إسرائيل تبدأ الحرب ضد غزة وتستدعي الاحتياط.. فما هذه القوات؟
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
عرضت قناة العربية تقريراً بعنوان "إسرائيل تبدأ الحرب ضد قطاع غزة وتستدعي قوات الإحتياط .. فما هي هذه القوات ؟".
وأضاف التقرير ، أن هناك حالة استنفار غير مسبوقة في إسرائيل بعد هجمات حماس المباغتة برا وجوا أمس، مشيراً إلى أن هناك غارات جوية مستمرة وحشود عسكرية هائلة واستدعاء لجنود الإحتياط داخل قوات الإحتلال.
وتابع التقرير أن عام 1984 نشأ نظام خدمة الإحتياط الأمريكي بموجبه كل إسرائيلي ملزم بعد تسريحه من الخدمة الإلزامية بأن يلتحق بقوات الإحتياط مالم يحصل علي إعفاء، ويهدف هذا النظام إلى تعزيز الجيش في حالة الطوارئ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل إطلاق النار جنود الاحتياط حالة الطوارئ عام 1973 قوات الاحتياط قوات الاحتلال قناة العربية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
معهد أمريكي: السعوديون فشلوا عندما حاربوا اليمن
وأكد أن مع تزايد التهديدات من اليمن تقاسمت السعودية والإمارات أدوارهما.. حيث ركزت السعودية على محاربة قوات صنعاء في الشمال، بينما ركزت الإمارات على احتلال الجنوب.. ومع ذلك احتلت الإمارات الجنوب بينما فشل السعوديون في مواجهة قوات صنعاء.
وذكر أنه مع فشل السعوديين في صد القوات المسلحة اليمنية في الشمال كانت خطتهم البديلة هي استرضاء حكومة صنعاء.. كانت الفكرة السعودية بسيطة: ستغض السلطات السعودية الطرف عن عدوان قوات صنعاء.. وفي المقابل ستركز القوات المسلحة اليمنية على أهداف غير سعودية.
وفي ذات السياق أطلقت القوات المسلحة اليمنية مئات الصواريخ والطائرات المسيرة على مطارات ومنشآت نفطية سعودية.. باختصار السعودية خافت من القوات المسلحة اليمنية واشترت الهدوء، لا رغبة لها بالانتصار في الحرب.
وأفاد أن السعوديين شعروا بالخيانة الأمريكية.. حيث ضحى السعوديون بأرواحهم وأموالهم بغية الانتصار على قوات صنعاء، فجاءهم الرئيس جو بايدن والتقدميون الأمريكيون ينتقدونهم ويهددون بفرض عقوبات على السعوديين.. كان قرار وزير الخارجية أنتوني بلينكين برفع اسم انصار الله من قائمة المنظمات الإرهابية، قراراً مضاد، ومن وجهة نظر الرياض قراراً بغيضاً بلا مبرر.
وتابع المعهد بينما كان السعوديون يأملون في أن يستعيد الرئيس دونالد ترامب العلاقات الودية التي ميزت ولايته الأولى، فإن اتفاقه المنفصل لإنهاء الحملة الأمريكية ضد اليمن ذكّر الرياض بضرورة عدم الوثوق بالضمانات الأمريكية.. ومن المفارقات أن السعوديين لا يدركون أن اليمنيين ينظرون الآن إلى الرياض بنفس الطريقة التي ينظرون بها إلى واشنطن.