مع دخولنا في اليوم الـ23 من العدوان الإسرائيلي على غزة، بدأ الحديث عن لجوء قوات الاحتلال إلى ما يُعرف بالقنابل الزلزالية والإسفنجية، وغيرها من الأسلحة المصمّمة لسدّ واختراق الأنفاق في غزة، ضمن العملية البرية التي يُحكى أنه يستعد لها.

 

فبعد الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حركة المقاومة الإسلامية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 باتجاه غلاف مستوطنات غزة، يسعى جيش الاحتلال إلى تدمير أنفاق غزة بكل الطرق والوسائل المتاحة -شرعية كانت أم غير شرعية- والهدف واحد: القضاء على "حماس".

 

وفي القطاع المحاصر براً وجواً وبحراً منذ العام 2007، تشكل متاهة الأنفاق شريان الحياة بالنسبة إلى غزة، التي تعتمد عليها لتأمين كل ما يلزم من غذاء، ودواء، ووقود. ووفقاً لموقع Aljazeera؛ تُعتبر الأنفاق أيضاً مواقع استيطانية تابعة لـ"حماس".

 

وفي الوقت الحالي، هناك تقارير تفيد بأن الجيش الإسرائيلي ينوي استهداف أنفاق غزة في المرحلة المقبلة، من خلال القنابل الزلزالية والقنابل الإسفنجية، وقنابل MK-84. فما هي هذه الأسلحة، وما مدى قوتها؟

 

القنابل الزلزالية

 

في الـ24 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بدأ الحديث عن استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي لما يُعرف بـ"القنابل الزلزالية"، المصمّمة لاختراق أنفاق غزة. ووفقاً لموقع "روسيا اليوم"، قالت "القناة 12" الإسرائيلية إن هذه القنابل تسبّب ما يشبه الهزة الأرضية، ومن هنا جاء اسمها.

 

وذكرت القناة أن الفلسطينيين أبلغوا عن غارات جوية في قطاع غزة أدّت إلى "هزاتٍ غير عادية" شعر بها السكان في المناطق المستهدفة، مشيرةً إلى أن "الهزات التي تحدّث عنها الفلسطينيون ناتجة عن القنابل الزلزالية التي تخترق المخابئ ثم تنفجر في العمق".

 

يعود مصطلح "القنابل الزلزالية" إلى الحرب العالمية الثانية، وهو مفهوم اخترعه مهندس الطيران البريطاني بارنز واليس (Barnes Wallis) في وقتٍ مبكر من الحرب العالمية الثانية، ثم تم تطويره واستخدامه خلال الحرب ضدّ أهدافٍ استراتيجية ومحدّدة في أوروبا.

 

كان واليس يعمل في مصنع طائرات "فيكرز"، حين أعدّ ورقةً بحثية يدعو فيها إلى شنّ حملة قصفٍ استراتيجية من شأنها أن تعطّل آلة الحرب الألمانية، مقترحاً القنابل الزلزالية التي قال إنها "متفجّرات كبيرة الحجم يمكنها اختراق الأهداف الألمانية شديدة التحصين".

 

من حيث المفهوم، تختلف القنابل الزلزالية عن تلك التقليدية التي تنفجر على سطح الأرض. فهذه القنابل تُعتبر ذكية لأنها تُلقى من ارتفاعٍ شاهق، وتصل إلى سرعة الصوت أثناء سقوطها، فتخترق السطح وتصل لعمقٍ يتراوح بين 20 و30 متراً تحت الأرض، وتنفجر.

 

هذه الطريقة تزيد من حجم الانفجار الذي تولّده القنابل الزلزالية -أو الارتجاجية كما تُسمّى- تحت الأرض، وتسبب صدماتٍ شديدة. ومن شأن هذا التفجير أن يسبّب موجاتٍ قوية، تكفي لهدم المباني والمستودعات والأنفاق والطرقات في محيطٍ قد يمتد إلى مئات الأمتار.

 

تعتمد هذه القنابل الزلزالية على مواد شديدة الانفجار، وأبرز القنابل التي طوّرها مهندس الطيران بارنز واليس هي: Tallboy وGrand Slam، النسخة المكبّرة من Tallboy. وعلى عكس Tallboy، صُمّمت Grand Slam لاختراق الأهداف المحصّنة.

 

يصل وزن القنابل الزلزالية إلى 10 أطنان، ويتم إلقاؤها من مسافة 8 كيلومترات، فتُحدث فجوة كبيرة في الأرض قبل أن تنفجر، وقد صُمّمت طائرات خاصة لحمل هذه القنابل.

