كتب- محمد أبو بكر:
قال محمد رحمي، عضو غرفة شركات السياحة، إنه يُدرس حاليًا السماح للسيدات دون 45 عامًا السفر للحج دون محرم، قبل إعلان الضوابط المنظمة لرحلات الحج 1445 هـ.

وأضاف "رحمي"، أن توزيع تأشيرات الحج للمصريين للموسم الجديد 1445 هـ، ستكون أفضل من العام السابق، الذي خصص فيه 16 ألف تأشيرة للحج السياحي.

وأشار عضو غرفة شركات السياحة إلى، أن إعلان الضوابط المنظمة لرحلات الحج 1445 هـ خلال الأسبوع القادم.

اقرأ أيضًا:
بـ 13 ألف جنيه.."عضو السياحة" يكشف لمصراوي حقيقة رحلات عمرة "الترانزيت"

أسعار الحج في 2024.. عضو "شركات السياحة" يكشف التفاصيل بعد التضخم

تبدأ من 150 ألف جنيه.. عضو الغرفة" يكشف أسعار الحج 2024 وموعد التأشيرات

عضو بالغرفة السياحية يكشف أعداد المعتمرين المتوقعين بنهاية الموسم

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: قمة القاهرة للسلام مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني غرفة شركات السياحة الحج دون محرم

إقرأ أيضاً:

تقرير أممي يكشف تورط شركات عالمية كبرى بـجرائم الإبادة الإسرائيلية في غزة

الجديد برس| متابعات| كشف تقرير أممي النقاب عن تورط شبكة من الشركات العالمية في دعم آلة الحرب الإسرائيلية التي تنفذ إبادة جماعية ممنهجة ضد أهالي غزة. التقرير الذي أعدته الخبيرة الحقوقية فرانشيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة، يمثل وثيقة إدانة تاريخية تكشف كيف تحولت الشركات متعددة الجنسيات إلى شركاء في الجريمة بدم بارد. التقرير المفصل الذي سيتم تقديمه لمجلس حقوق الإنسان يوثق بالتفصيل كيف تتحول أرباح الشركات العالمية إلى رصاص وقنابل تمطر بها البيوت والمستشفيات في غزة. فشركات الأسلحة العملاقة مثل “لوكهيد مارتن” و”ليوناردو” تزود الجيش الإسرائيلي بأحدث أنظمة القتل، بينما توفر شركات مثل “كاتربيلر” و”هيونداي” الجرافات التي تهدم البيوت على رؤوس ساكنيها. أما عمالقة التكنولوجيا مثل “جوجل” و”مايكروسوفت” و”أمازون” فقد تحولت تقنياتهم إلى أدوات قمع ومراقبة لتعزيز آلة الاحتلال. الخبيرة الأممية لم تترك مجالاً للشك عندما أكدت أن “استمرار الإبادة الجماعية في غزة أصبح ممكناً لأنه مشروع تجاري مربح”. هذه الكلمات تكشف القناع عن حقيقة مروعة: دماء الأطفال الفلسطينيين تتحول إلى أرباح في حسابات هذه الشركات التي لا تعرف سوى لغة المال. التقرير يوثق كيف تتحول التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي الذي توفره شركة “بالانتير” إلى أدوات لاستهداف المدنيين الأبرياء. في مواجهة هذه الحقائق المروعة، يقدم التقرير خارطة طريق واضحة للمجتمع الدولي: مقاطعة شاملة لهذه الشركات، وملاحقة قضائية لمدرائها، وفرض عقوبات دولية فورية. لكن التقرير يأتي في وقت تتصاعد فيه محاولات التعتيم، حيث سبق لإسرائيل والولايات المتحدة أن انسحبتا من مجلس حقوق الإنسان هروباً من المحاسبة. هذا الكشف الأممي يضع العالم أمام اختبار مصيري: إما الوقوف مع العدالة والإنسانية، أو الاستمرار في التواطؤ الصامت مع جرائم ترتكب بأدوات تنتجها شركات تدعي التحضر بينما تلوث أياديها بدماء أطفال غزة. فهل سيكون هذا التقرير صفعة الضمير التي توقظ العالم من سباته، أم سينضم إلى سجل الوثائق التي تدفن في أدراج الأمم المتحدة بينما تستمر المذابح؟ المصدر: عرب جورنال.

مقالات مشابهة

  • تحليل أقدم حمض نووي فرعوني يكشف مفاجأة
  • "الحج والعمرة": إيقاف نشاط 4 شركات وغرامات مالية بحق أخرى
  • تقرير أممي يكشف شركات كبرى متورطة في الإبادة بغزة
  • توافد طلاب الثانوية العامة في الدقهلية علي 162 لجنه لأداء امتحان الكيمياء والجغرافيا
  • شيف يكشف أبرز العلامات التي تدل على عدم نظافة المطاعم خلال السفر
  • شروط الإشراف على العمرة لـ شركات السياحة
  • انطلاق موسم العمرة 2025.. «شركات السياحة» تُعلن الضوابط الجديدة
  • فحص دم بسيط يكشف عن خطر الإصابة بتسمم الحمل قبل حدوثه
  • تقرير أممي يكشف تورط شركات عالمية كبرى بـجرائم الإبادة الإسرائيلية في غزة
  • انطلاق موسم العمرة رسميا ..بدء توثيق العقود بين شركات السياحة والوكلاء السعوديين