الملايين تطارد نوال الزغبي في "فخامة معاليك"
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
استطاعت النجمة الذهبية نوال الزغبي أن تتصدر التريند من خلال أغنية “فخامة معاليك”، حيث وصلت الاغنية إلى نحو 11 مليون مشاهدة على موقع يوتيوب عبر قناتها الرسمية على الموقع بعد أسبوعين فقط من طرحها.
تفاصيل "فخامة معاليك" لـ نوال الزغبي
وأغنية فخامة معاليك من كلمات خالد قرناس، وألحان ياسر نور، وتوزيع هاني ربيع، والكليب إخراج فادي حداد، وإنتاج لايف ستايلز ستوديوز، وتم تصوير الأغنية في العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي نفس السياق نجحت أغنية فخامة معاليك أن تحقق الرقم القياسي في وقت قصير ودخولها قائمة top 10 على موقع يوتيوب، وسبق وتخطى هاشتاج فخامة معاليك حاجز 36 مليون مشاهدة على تيك توك بعد عرضه.
وتأتي كلمات الأغنية كالآتي:
فخامة معاليك تخليني أجيك
وبروحي انا افديك يا عالمي وكوني
تراني ما أخليك لا نهائي حبي ليك
بلا حدودٍ أغليك يا حبي الجنوني
فخامة معاليك تخليني أجيك
وبروحي انا افديك يا عالمي وكوني
تراني ما أخليك لا نهائي حبي ليك
بلا حدودٍ أغليك يا حبي الجنوني
غيرا غيرا مابي غيرا
عيون حبيبي جد خطيره
غيرا غيرا مابي غيرا
ويلي ويلي منا ويله
شحنة بور توب البشر
بالمختصر أوفر حيل زينك
انت القمر أصل العطر
يُرجى الحذر والنظره من عينك
سيادة معاليك أنا من زمان أبيك
لو تسمحلي أجيك وتشوفك عيوني
حُسنك فَجَّر بركان نبرة صوتك ألحان
عِشقك صاير إدمان انت سِر جنوني
سيادة معاليك أنا من زمان أبيك
لو تسمحلي أجيك وتشوفك عيوني
حُسنك فَجَّر بركان نبرة صوتك ألحان
عِشقك صاير إدمان انت سِر جنوني
غيرا غيرا مابي غيرا
عيون حبيبي جد خطيره
غيرا غيرا مابي غيرا
ويلي ويلي منا ويله
شحنة بور توب البشر
بالمختصر أوفر حيل زينك
انت القمر أصل العطر
يُرجى الحذر والنظره من عينك
غيرا غيرا مابي غيرا
عيون حبيبي جد خطيره
آخر أعمال النجمة نوال الزغبي
والجدير بالذكر آخر أعمال النجمة نوال الزغبي أغنية أنا مش بتساب، والتي تصدرت الترند فور نزولها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نوال الزغبي تريند يوتيوب فخامة معالیک نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
بعد تخفيضات ترامب.. مساعدات غذائية تكفي الملايين معرضة للتلف
ذكرت خمسة مصادر مطلعة أن كميات كبيرة من المساعدات الغذائية تكفي لحوالي 3.5 مليون شخص لمدة شهر، معرضة لخطر التلف في مستودعات حول العالم، نتيجة تخفيض إدارة الرئيس دونالد ترامب لبرامج المساعدات الدولية.
وأكدت المصادر، التي تشمل موظفين سابقين في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) ومنظمات إغاثية أخرى، أن المخزون الغذائي محتجز في أربعة مستودعات تابعة للحكومة الأميركية في جيبوتي، وجنوب أفريقيا، ودبي، وهيوستن بالولايات المتحدة، منذ إعلان الإدارة تقليص المساعدات في يناير الماضي.
ويُقدر وزن المخزون بين 60 ألفًا و66 ألف طن من المواد الغذائية، تشمل سلعًا مثل البسكويت عالي الطاقة والزيوت النباتية والحبوب المدعمة، بقيمة مالية تجاوزت 98 مليون دولار، وفقًا لقائمة جرد اطلعت عليها وكالة رويترز. وتوضح منظمة الأغذية العالمية أن طنًا واحدًا من هذه المواد يمكن أن يلبي الاحتياجات اليومية لأكثر من 1600 شخص.
وأشار مصدران إلى أن جزءًا من المخزون سيصل إلى نهاية صلاحيته مع بداية يوليو المقبل، ما قد يدفع المسؤولين إلى التخلص منه عبر الحرق أو تحويله إلى علف للحيوانات، في خطوة وصفها خبراء بأنها “ضياع كارثي” في وقت يزداد فيه الاحتياج العالمي للمساعدات الغذائية.
وأوضح مسؤول سابق في الوكالة أن كمية كبيرة من البسكويت عالي الطاقة المخزن في دبي، والذي يكفي لإطعام 27 ألف طفل يعانون من سوء التغذية لمدة شهر، معرضة أيضًا للإتلاف، هذه المواد كانت مخصصة سابقًا لدول تشهد أزمات غذائية حادة مثل غزة والسودان.
ويأتي هذا التطور في ظل خطة إدارة ترمب لإغلاق الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، التي تُعد أكبر جهة مانحة للمساعدات الإنسانية في العالم، عبر دمجها في وزارة الخارجية. وقد أُبلغ الكونجرس بإلغاء غالبية وظائف الوكالة بحلول سبتمبر، مع تسريح معظم الموظفين الأساسيين الذين يديرون المستودعات وينسقون عمليات التوزيع.
وأدى هذا التوقف إلى تعليق عقود النقل والتوزيع، مما عرقل وصول المواد الغذائية إلى منظمات الإغاثة الشريكة، بحسب مصادر مطلعة.
وتزامنت التخفيضات مع تصاعد أزمة الأمن الغذائي العالمي، حيث يواجه 343 مليون شخص في 82 دولة مستويات حادة من انعدام الأمن الغذائي، منهم 1.9 مليون على حافة المجاعة، حسب برنامج الغذاء العالمي. وتشمل المناطق الأكثر تضررًا غزة، السودان، جنوب السودان، هايتي، ومالي.
وحذرت منظمات دولية كاليونيسف ولجنة الإنقاذ الدولية من أن نقص التمويل وتوقف برامج الدعم أدى إلى تقليص حاد في الخدمات الغذائية العلاجية، مما يهدد حياة الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد.
وقالت جانيت بيلي، مديرة التغذية في لجنة الإنقاذ الدولية: “إذا توقف علاج الأطفال في مراكز الاستقرار، فإن أكثر من 60% منهم معرضون لخطر الموت السريع”.
وردًا على الاستفسارات، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، المشرفة على الوكالة، إنهم يعملون على ضمان استمرار برامج المساعدات الإنسانية ونقل المخزون قبل حلول موعد انتهاء صلاحيته. وأضاف أن الوكالة تتشاور مع شركائها لتحديد أفضل المواقع لتوزيع السلع في الوقت المناسب.
ومع ذلك، لم يوضح المسؤولون خططًا محددة لمنع إتلاف المخزون الغذائي، بينما تستمر المخزونات في التكدس، وسط مخاوف من فقدان فرص إنقاذ حياة ملايين المحتاجين.