جوزي رماني أنا وابني فى الشارع ..سيدة التروسيكل تستغيث
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
كلنا نسمع عن الشقا و التعب من أجل الوصول إلى لقمة الرزق الحلال بطلة القصة ام عمر سيدة شقيانة تعمل لكي تكون قادرة علي العيش و تصرف علي ابنها
كشفت ام عمر سيدة التي تبلغ من العمر 41 سنة تبيع حضار علي تروسكيل في شوارع منطقة المطرية لموقع صدي البلد انها تعمل في بيع الحضار علي تروسكيل كل يوم و صعب ان تاخذ اجازة لكي تكون قادرة على أن تصرف علي طفلها عمر و أن ذلك مصدر رزقها الوحيد
و أضافت انها كانت قبل مهنة بيع الحضار تعمل في دار مسنين تجلس مع كبار السن و بعد طلاقها تركت العمل في دار مسنين و عملت بائعة حضار علي تروسكيل
و استطردت أنها تعاني من كثير من الصعوبات المضايقات في الشارع و أن ليس لها مصدر رزق تاني و أنها تخاف علي ابنها جدا من وجودة معاها في لشارع و تتمني ان يدخل حضانة و يتكبر و يتعلم احسن تعليم
أضافت انها تعمل من الثامنة صباحا حتي الساعة التاسعة مساءً و ليس لديها أحد يساعدها و تتمني ان يكون لديها شقة بدل تكلفة الإيجارات و تغير التروسكيل و تتمني ان تكبر الموضوع أيضاً
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصة كفاح
إقرأ أيضاً:
تأثر رئيس بلدية تركية بلفتة امرأة تكنس الشارع.. شاهد ماذا فعل وشكرها علنًا!
تركيا – في مشهد لافت لاقى استحسانًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، شارك رئيس بلدية قضاء إسكندرون بولاية هاتاي، محمد دونميز، في تنظيف أحد الشوارع إلى جانب سيدة من سكان الحي تُدعى صالحة، بعدما رآها تكنس الطريق أمام منزلها في حي يلدريم تبه.
تقدير من رئيس البلدية
كان دونميز يقوم بجولة ميدانية في الحي عندما صادف السيدة وهي تنظف الشارع بمفردها، فتوجه نحوها على الفور، وأعرب عن تقديره لما تقوم به من مبادرة ذاتية. وخاطبها قائلاً:
“بارك الله فيكِ. لم تتخلصي من هذه القمامة فحسب، بل نظّفتها بروح من المسؤولية. بارك الله فيكِ ألف مرة.“
ثم أخذ منها المكنسة والمجرفة وبدأ في كنس الشارع بنفسه، وسط إشادة من الحاضرين.
رسالة إلى السكان اقرأ أيضا
هل 14 يوليو عطلة رسمية في تركيا؟ إليك التفاصيل الكاملة ليوم…
الخميس 10 يوليو 2025وخلال حديثه، وجّه رئيس البلدية نداءً إلى سكان إسكندرون قال فيه:
“أناشد جميع سكان إسكندرون: لو كان الجميع بضمير صالح مثل صالحة، لكانت هذه البلاد نظيفة تمامًا وأكثر ملاءمة للعيش.“
وأكد دونميز أن نظافة المدينة مسؤولية جماعية لا تقتصر على المؤسسات البلدية وحدها، بل تبدأ من الوعي الفردي والسلوك المجتمعي.