 

تمّ اختبارها للمرة الأولى عام 1945 في نيو فوريست، من قِبل قيادة قاذفة قنابل في سلاح الجو الملكي البريطاني. وصحيح أنها غير نووية، ولكنها أقوى قنبلة تُستخدم في الحرب عموماً لأنها بطيئة الانفجار وثقيلة.

 

القنبلة الإسفنجية

 

تتكوّن القنابل الإسفنجية من حافظة تحتوي على سائلَين كيميائيَين يفصلهما حاجزٌ معدني، بمجرّد إزالته يمتزج السائلان، فيتم تفعيل القنبلة التي ينتج عنها انفجار رغوي يتوسّع قبل أن يتجمّد ويسدّ مداخل الأنفاق.

 

ووفقاً لتقريرٍ نشرته صحيفة The Telegraph البريطانية، فقد شكلت إسرائيل وحدات عسكرية خاصة مزوّدة بأجهزة استشعار ورادارات تخترق الأرض، إضافةً إلى نظارات للرؤية الليلية والحرارية، لتحديد أماكن الأنفاق.

 

وبينما يخطط جيش الاحتلال الإسرائيلي للاعتماد على روبوتات ومسيّرات للتنقل داخل الأنفاق، يواجه صعوباتٍ في استخدامها حتى الآن، قد يعرف الجنود خطراً عالياً عند استخدام القنابل الإسفنجية.

 

فقد أورد التقرير أن بعض الجنود قد أُصيب بالعمى، نتيجة استعماله الخاطئ لهذه القنابل خلال التدريب.

 

تُعتبر القنابل الإسفنجية من أنواع القنابل التي تُستخدم لتعطيل الرؤية في المناطق المستهدفة، وقد تمّ استخدامها في العديد من النزاعات على مرّ العقود. لكن من شأنها أن تثير قضايا حول انتهاكات حقوق الإنسان، لأنها يمكن أن تتسبب في إصاباتٍ بالغة ويكون تأثيرها مدمّراً على الصحة.

 

ووفقاً للضابط الأمريكي السابق جون سبنسر، وهو رئيس دراسات حرب المدن في معهد الحرب الحديثة بأكاديمية "ويست بوينت" العسكرية في الولايات المتحدة، فإن "القنابل الإسفنجية لا تدمّر الأنفاق فقط، لكنها تسمح للقوات بالمُضي قدماً من دون أن تضطر إلى إخراج قوات العدو من كل نفق".

 

هناك نوع آخر من القنابل التي أُشير إلى أن جيش الاحتلال ينوي استخدامها لتدمير شبكة أنفاق غزة، وهي قنابل MK-84 القادرة على إحداث عمقٍ في الأرض بطول 11 متراً، ويمكنها أن تخترق أكثر من 3 أمتارٍ من الخرسانة، وذلك اعتماداً على الارتفاع الذي سقطت منه.

 

هذه القنبلة غير موجهة بدقة، وهي الأكبر في عائلة MK، ويبلغ وزنها حوالي 950 كلغ، وهي أمريكية الصنع وتُعرف باسم Hammer (المطرقة) بسبب قوتها الهائلة؛ ونظراً لأنها غير موجهة، غالباً ما يُشار إليها باسم "القنابل الغبية".

 

يتم إسقاط القنابل الغبية من طائرة، وتسقط أينما تأخذها الجاذبية، واللافت أن حوالي 45% من وزنها الإجمالي متفجر لأنه مصنوع من مادة تريتونال شديدة الانفجار. واعتماداً على الارتفاع الذي يتم إسقاطها منه، يمكن لقنبلة MK-84 أن تُحدث حفرة كبيرة، وتمتاز بقدرتها على اختراق المعادن.

 

وفقاً لموقع Moto Art الفني، تم استخدام MK-84 على نطاقٍ واسع في حرب فيتنام وحرب الخليج الثانية، حين تمّ نشر القنابل ضد مجموعة واسعة من الأهداف، بما في ذلك المدفعية والشاحنات والمخابئ وصواريخ سكود ومواقع صواريخ أرض جو.

