مواقع التواصل تضج بوفاة الفنان محمد حسين عبد الرحيم.. اليك الحقيقة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
السومرية نيوز – محليات
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي، خبراً مفاده "الفنان محمد حسين عبد الرحيم في ذمة الله". لكن مجموعة "التقنية من أجل السلام"، المختصة بكشف الاخبار المزيفة، أكدت، أن "الادعاء المتداول مزيف، إذ لا يزال الفنان الفلسطيني المولود والمقيم في العراق (محمد حسين عبد الرحيم) حياً يرزق ولا صحة لخبر وفاته، حيث نفى قريبه الفنان (زهير محمد رشيد) عبر منشور له على صفحته الشخصية بتأريخ 10 تشرين الأول 2023، جاء فيه (الخال الحبيب الاستاذ محمد حسين عبد الرحيم صديقكم واخيكم بألف خير ولله الحمد)".
وأضافت: "أيضاً، لم تتناول وسائل الإعلام خصوصاً المهتمة بالشأن الفني أو نقابة الفنانين العراقيين خبراً مماثلاً عن وفاة الفنان المذكور".
من هو محمد حسين عبد الرحيم؟
هو ممثل فلسطيني ولد في 25 شباط 1955، في العراق، له العديد من الأعمال المسرحية الكوميدية منها (ألف عافية) و (بيت ابو هيلة) و (حايط انصيص)، كما قام بدور البطولة في أفلام (وجهان في الصورة) و (مكان في الغد)، أما بدايته التلفزيونية فكانت عام 1979 بمسلسل (محطات الذاكرة).
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور طالبات يرقصن عقب آخر امتحان ثانوية
القاهرة
أثار مقطع فيديو تم تداوله خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي، حالة من الجدل والانقسام بين رواد المنصات في مصر، وذلك بعد ظهور مجموعة من طالبات الثانوية العامة وهن يحتفلن بانتهاء الامتحانات بالرقص والغناء على أنغام موسيقى شعبية أمام إحدى لجان الامتحان.
وظهرت الطالبات في الفيديو، وهن يتبادلن الضحكات والزغاريد، وسط أجواء احتفالية عفوية عقب انتهاء آخر يوم من ماراثون الثانوية العامة، الأمر الذي أثار تباينًا واسعًا في ردود الفعل بين المتابعين.
ودافع البعض عن سلوك الطالبات، مشيرين إلى أن فرحة انتهاء الامتحانات طبيعية، خاصة بعد عام دراسي وامتحانات وصفها كثيرون بالصعبة، معتبرين أن “الرقص ليس جريمة”، وأن الحكم على الطالبات بسبب لحظة عفوية أمر غير منصف.
وجاءت بعض التعليقات على الفيديو معبرة عن غضب واستياء شديد، إذ كتب أحدهم: “يا حسرة وألف حسرة على التربية!”، بينما قال آخر: “مع كامل رفضي للي بيعملوه بس بجد هما أطفال، والسنة كانت صعبة وربنا يعوض تعبهم خير”.
وفي المقابل، كتب أحد المعلقين مدافعًا عنهن: “هما لسه صغيرين، كلنا وإحنا في السن دا كنا مختلفين، ومينفعش نحكم عليهم من دلوقتي”، فيما أبدى آخرون انزعاجهم مما وصفوه بـ”الانحدار في الذوق العام”، معتبرين أن الظاهرة باتت منتشرة في حفلات التخرج أيضًا، وليس فقط بين طلبة الثانوية.