نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء انفوجراف للاستطلاع رأي عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بشان مقاطعة المنتجات الاجنبية .

وقال المركز إن  شراء المنتجات المحلية يساعد في دعم الصناعة المحلية، وهو أمر يساهم في تعزيز الوعي الوطني والانتماء للبلد، لافتا ان المنتج المحلي يتميز بأنه أرخص من المنتج المستورد، حيث تولي الدولة المصرية اهتماما كبيرا بتحسين جودة المنتج المصري، لتقليل الاعتماد على المنتجات المستوردة.

 و قام مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بإجراء استطلاع لرأي المواطنين، على حجم عينة بلغ 1041 شخصاً بالغاً، بهدف التعرف على تقييمهم لجودة المنتج المصري مقارنة بالمنتج المستورد، وقد أعرب 86% من المصريين عن استعدادهم لمقاطعه المنتجات المستوردة، بهدف تشجيع المنتج المصري.

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الفتة والحج والأضحية.. طقوس الحج والعيد عند المصريين القدماء

المصري القديم هو أول من دعا للتوحيد، وعبادة إله واحد قبل البشرية بأجمعها، وهناك العديد من الطقوس التي يمارسها المصريون في عصرنا الحالي، تتشابه مع طقوس القدماء المصريين، ومن ضمنها أكل الفتة وذبح الأضحية، وهناك رسومات على المعابد، تؤكد أداءهم للحج. 

الحج في العصر الفرعوني 

يؤمن المصري القديم، بوجود حياة بعد الموت، لذا كان يتقرب إلى الإله بالعديد من الطرق، وكشف أحمد عامر، خبير علم المصريات، لـ«الوطن»، أن المصري القديم كان يحج في منطقة العرابة المدفونة أو «أبيدوس» في محافظة سوهاج، ويرجع ذلك بسبب وجود معبد «خنتى أمنيتى»، وكان موعد رحلة الحج في اليوم الثامن من الشهر الأول من فصل الفيضان، كما أن هناك العديد من المناظر التي صورت الحج في مصر الفرعونية، حيث تظهر تغطية الحجاج الكتف الأيسر.

الأضحية عند المصري القديم

يستخدم المصري القديم الأضحية للتقرب إلى الله، وكان يقدمها كقربان، وكان الهدف من تقديم هذه القرابين هو رضا الآلهة وانتشار الرخاء في الدولة، وسجل المصري القديم، هذه الطقوس على جدران المعابد، كان يقوم بعملية الذبح الجزار ومساعدة، تحت إشراف رئيس الجزارين، كما أن المصريين القدماء كان يتلون تسابيح وصلوات قبل وأثناء ذبح الأضحية. 

الفتة 

عرفت الفتة بهذا الاسم لأنها تصنع من فتافيت الخبز، كان يضع الخبز على اللحم ويضع عليه اللبن، كما أن أول وصفة فتة عرفها التاريخ حكتها نقوش معبد «سوبيك»، التي تشير إلى قصة الكاهنة المصرية «كارا» التي ذبحت خروفا، وقامت بحشوه بالبرغل والبصل وزينته بالباذنجان المقلي، وفتتت فيه قطع العيش، وأضافت لها المرق والثوم والخل والبصل وقطعته ووزعته في عيد الإله.

مقالات مشابهة

  • قائمة الزمالك استعدادًا لمواجهة المصري البورسعيدي في الدوري
  • قومي المرأة يوقع بروتوكول تعاون مع مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار
  • انتصار السيسي تهنئ المصريين بعيد الأضحى المبارك
  • محافظ بني سويف يتابع من خلال الاتصال المرئي مع رؤساء المدن استعدادات العيد
  • وزيرة الهجرة تهنئ المصريين بالخارج والداخل بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • حصاد وزارة الهجرة في أسبوع
  • إزاله 10 حالات تعد بالبناء المخالف بقري مركز المحلة
  • الفتة والحج والأضحية.. طقوس الحج والعيد عند المصريين القدماء
  • لإيداعه بمصحة نفسية.. ضبط مريض نفسي يتعدى على المارة في إهناسيا ببني سويف
  • بوتين يحظر استخدام خدمات الأمن السيبراني من الدول غير الصديقة بدءًا من عام 2025