صراحة نيوز-التقى سمو الأمير الحسين بن عبدﷲ الثاني، ولي العهد، في كلية “ساوث بانك” التقنية في لندن، اليوم الثلاثاء، ممثلين عن شركة بيرسون العالمية، بحضور سمو الأميرة رجوة الحسين.

وأشار سموه إلى أهمية الشراكة بين وزارة التربية والتعليم وشركة بيرسون، الشركة الرائدة عالميا في مجال التعلم مدى الحياة، من خلال تنفيذ برنامج مجلس تعليم الأعمال والتكنولوجيا “BTEC” المعتمد من الشركة في المملكة.

وأكد سمو ولي العهد أهمية التركيز على مخرجات هذا البرنامج التعليمي الذي يهدف إلى زيادة فرص الخريجين في الحصول على فرص عمل نوعية في المجالات التقنية والمهنية، وتأهيل المعلمين.

وركز سموه، خلال اللقاء، على خطط المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، التي تهدف للاستفادة من التخصصات التي يتضمنها برنامج مجلس تعليم الأعمال والتكنولوجيا “BTEC” في تطوير العملية التعليمية.

وجال سمو ولي العهد وسمو الأميرة رجوة في مرافق الكلية التقنية، واستمعا إلى شرح حول أساليب التدريس والتدريب التقني فيها.

وحضر اللقاء السفير الأردني في لندن منار الدباس، ومدير مكتب سمو ولي العهد، الدكتور زيد البقاعين.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن ولی العهد

إقرأ أيضاً:

الفضة تسجل أعلى سعر في تاريخها.. "أزمة لندن" تشعل الأسواق العالمية

قفزت أسعار الفضة إلى أعلى مستوى تاريخي لها متجاوزة حاجز 52.50 دولار للأونصة، مدفوعة بواحدة من أعنف عمليات الضغط على البائعين على المكشوف في سوق لندن، وسط طلب عالمي متزايد على الملاذات الآمنة.

 

أسعار الفضة

 

وسجلت الأسعار الفورية ارتفاعاً بنسبة 0.4% لتصل إلى 52.5868 دولار للأونصة في تداولات لندن، متجاوزة الرقم القياسي السابق المسجل في يناير 1980، حين حاول الأخوان المليارديران "هانت" السيطرة على السوق عبر عقد أصبح الآن خارج التداول، وفقاً لما ذكرته "بلومبرغ" .

 

القلق من نقص السيولة في سوق لندن دفع المتعاملين حول العالم إلى البحث المحموم عن الفضة، ما أدى إلى ارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق مقارنة بسوق نيويورك. هذا الفارق دفع بعض التجار إلى حجز شحنات جوية عبر الأطلسي لنقل سبائك الفضة، وهي وسيلة مكلفة عادة ما تستخدم لنقل الذهب فقط، بهدف الاستفادة من الفارق السعري الذي بلغ 1.55 دولار للأونصة صباح الثلاثاء، بعد أن كان 3 دولارات الأسبوع الماضي.

 

وفي مؤشر على شدة الأزمة، قفزت معدلات تأجير الفضة — التي تعكس تكلفة اقتراض المعدن في سوق لندن — إلى أكثر من 30% على أساس شهري يوم الجمعة، ما تسبب في تكاليف باهظة لمن يحاولون تمديد مراكزهم القصيرة (البيع على المكشوف).

 

الطلب المتزايد من الهند خلال الأسابيع الأخيرة استنزف المعروض من السبائك القابلة للتداول في لندن، خاصة بعد موجة شحن ضخمة إلى نيويورك في وقت سابق من العام، إثر مخاوف من فرض رسوم أميركية على الفضة.

 

ورغم أن المعادن الثمينة استثنيت رسمياً من الرسوم في أبريل، إلا أن المتعاملين لا يزالون في حالة ترقب لنتائج تحقيق الإدارة الأميركية ضمن ما يعرف بـ"البند 232" بشأن المعادن الحيوية، والذي يشمل الفضة والبلاتين والبلاديوم. هذا التحقيق أعاد المخاوف من فرض رسوم جديدة قد تزيد من شح السوق.

