محمد العنزي يعلق على سؤال حول تاريخ بطولات تاليسكا مع النصر .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
ماجد محمد
علّق الناقد الرياضي محمد العنزي، على سؤال أحد المغردين تسائل فيه عن تاريخ بطولات تاليسكا لاعب فريق النصر الرسمية مع النادي .
وقال العنزي خلال لقائه على برنامج أكشن مع وليد :” يكفي أخر بطولة وأمام من .”
مشاهد: ما هو تاريخ بطولات تاليسكا الرسمية مع النصر ؟
محمد العنزي: يكفي أخر بطولة وأمام من ؟
صالح أبو نخاع: الرسمية ⁉️#أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجاناً على شاهد
#Shahidhttps://t.
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) October 18, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر تاليسكا محمد العنزي
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تتجه لحظر بال أكشن وتصنيفها منظمة إرهابية بعد اقتحام قاعدة جوية
تعتزم الحكومة البريطانية، بقيادة وزيرة الداخلية إيفيت كوبر، حظر مجموعة "بال أكشن" (Palestine Action) المناصرة للقضية الفلسطينية، وتصنيفها رسميًا كـ"منظمة إرهابية"، وذلك على خلفية اقتحام عدد من نشطائها لقاعدة جوية عسكرية بريطانية.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) أن كوبر تستعد لتقديم بيان خطي للبرلمان يوم الإثنين المقبل، ضمن إجراءات تمهيدية لإضفاء صفة قانونية على القرار المرتقب. وفي حال اعتماده، يُجرّم الانضمام للمجموعة أو دعمها بأي شكل، ما يتطلب لاحقًا سن تشريع رسمي يمر بمراحله البرلمانية.
"بال أكشن" تربك المؤسسة العسكرية
وجاء التصعيد ضد المجموعة بعد أن تمكن نشطاء من اقتحام قاعدة "سلاح الجو الملكي" (RAF Brize Norton) في أوكسفوردشاير، وقاموا برش طائرتين عسكريتين بالطلاء الأحمر، في مشهد رمزي يُحاكي الدم الفلسطيني المسفوك في غزة نتيجة استخدام الأسلحة البريطانية.
وفيما بدأت السلطات مراجعة أمنية شاملة لجميع القواعد العسكرية، سارع رئيس الوزراء كير ستارمر إلى وصف ما حدث بأنه "عمل تخريبي مشين"، في إشارة إلى الاستياء العميق من استهداف ما يعتبر "رمزًا للسيادة العسكرية البريطانية".
وتُعرف "بال أكشن" بنشاطها الميداني، إذ استهدفت مرارًا مصانع أسلحة بريطانية تزود الاحتلال الإسرائيلي بالتقنيات العسكرية، لا سيما شركة "إلبِت سيستمز" الشهيرة. وتعتبرها مؤسسات حقوقية مجموعة غير عنفية تنشط في المقاومة المدنية ضد تورط بريطانيا في العدوان على الفلسطينيين.
التحرك البريطاني الأخير يُضاف إلى سلسلة من السياسات التضييقية على مناصري فلسطين، من حظر الأعلام والرموز في الفضاء العام، إلى ملاحقة المتحدثين في الجامعات والمساجد.
"بال أكشن" ترد: لن نتراجع
وفي أول تعليق للمجموعة، نشرت "بال أكشن" على حسابها في "إكس" (تويتر سابقًا): "لن يُرهبونا. التصعيد يعني أننا نؤلمهم في المكان الصحيح. سنستمر في النضال من أجل فلسطين، ولو من خلف القضبان."
Today we exposed Britain's direct involvement in the genocide, and how ordinary people can act to stop it.
In response, the political establishment rush to call us "terrorists", whilst they enact the worst crimes against humanity.
No amount of smears or intimidation tactics… — Palestine Action (@Pal_action) June 20, 2025
وفي هذا السياق، انتقدت منظمة العفو الدولية التوجه لتجريم المجموعة قائلة: "لم يكن ينبغي أبدًا استخدام قوانين الإرهاب لتشديد التهم الجنائية ضد نشطاء 'بال أكشن'، وبالتأكيد لا ينبغي استخدامها لحظرهم."
Terrorism powers should never have been used to aggravate criminal charges against Palestine Action activists and they certainly shouldn't be used to ban them. — Amnesty UK (@AmnestyUK) June 20, 2025
وتواجه الحكومة البريطانية ضغوطا متزايدة من أجل وقف تصديسر السلاح إلى إسرائيل، بينما تخوض حرب إبادة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ تشرين أول / أكتوبر 2023..
وكان أكثر من 300 شخصية مشهورة في بريطانيا، قد دعوا في وقت سابق، الحكومة إلى "إنهاء تواطئها في الجرائم المرتكبة بغزة" ووقف مبيعات السلاح إلى إسرائيل.
جاء ذلك في رسالة وقعها هؤلاء المشاهير وأرسلت إلى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
وطالب المشاهير الحكومة البريطانية بوقف مبيعات السلاح لإسرائيل والسماح للمنظمات الإنسانية بدخول غزة ولعب دور في الوساطة لوقف إطلاق النار.
وذكرت الرسالة أن إسرائيل تستخدم أسلحة وذخائر مشتراة من بريطانيا، وأن القنابل التي تسقط على رؤوس الأطفال الفلسطينيين في غزة محملة بقطع مصنعة في شركات بريطانية.
ودعت الرسالة رئيس الوزراء البريطاني إلى التحرك والتحلي بالشجاعة لوقف معاناة الأطفال الفلسطينيين في غزة.
ومن بين الموقعين على الرسالة المغنيات دوا ليبا وآني لينوكس وبالوما فيث، والممثلون بنديكت كومبرباتش ولينا هيدي وتيلدا سوينتون وزاوي أشتون، والمذيع الرياضي غاري لينيكر، والممثلة الكوميدية أميليا ديمولدنبرغ، وعارضة الأزياء مونرو بيرجدورف، وغيرهم من الشخصيات المشهورة.
وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.