أوضح “خالد الزعاق” خبير الطقس والمناخ، سبب تسمية موسم الوسم بهذا الاسم.

 

وقال الزعاق خلال تقديمه فقرة تقويم عبر قناة “العربية”:”مع اعتدال الجو في مثل هذه الفترة يبدأ العرب في التنقل من مكان لاخر بحثا عن المرعى ويضطرون لوسم إبلهم منعا لاختلاطها، كما تهطل الامطار وتسم الارض نباتا، ومن هنا جاء اسم الوسم والوسم يعني العلامة”، مشيرا إلى أن الوسم ليس اسم لنجم كحال سهيل وإنما فترة زمنية.

أخبار قد تهمك تنقسم الزراعة لثلاثة أقسام.. ما هي؟.. “خالد الزعاق” يوضح 26 سبتمبر 2023 - 9:27 صباحًا كيف تتولد الفصول الأربعة من حركة الشمس؟.. “الزعاق” يوضح 13 أغسطس 2023 - 11:21 مساءً

 

ولفت إلى أن موسم الوسم مدته الحسابية ٥٢ يوما، والتأثيرية ٩٠ يوما.

ما سبب تسمية موسم الوسم بهذا الاسم؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق. #نشرة_الرابعة #السعودية @dralzaaq pic.twitter.com/KuQFZuQbqO

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) October 10, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: تقويم نشرة الرابعة السعودية الزعاق خالد الزعاق موسم الوسم

إقرأ أيضاً:

