محمد الترك يهاجم دنيا بطمة بعد نشرها صورة ابنتهما ليلي روز
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أعرب المنتج البحريني محمد الترك عن غضبه واستيائه من نشر طليقته الفنانة المغربية، دنيا بطمة، صورة ابنتهما ليلي روز بمناسبة عيد ميلادها الثالث.
اقرأ ايضاًوخرج الترك عبر حسابه في تطبيق "سناب شات" مهددًا كل من ينشر صورة ابنته، مشددًا على عدم رغبته بإظهار وجهها للعلن خوفًا عليها من العين والحسد.
ولفت الترك إلى أنه كان متفقًا مع بطمة قبل انفصالهما على عدم إظهار ابنته في وسائل التواصل الاجتماعي لحين أن تكبر لعدة أسباب؛ إحداها خوفه من الحسد، وكي لا تتلقى ابنته تعليقات تتساءل من أين لها هذا الجمال؟!
وعن سبب نشره صور ابنته الأولى، غزل، كشف أنه بدأ بمشاركة صورها حينما أتمت عامها الخامس.
وانتقد الترك طليقته، لافتًا إلى أنها لا تهتم بابنتيه ولا تمتلك الوقت الكافي لرعياتهما.
اقرأ ايضاً
وحرصت دنياعلى الاحتفال بميلاد ابنتها ليلى روز في حفل عائلي اقتصر على حضور العائلة فقط.
وشاركت دنيا صور ابنتها ليلى روز لأول مرة عبر حسابها في "إنستغرام"، وكتبت :”وأخيرا ثلاث سنوات…عيد ميلاد سعيد أميرتي الصغيرة”.
كما نشرت صورة لها مع ابنتيها، وكتبت: بناتي الحب الأول والأخير، الله يحفظكم لي حبيباتي غزل وليلى روز يا رب ونشوفكم في اعلى المراتب ويحفظ اولاد المسلمين اجمعين".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ دنيا بطمة محمد الترك دنیا بطمة
إقرأ أيضاً:
8 شهور من الجوع.. ليلى سويف تذبل من أجل الإفراج عن علاء عبد الفتاح (شاهد)
دخلت والدة الناشط السياسي المصري المعتقل علاء عبد الفتاح، الأكاديمية ليلى سويف، مرحلة صحية توصف بـ"الحرجة" بعد إضراب عن الطعام استمر لثمانية أشهر متواصلة، في محاولة للضغط على السلطات المصرية للإفراج عن نجلها، الذي أنهى مدته منذ أيلول/ سبتمبر 2024 دون أن يتم الإفراج عنه حتى الآن.
وظهرت سويف، البالغة من العمر 69 عامًا، في حالة إعياء شديد ونقص واضح في الوزن، خلال صورة نشرتها ابنتها منى سيف، على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك"، معلّقة: "هل رأيتم صورة أمي؟ أمي تحتضر... أي شخص لديه عيون مفتوحة وقلب صادق سيرى ذلك. أمي حرمت جسدها من التغذية منذ أن أتمّ علاء عقوبته كاملة دون إطلاق سراحه".
وكانت سويف قد انتقلت لإضراب كلي عن الطعام أثناء وجودها في بريطانيا، ما استدعى نقلها للمستشفى بعد تدهور حالتها الصحية في اليوم الـ149 من الإضراب، ولاحقًا، وبعد اتصال بين رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، ورئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي، خفّفت من إضرابها ليصبح جزئيًا، مكتفية بتناول نحو 300 سعرة حرارية يوميًا من خلال سوائل طبية.
ومساء السبت الماضي، عادت سويف إلى القاهرة، قادمة من لندن، وتمكّنت من زيارة ابنها علاء في سجن وادي النطرون، لكن الزيارة اقتصرت على التواصل من خلف حاجز زجاجي دون تلامس مباشر. فيما قالت الأسرة إنّ: "الوضع الصحي لكل من علاء ووالدته في تدهور مستمر، وسط ما وصفوه بـ"الإهمال الطبي والانتقام السياسي المستمر".
جرّاء ذلك، تحول منزل العائلة في حي المهندسين بمحافظة الجيزة إلى مركز لتضامن النشطاء والحقوقيين، الذين يترددون عليه يوميًا لدعم الأسرة؛ وذلك في وقت تشير فيه منى سيف إلى خشيتها أن يكون هذا "آخر عيد ميلاد لوالدتها معهم"، بعد أن أتمّت ليلى سويف عامها التاسع والستين الخميس الماضي.
ويذكر أن عبد الفتاح، أحد النشطاء في ثورة يناير 2011، كان قد أوقف في أيلول/ سبتمبر 2019، وحكم عليه بالسجن خمس سنوات، أتمّها بالكامل، إلا أن الإفراج عنه لم يتم بعد. وتؤكد الأسرة أن استمرار احتجازه "مخالف للدستور والقانون المصري، ويمثل سابقة خطيرة في التلاعب بالقضاء لأغراض سياسية وانتقامية."
إلى ذلك، تستمر المطالبات الدولية والمحلية للإفراج عنه، وسط تجاهل رسمي، رغم تكرار النداءات من مسؤولين بريطانيين ومؤسسات حقوقية عالمية. علاء يحمل الجنسية البريطانية إلى جانب المصرية، وكانت لندن قد مارست ضغوطًا في وقت سابق للتدخل الدبلوماسي من أجل إنهاء محنته.