أعضاء من الكونغرس يطالبون الخارجية الأمريكية بمعلومات حول وضع المدنيين الفلسطينيين
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
تقدم ثلاثة من أعضاء مجلس النواب الأمريكي بطلبات إلى وزير الخارجية أنتوني بلينكن، للحصول على معلومات حول وضع المدنيين الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وطالب النواب بإنشاء لجنة دائمة من وزارة الخارجية لإطلاع مجلس النواب على آخر التطورات، وإيجاد الحلول الايجابية بحلول نهاية يوم الأربعاء المقبل.
ووقع على الاستفسار أعضاء مجلس النواب ديليا راميريز، وسمر لي، ورشيدة طليب.
وسعى النواب أيضا للحصول على إجابة عن الجهة المسؤولة عن مراقبة انتهاكات حقوق الإنسان المتعلقة بالحصول على الغذاء والوقود وتوافر المياه في غزة، والتدابير التي تتخذها الولايات المتحدة لتسهيل عمل الأمم المتحدة والصليب الأحمر ومنظمات حقوق الإنسان الأخرى في غزة.
وطالبوا بتقديم إجابة عن عدد الأطفال الذين قتلوا نتيجة الحصار الإسرائيلي والغارات الجوية في الحرب الدائرة، وتساءلوا إن كانت وزارة الخارجية ستؤمن الإذن لما يصل إلى 12 موظفا من المجموعات الإنسانية للعمل في رفح.
المصدر: وفا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أنتوني بلينكن الحرب على غزة الضفة الغربية الكونغرس الأمريكي طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية فی غزة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الفلسطينيين أثناء استلام المساعدات الغذائية
قال يوسف أبو كويك مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من غزة، إنّه على غرار كل يوم يتوجه الآلاف صوب المنطقة الشمالية الغربية من مدينة رفح على أمل أن يعودوا بمواد غذائية تقدمها مؤسسة المساعدات الأمريكية الأمنية بطريقة مهينة للفلسطينيين وبحراسة أمنية مشددة من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف «أبو كويك»، خلال رسالة على الهواء، أنّ الليلة شهدت توجه الآلاف على مقربة من منطقة أقصى الجنوب الغربي لمدينة خان يونس بانتظار ساعات الفجر من أجل التوجه نحو ما يعرف بدوار العلم، مشيرا إلى أنه عند وصولهم فوجئ الفلسطينيين بإطلاق النار من قبل المسيرات الإسرائيلية وكذلك الآليات التي تدخلت وفتحت نيران أسلحتها الرشاشة صوب المواطنين دون سابق إنذار.
وتابع: «طائرات وآليات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النيران بشكل مباشر صوب آلاف الفلسطينيين الجوعى الذين أُجبروا على التوجه نحو هذه المراكز على أمل العودة بطرود غذائية، لذا استقبل مستشفى الناصر قرابة 30 شهيدا جرى التعرف على 23 منهم، لكن مازال البقية مجهولي الهوية».