 

سوق الفضة أصغر من الذهب.. والتقلبات أكبر

 

وفي مذكرة تحليلية، قالت مجموعة "غولدمان ساكس" إن سوق الفضة "أقل سيولة ويبلغ حجمه نحو 9 مرات أقل من سوق الذهب"، ما يجعل تحركات الأسعار أكثر حدة. وأضافت: "غياب دعم البنوك المركزية للفضة يجعلها عرضة

 

لتصحيحات حادة في حال تراجع تدفقات الاستثمار، خاصة أن ذلك قد يؤدي إلى تفكيك أزمة الشح في لندن التي كانت وراء هذا الصعود الكبير"، بحسب الاسواق العربية.

 

المعادن الأربعة الرئيسية — الذهب والفضة والبلاتين والبلاديوم — سجلت ارتفاعات تتراوح بين 56% و81% منذ بداية العام، في موجة صعود هيمنت على أسواق السلع.

 

ويعزز هذا الاتجاه التوترات التجارية بين واشنطن وبكين، والجدل حول استقلالية الاحتياطي الفيدرالي، إضافة إلى خطر الإغلاق الحكومي الأميركي.

 

وفي هذا السياق، رفع "بنك أوف أمريكا" توقعاته لسعر الفضة بنهاية عام 2026 من 44 دولاراً إلى 65 دولاراً للأونصة، مستنداً إلى العجز المستمر في السوق، واتساع الفجوات المالية، وتراجع أسعار الفائدة.

 

المستثمرون يترقبون أيضاً قرار الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق من الشهر الجاري، بعد أن ألمحت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا، آنا بولسون، إلى دعمها لخفضين إضافيين بمقدار ربع نقطة خلال العام، معتبرة أن السياسة النقدية يجب أن تتجاوز تأثير الرسوم الجمركية على الأسعار الاستهلاكية. وهو ما يصب في صالح المعادن الثمينة التي لا تدرّ فوائد.

 

وفي تداولات صباح الثلاثاء في سنغافورة، ارتفع الذهب بنسبة 0.5% ليصل إلى 4129.80 دولار للأونصة، بعد مكاسب بلغت 2.3% يوم الاثنين. أما مؤشر بلومبرغ للدولار فبقي مستقراً، فيما واصلت الفضة والبلاتين والبلاديوم صعودها.

 

إقبال قياسي على الفضة.. وتحذير من استغلال التجار الفضة تتجاوز حاجز 45 دولارًا للأوقية محققة أعلى مستوياتها منذ 2011 سعر أونصة الفضة يتجاوز 40 دولارا للمرة الأولى منذ 2011 ارتفاع غير مبرر لأسعار الفضة والجرام لن يتجاوز 63 جنيها غرفة الذهب.. تضع خطة لإنقاذ صناعة الفضة في مصر ارتفاع الذهب مع توقعات خفض أسعار الفائدة.. الفضة تسجل أعلى مستوى منذ 14عاماً

 

مقالات مشابهة

  • ولي العهد يلتقي أمير ويلز
  • سفير مصر في لندن يلتقي الوزير البريطاني للشرق الأوسط وشمال أفريقيا
  • عاجل | ولي العهد ينشر لقطات من لقائه ممثلي شركة “بيرسون” العالمية في لندن.. فيديو
  • سفير مصر في لندن يلتقي وزير الدولة البريطاني للشرق الأوسط
  • ولي العهد يجتمع بوزيرة الخارجية البريطانية في لندن
  • عاجل| ولي العهد يلتقي في لندن رئيس أركان الدفاع البريطاني
  • عاجل| ولي العهد يشيد بعمق العلاقات الأردنية البريطانية ويدعو لتكثيف الجهود لتحقيق السلام العادل
  • الفضة تسجل أعلى سعر في تاريخها.. "أزمة لندن" تشعل الأسواق العالمية
  • عاجل | ولي العهد يلتقي قادة مؤسسات تكنولوجية بريطانية ويبحث فرص التعاون