 

ورغم أنه يمكن تصنيفها على أنها قنبلة غبية، إلا أن قنبلة MK-84 يمكنها بالتأكيد القضاء على أي مكان تستهدفه.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: فلسطين اسرائيل غزة حماس الكيان الصهيوني جیش الاحتلال هذه القنابل أنفاق غزة التی ت

إقرأ أيضاً:

الأحزاب المسيحيّة والعهد: مظلّة عون تخترق خطوط القوات والتيار

كتب علي ضاحي في" الديار": قبل فترة ليست ببعيدة وبعد إنتخاب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية، همس سفير دولة كبرى كان يزور رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع في معراب في اذنه، عن توقيت إنشاء الرئيس عون لكتلة نيابية ووزارية ويسميها "كتلة العهد" او "تيار العهد"، وهل ستكون بعد الانتخابات النيابية بعد عام وبضعة اشهر؟

هذا السؤال ووفق اوساط مسيحية واسعة الإطلاع شكل نقزة لدى جعجع ونقطة اضافية في سجل "توتر" العلاقة بين "القوات" ورئيس الجمهورية، والذي من شأنه ان يعزز "مخاوف" القوات وهواجسها، من تشكيل الرئيس عون "مظلة" سياسية ومعنوية ومارونية للمسيحيين المستقلين، والذين يتمتعون بحيثييات شعبية وعائلية، رغم عدم انتمائهم الواضح والصريح لأي حزب مسيحي لا كتائب ولا قوات ولا تيار!
وتذكر الاوساط ان جعجع حاول حتى اللحظة الاخيرة عرقلة انتخاب جوزاف عون، ولولا وجود ضغط اميركي وسعودي في الربع ساعة الاخير لما كان جعجع انتخب مرغماً عون رئيساً!
وتكشف الاوساط التي تربطها علاقات بشخصيات مستقلة في جو الرئيس عون وتلتقي قيادات في "القوات" و"التيار" ومطارنة، ان هذه الهواجس بات يعبر عنها القواتيون والعونيون والفريق المقرب من جعجع والنائب جبران باسيل وبشكل دائم في المجالس الضيقة، ولدى "الخواص" من رجال الدين والمطارنة القريبين من توجه العهد والبطريرك الماروني بشارة الراعي الداعم لهذا العهد، ويشكل له مظلة مارونية دينية وطبيعية بحكم شغله الموقع الماروني الاول في الدولة، وعلى رأس المؤسسات.
في مقلب "التيار الوطني الحر"، لا تخفي الاوساط وجود "قلق" و"توجس" حقيقي من باسيل الذي "يهادن" الرئيس جوزاف عون، لكنه لم يرق له هو و"القوات" ما قام به عون في الانتخابات البلدية والاختيارية وخصوصاً في جزين وقريته العيشية، حيث شكّل حضور الرئيس جوزاف عون واتباعه "المسافة الواحدة" مع ابناء منطقته في جزين وقضائها، مظلة للعائلات والشخصيات المسيحية والتي فازت بكل سلاسة في مجالس بلدية مستقلة عن القوات والتيار بقوتها الذاتية ويالقوة العائلية.
وتلفت اوساط كنسية لـ"الديار" الى ان هناك العديد من الشخصيات المسيحية المستقلة ، باتت تتحدث عن قربها من العهد ودعمها له، وترى فيه خشبة الخلاص من هذه الطبقة ومن الاصطفاف السياسي المسيحي الحاد.
وتكشف الاوساط ان الرئيس عون لا يتحدث في هذا الامر، رغم ان مقربين منه يؤكدون، ان لا شيء يمنع الرئيس من تشكيل كتلة نيابية ووزارية له، تكون داعمة للعهد في السنوات الاربع الاخيرة من ولايته، وبعد الانتخابات النيابية في ربيع 2026، ولا سيما ان العهد اتى بدعم دولي وعربي ومحلي كبير. مواضيع ذات صلة "القوّات" في مواجهة "حزب الله" أم القوى المسيحية؟ Lebanon 24 "القوّات" في مواجهة "حزب الله" أم القوى المسيحية؟ 31/05/2025 06:09:33 31/05/2025 06:09:33 Lebanon 24 Lebanon 24 تنافس بين "القوات" و"التيار" على "البلدية" و"الاختيارية"... والعين على أيار 2026 Lebanon 24 تنافس بين "القوات" و"التيار" على "البلدية" و"الاختيارية"... والعين على أيار 2026 31/05/2025 06:09:33 31/05/2025 06:09:33 Lebanon 24 Lebanon 24 فوز لوائح "الصيفي بتجمعنا" و"المدور بيجمعنا" و"الرميل بتجمعنا" و"الأشرفية بتجمعنا" المدعومة من التيار والطاشناق والقوات والكتائب Lebanon 24 فوز لوائح "الصيفي بتجمعنا" و"المدور بيجمعنا" و"الرميل بتجمعنا" و"الأشرفية بتجمعنا" المدعومة من التيار والطاشناق والقوات والكتائب 31/05/2025 06:09:33 31/05/2025 06:09:33 Lebanon 24 Lebanon 24 القوات اللبنانية بين "الانتصار السياسي" وطموحات الزعامة المسيحية Lebanon 24 القوات اللبنانية بين "الانتصار السياسي" وطموحات الزعامة المسيحية 31/05/2025 06:09:33 31/05/2025 06:09:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً التمديد لليونيفيل محور