إتفاقية جوبا لسلام السودان .. تقويم ممارسة الحكم وتأسيس وبناء الدولة

إن إتفاقية سلام جوبا لم تسلب حقوق أحد أو إي مكون كان عبر مساراتها وماتوصلت إليه الأطراف هو إلتزام دستوري وسياسي وأخلاقي ينبغى صونه والوفاء بمستحقاتة الواردة وهي مكتسبات لأهل المصلحة الذين يمثلون مجتمعات واسعة تضررت تاريخياً من قمع أنظمة الحكم المركزية وسياساتها الجائرة والهاضمة لحقوق المواطنة ولحق بها الظلم الفاحش وإرتكبت بحقها جرائم ضد الإنسانية وإبادات جماعية وإنتهاكات جسيمة، وهي ثمرة نضال طويل وكفاح مستمر بذلت فيه تضحيات جسام شباب ورجال عزاز سكبت دماءهم الذكية وغادرتنا أجسادهم الطاهرة وبقيت رسومهم سراج ومصابيع تنير لنا عتمة طريق التغيير الجذري الذي فدوه بأرواحهم وبذلوا أغلى ثمن، مضوا وآخر كلماتهم وفي الأوطان في دم كل حر يد سلفت ودين مستحق.هذا التغيير الذى سعى إليه هؤلاء الأبطال الأوفياء إن تحقق بلاشك نفع عام يجني ثمارة الوطن ويحصد مكتسباته المواطنيين الذين هم ضحايا لسلوك الأنظمة السلطوية المركزية التي تمثلها نخب وطبقات سياسية ومتعلمين ومثقفين وجماعات مصالح ونفوذ مالي وإقتصادي يتكتلون ويتجمعون في كل حين وزمان يقاومون ويتصدون ويتمنعون لأي محاولة تغيير جادة تعيد توازن السلطة والتوزيع العادل للموارد والثروة بصورة تحقق تنمية متوازنة وتحد من التفاوتات في ميزان العدالة الإجتماعية والذي هو مقصد نبيل للمشروع السياسي لحركة العدل والمساواة السودانية ويمثل مدخلا قويما للقضاء على عاهات سياستنا المعطوبة.إن إصرار الإبقاء على الوضع القديم والشائه والمجرب والذي ثبت بطلانه وعجزه على صون وحدة البلاد وتماسكها وبناء وجدان وطني قومي متحد، إن هذا التعمد ليس له تفسير إلا الإنتقام من هذا الوطن الكريم بتوريث الأجيال مكاره وأبغاض وعاهات وأمراض تصبح معضلات تقف عقبات كؤودة أمام تقدمهم ونهتضهم وإستقرارهم السياسي ورفاههم التنموي، إن المعايير التي بنيت عليها أنظمتنا السياسية إدارة شؤوننا العامة ثبت بطلانها وزيفها المزخرف بشعارات تتضمن قيم المواطنة، وما دروا أنها إلتزامات وحقوق متساوية وتؤكد عليها الممارسات المؤسسية والعملية والتطبيقية وصون تلك العهود المتضمنة دستوريا، وليست أفيون لتخدير الناس وخداع مشاعرهم لبعض الوقت والاستمرار في الفساد، إن تلك المعادلاتة الباطلة والشائهة والمزيفة لإرادتنا السياسية هي من أسست لهذا الواقع المزري والمتردي والمرير وأفضى إلى كل مافيه نحن الآن من مكاره وبغض، وهو وليدة أغبان تاريخية وسياسية حاقت بمجتمعات ومناطق واسعة من أرض بلادنا وهي نتاج ذهنيةتلك الطبقات التي أشرت إليها وإفراطها في أنانيتها وسعيها الدؤوب لتغبيش وعي الناس بمحاولات تبرير بائسة وزائفة وتشويه الحقائق وهي أسلحة للترهيب الفكري والسياسي دأبت على إستخدامها بغرض غمط حقوق الغير والنيل منهم ، إلا أنها سياسة مكشوفة وباطلة في مفعولها، وأن الغاية والمحصلة من تلك السلوكيات الفاسدة الصادرة منها هو عدم التفريط والمحافظة على تلك الامتيازات التي جنوها عبر سلطة حكم موروث ظلما عبر التاريخ، لذا عندما تحين فرص التغير وبناء دولة وطنية على أسس جديدة عادلة ومنصفة ولصالح عامة الناس والوطن، يخرجون أؤلئك أنتن مافي نفوسهم من قزر القول وخبثه لتلويث مناخ التوافق والإجماع الوطني المنشود والذي لايقوم إي مشروع سياسي وطني إلا به، وهو مسعانا الحميد الذي لن نمل أو نكل لبلوغه، حتى إن شق على نفوسنا مكابدة عثراته المصطنعة وفي حنايا وزوايا نفوسنا مأثر قول هادي ركبنا والتغيبر الدكتور جبريل ابراهيم محمد إن الأوطان لاتبنى بالثأرات ونحن لاننظر إلى القبور لاحصاء الأموات، حتى نستدعى مشاعر العداء والإنتقام، وإن الواجب الأخلاقي والمسؤولية يقتضيان الإلتزام والوفاء للقيم والمباديء التي فدوا أنفسهم من أجلها تجديدا للعهد والتزكير.إن التغيير ليس بأمر عصى وصعب المنال إنما يتطلب إرادة ورغبة وعزيمة وصبر وإصرار وتجرد لإنتصار العام على الخاص وذلك ممكنا إذا أدركنا كنهة والمنافع المتحصلة منه.وإن التفكير في المضي وعدم تنكب هذا الطريق والإصرار على تكرار تجارب نقض العهود والمواثيق لن يفضي بنا الا على تأكل الثقة وهدم محاولات بنائها وهي تمثل القاعدة الصلبة للمشروع السياسي الوطني الجامع والمنشود والذي لايقصي فيه أحد.بقلم/ يس محمد آدم جمعهنائب الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة السودانية إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • خالد الزعاق: الشمس تتعامد على مدار السرطان اليوم وحر الانصراف يبدأ بعده.. فيديو
  • بالتزامن مع انطلاق موسم “صيف السعودية”.. “السياحة” تكثّف جهودها الرقابية بمختلف مناطق المملكة لضمان الامتثال للأنظمة
  • إتفاقية جوبا لسلام السودان .. تقويم ممارسة الحكم وتأسيس وبناء الدولة
  • أفغانستان تغير تسمية “الجامعة الأمريكية” إلى ‘الجامعة الإسلامية الدولية”
  • العرموطي يوضح سبب خروجه من مجموعات “الواتساب”
  • لماذا سمي العام الهجري بهذا الاسم؟.. لـ5 أسباب وقصة عجيبة
  • الزعاق يوضّح مسارات السحب ودلائلها الأرضية
  • الزعاق يوضح مسار السحب الصيفية والشتوية ..فيديو
  • “ست سنوات”.. يسرا تنهار باكيةً بعد الحديث عن والدتها
  • عمرو يوسف يقتحم عالم الخيال العلمي بـ”موسم صيد الغزلان”