الإيرانية المسجونة نرجس محمدي تفوز بجائزة نوبل للسلام
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
شفق نيوز/ أعلنت لجنة نوبل النرويجية في أوسلو، الجمعة، أن جائزة نوبل للسلام لعام 2023 مُنحت للإيرانية، نرجس محمدي، وذلك "لنضالها ضد اضطهاد المرأة في إيران وكفاحها من أجل تعزيز حقوق الإنسان والحرية للجميع".
ونرجس محمدي ناشطة أمضت حياتها في الدفاع عن حقوق الإنسان في إيران، حيث ظلت سجينة طوال معظم العقدين الماضيين.
وتقضي محمدي حاليًا حكمًا بالسجن لمدة 10 سنوات وتسعة أشهر، بتهمة القيام بأعمال ضد الأمن القومي والدعاية ضد الدولة.
وحُكم عليها أيضًا بالجلد 154 جلدة، وهي العقوبة التي تعتقد جماعات حقوق الإنسان أنها لم تطبق حتى الآن، بالإضافة إلى حظر السفر وغيره من أشكال الجلد.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ايران جائزة نوبل نرجس محمدي
إقرأ أيضاً:
هيومن رايتس ووتش تستنكر منح الفيفا ترامب جائزة السلام
الثورة نت/وكالات استنكرت منظمة هيومن رايتس ووتش، للدفاع عن حقوق الإنسان، اليوم السبت، منح الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الرئيس الأميركي دونالد ترامب جائزة السلام. وقالت المنظمة في تدوينة على منصة “إكس” :”مكافآةً على ماذا؟ “ وأضافت: “رغم السجل الحقوقي المروّع لإدارة ترامب، “الفيفا” تمنح الرئيس الأمريكي ما سمّته “جائزة الفيفا للسلام”. وتابعت: “حصل الرئيس ترامب في الخامس من ديسمبر على جائزة الفيفا للسلام التي أنشئت حديثا تدعي الفيفا أن الحائزة تمنح لشخص اتخذ اجراءات استثنائية من أجل السلام والوحدة،لكن الفيفا لم توضح أن كان هناك مرشحون آخرون ،ولا عملية الاختيار أو معاييرها أو من هم أعضاء لجنة التحكيم إن وجدوا الذين شاركوا في الاختيار”. وأكدت أن إدارة ترامب شنت حملة وحشية لاعتقال المهاجرين و حملة قمع على حرية التعبير ونشرت الحرس الوطني في مدن تحكمها معارضتها السياسية،سجل الإدارة المروع في مجال حقوق الإنسان بالتاكيد ليست إجراءات استثنائية من اجل السلام أو الوحدة وشددت على أنه “بدل منح “جوائز” مُصطنعة، على الفيفا بذل كل جهدها لضمان أن تكون “كأس العالم 2026″ خالية من انتهاكات حقوق الإنسان”.