تل أبيب تقيم جسرا جويا طارئا مع أوروبا لإعادة المئات من الإسرائيليين قصد الالتحاق بجنود الاحتياط
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
أرسل سلاح الجو الإسرائيلي الثلاثاء طائرات إلى أوروبا لإعادة مئات الإسرائيليين من هناك ليؤدوا الخدمة العسكرية كجنود احتياط خلال الحرب الدائرة في غزة منذ مطلع الأسبوع.
وكتب سلاح الجو في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي يقول إن طائراته من طراز هيركوليز شاركت في الجسر الجوي الطارئ.
وفي وقت سابق الإثنين، أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي الأدميرال دانيال هاجاري استدعاء 300 ألف من جنود الاحتياط منذ يوم السبت، وهو رقم يشير إلى استعدادات لعملية عسكرية برية محتملة، رغم عدم تأكيد أي خطط من هذا القبيل رسميا.
وقال: "لم يسبق لنا استدعاء جنود احتياط بهذا العدد... مستمرون في الهجوم".
فرانس24/ رويترز/ أف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: هجوم حماس على إسرائيل جوائز نوبل ناغورني قره باغ ريبورتاج غزة الغارات على غزة إسرائيل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني هجوم حماس
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يستدعي الاحتياط وينشر قواته في جميع ساحات القتال
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أنه استدعى جنود الاحتياط من وحدات عسكرية مختلفة "في إطار استعداداته للدفاع والهجوم" مع استمرار هجومه على إيران.
الهجوم الإسرائيلي على إيرانتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لمزيد من الهجمات المضادة من إيران أو الجماعات التابعة لها على حدودها.
يستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي مسئولين عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين في هجوم كبير على إيران.
وبعد ما بدا أنه موجة أولى من الغارات خلال الليل، واصلت إسرائيل استهداف المدن في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك كرمانشاه وهمدان وقصر شيرين وكنغاور، وفقًا لما ذكرته وسائل إعلام تابعة للدولة.
أفادت إحصاءات غير رسمية نشرتها وسائل إعلام إيرانية تابعة للدولة بمقتل وإصابة العشرات في الغارات التي استهدفت العاصمة طهران أيضًا ولم تعلن السلطات الإيرانية بعد عن عدد القتلى.
ضربة إسرائيلية ضد إيرانوفجر اليوم الجمعة استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي، المنشآت العسكرية الإيرانية واغتال عددا من القادة العسكريين، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل استهدفت منشأة التخصيب الرئيسية الإيرانية في نطنز وبرنامج الصواريخ الباليستية في البلاد.
وأكد التلفزيون الرسمي الإيراني مقتل قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، بينما قال المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي إن مسئولين عسكريين وعلماء كبارا آخرين قُتلوا أيضًا.
يدفع الهجوم المنطقة إلى مرحلة جديدة وغير مؤكدة كما يمثل مقتل كبار المسئولين الإيرانيين ضربة قوية للنظام الديني الحاكم في طهران وتصعيدًا فوريًا للصراع مع إسرائيل.