اجتماع عون وبرّي.. دعم فرنسي وتردّد أميركي Lebanon 24 التمديد لليونيفيل محور اجتماع عون وبرّي.. دعم فرنسي وتردّد أميركي 22:03 | 2025-05-30 30/05/2025 10:03:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو والصور.. رئيس الجمهورية يجول في حريصا ويزور الراعي في بكركي Lebanon 24 بالفيديو والصور.. رئيس الجمهورية يجول في حريصا ويزور الراعي في بكركي 13:58 | 2025-05-30 30/05/2025 01:58:06 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد امني فلسطيني الى بيروت لبحث ترتيبات سحب سلاح المخيمات Lebanon 24 وفد امني فلسطيني الى بيروت لبحث ترتيبات سحب سلاح المخيمات 22:08 | 2025-05-30 30/05/2025 10:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قرار حكومي مفاجئ: المحروقات لتمويل منح للعسكريين Lebanon 24 قرار حكومي مفاجئ: المحروقات لتمويل منح للعسكريين 22:17 | 2025-05-30 30/05/2025 10:17:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة 16:55 | 2025-05-30 30/05/2025 04:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بفستان أبيض بسيط.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبتها وعريسها من الوسط الفني أيضا (صور) Lebanon 24 بفستان أبيض بسيط.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبتها وعريسها من الوسط الفني أيضا (صور) 03:00 | 2025-05-30 30/05/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ما مصير رفع الحد الأدنى للأجور؟ Lebanon 24 ما مصير رفع الحد الأدنى للأجور؟ 02:15 | 2025-05-30 30/05/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... نادين الراسي: "هيدي آخر أعياد مع ولادي كارل ومارسيل" Lebanon 24 بالصور... نادين الراسي: "هيدي آخر أعياد مع ولادي كارل ومارسيل" 10:15 | 2025-05-30 30/05/2025 10:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 نقل فنان فجر اليوم إلى المستشفى... ما فعله بنفسه مروّع! Lebanon 24 نقل فنان فجر اليوم إلى المستشفى... ما فعله بنفسه مروّع! 07:14 | 2025-05-30 30/05/2025 07:14:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أصبحت "ام عمر".. صورة جديدة لإبن الإعلامية نبيلة عواد تعرفوا إليه Lebanon 24 أصبحت "ام عمر".. صورة جديدة لإبن الإعلامية نبيلة عواد تعرفوا إليه 03:00 | 2025-05-30 30/05/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:03 | 2025-05-30 التمديد لليونيفيل محور اجتماع عون وبرّي.. دعم فرنسي وتردّد أميركي 13:58 | 2025-05-30 بالفيديو والصور.. رئيس الجمهورية يجول في حريصا ويزور الراعي في بكركي 22:08 | 2025-05-30 وفد امني فلسطيني الى بيروت لبحث ترتيبات سحب سلاح المخيمات 22:17 | 2025-05-30 قرار حكومي مفاجئ: المحروقات لتمويل منح للعسكريين 16:55 | 2025-05-30 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة 16:38 | 2025-05-30 آخر خبر عن "زيادة الرواتب".. 16 مليون دولار بـ"يوم واحد"! فيديو حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 31/05/2025 06:09:33 Lebanon 24 Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) 03:41 | 2025-05-28 31/05/2025 06:09:33 Lebanon 24 Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) 01:41 | 2025-05-28 31/05/2025 06:09:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء
  • صحيفة إسرائيلية: تركيا أصبحت القوة الجديدة التي تُقلق إسرائيل في الشرق الأوسط!
  • وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود “إماراتية”
  • الأحزاب المسيحيّة والعهد: مظلّة عون تخترق خطوط القوات والتيار
  • طيار إسرائيلي يرفض العودة للمشاركة في حرب غزة
  • بن غفير يطالب بـ«إبادة شاملة» في غزة.. والأمم المتحدة تحذر: القطاع أصبح أكثر بقاع الأرض جوعًا
  • كيف عوّضت الأرض فلسطينيا بعد فقدان عمله خلال الحرب؟
  • رئيس «القدس للدراسات»: إسرائيل تسعى لتدمير حركة حماس وطرد الفلسطينيين من غزة
  • مسؤول حوثي: ارتفاع عدد الطائرات المدنية التي دمرتها إسرائيل في مطار صنعاء إلى 8
  • الأردن يدين قرار إسرائيل بالموافقة على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة