الاتحاد الأوروبي: من الضروري إدخال الوقود إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، اليوم الإثنين، إنه من الضروري إدخال الوقود إلى قطاع غزة لتشغيل محطات الكهرباء وتحلية المياه.
وأوضح بوريل، أن “دخول 20 شاحنة من المساعدات إلى قطاع غزة بشكل يومي غير كاف”.
وفي وقت سابق من اليوم، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، إن 12 مستشفى و32 مركزا طبيا أصبحت الآن خارج الخدمة بعد الغارات الإسرائيلية ونفاذ الوقود.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية أشرف القدرة، إن “المستشفيات فقدت قدرتها على علاج المرضى، والطواقم الطبية تعالج المرضى بقدرات محدودة للغاية”.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد شهداء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 4741 وبلغ عدد الإصابات أكثر من 14245.
وأشارت الصحة الفلسطينية إلى استشهاد 1873 طفلاً منذ بداية العدوان على قطاع غزة.
بدوره، أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، أشرف القدرة، في قطاع غزة أن جميع مستشفيات غزة تلقت تحذيرات من إسرائيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة الاتحاد الأوروبي وزارة الصحة الفلسطینیة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية السويدية تدعو الاتحاد الأوروبي لضغط على إسرائيل بسبب التطرف
دعت وزيرة الخارجية السويدية ماريا غارد الاتحاد الأوروبي إلى الضغط على إسرائيل بسبب التطرف الذي ينتهك حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني الذي كان يرتكبه المستوطنون المتطرفون وبات يرتكبه الوزاء المتطرفون أيضا.
السويد تطالب دول الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على الوزراء المتطرفين
وطالبت غارد قيام دول الاتحاد الأوروبي 27 من السير في ذات الاتجاه بفرض عقوبات على الوزراء الإسرائيليين المتطرفين كما فعلت بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا على بن غفير وزير الأمن القومي ووزير المالية سموتريتش وفقا لبوليتيكو.
العقوبات البربطانية تشمل تجميد الأرصدة المالية لسموتريتش
وشملت العقوبات البريطانية تجميد الأرصدة المالية لسموتريتش وبن غفير،وحظر السفر عليهم أو تعامل أي مؤسسات مالية من تلك الدول معهم.
وذلك بسبب تصريحات بن غفير وسموتريتش الشنيعة حول إنتهاك حقوق الإنسان للفلسطينين،والتفاخر بإحداث مجاعة للشعب الفلسطيني،ومنع دخول المساعدات الغذائية حسب إنتقادات الخارجية البريطانية لتصريحات الوزيرين.
وأعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامى بوقت سابق وقف صادرات السلاح إلى إسرائيل،وقطع العلاقات التجارية بسبب استمرار قتل المدنيين الفلسطينيين داعيا إلى تنفيذ حل الدولتين لإنهاء الصراع.