قُتل في جريمة كراهية.. من يتحمل مسؤولية مقتل الطفل وديع؟
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
17/10/2023مقاطع حول هذه القصةكاميرا الجزيرة ترصد حجم الدمار لمدينة رفح في غزةplay-arrowمدة الفيديو 08 minutes 07 seconds 08:07شهداء نتيجة استهداف إسرائيلي على منازل في رفح وخان يونس
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 00 seconds 02:00تراجع كبير في شعبية نتنياهو وفق استطلاعات الرأي الإسرائيلية
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 31 seconds 03:31الإعلام الغربي وصناع قرار دوله يدعمون حرب إسرائيل على غزة
play-arrowمدة الفيديو 05 minutes 38 seconds 05:38لتوقف المطارات.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
الأردن: إطلاق إسرائيل النار على وفد دبلوماسي في الضفة جريمة تخالف الأعراف الدولية
المناطق_واس
أدانت وزارة الخارجية وشئون المغتربين الأردنية، بأشد العبارات، إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار تجاه وفد دبلوماسي يضم أكثر من 25 سفيرًا عربيًا وأوروبيًا، من بينهم السفير الأردني في رام الله، إلى جانب عدد من الصحفيين العرب والأجانب، أثناء قيامهم بجولة ميدانية في محافظة جنين في الضفة الغربية المحتلة للاطلاع على الأوضاع الإنسانية فيها.
واعتبرت الوزارة أن الحادث يعد انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وجريمة تخالف جميع الأعراف الدبلوماسية.
أخبار قد تهمك ترامب: لا أتوقع نتيجة لقضية جنوب أفريقيا أمام العدل الدولية ضد إسرائيل 21 مايو 2025 - 8:50 مساءً وزير الخارجية البريطاني: ناقشت مع نظرائي الأوروبيين تعليق الشراكة مع إسرائيل 20 مايو 2025 - 6:56 مساءًوأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة رفض بلاده المطلق وإدانتها الشديدة لهذا الاستهداف الذي يُعد انتهاكًا للاتفاقيات والأعراف الدبلوماسية، خصوصًا اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية عام 1961 التي تحدد الإجراءات والضوابط الخاصة بالعمل الدبلوماسي وتمنح الحصانات للبعثات الدبلوماسية، وفقاً لوكالة الأنباء الأردنية بترا.
ودعا السفير القضاة المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل وقف عدوانها على غزة بشكل فوري وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة، وتلبية حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، ووقف الجرائم بحقّه ومحاسبة المسئولين عنها.
كان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد ذكر في وقت سابق، أن جنوده أطلقوا النار في الهواء لإجبار الدبلوماسيين على الابتعاد، بعدما انحرفوا عن مسار محدد لهم.