تتألق مركبة ميتسوبيشي مونتيرو سبورت بتصميمها العصري وأدائها المتفوق بالإضافة إلى قدرتها العالية على التحمل لتكون المركبة المثالية في كل الظروف والأوقات. وتتوفر المركبة لدى شركة قطر للسيارات، الوكيل المعتمد لميتسوبيشي موتورز في قطر، وذلك في صالة عرضها على طريق سلوى. وتتميز مونتيرو سبورت بواجهة محدثة وجديدة مع العديد من التغييرات منها الشبكة الأمامية بتصميم الدرع الحيوي، تصميم جديد للصدام الأمامي، مصابيح أمامية بتقنية LED ومصابيح خاصة بالضباب لمنح الشكل العام أكثر حداثة وهيبة.

في الخلف، تم تغيير شكل المصابيح الخلفية بينما تم تبديل أماكن مصابيح المكابح بإشارات التنبيه، في حين يضيف الجناح الخلفي لمسات خاصة تمنح المركبة منظراً جمالياً.
الأداء والمحرك
يعمل مونتيرو سبورت الجديد بمحرك بسعة 3٫0 ليتر من 6 اسطوانات بتقنية MIVEC. يؤمن المحرك قوة تسارع عالية حتى في حالة الأحمال الثقيلة أو خلال القيادة صعوداً على الطرقات الجبلية. ولتوفير مزيد من القيادة المريحة والسلسة والفاخرة وتوفير استهلاك الوقود، يعمل المحرك بناقل حركة اوتوماتيكي من 8 سرعات وهو الأول من نوعه في ميتسوبيشي موتورز.
تم تصميم الهيكل لمنح أعلى مستويات الثبات والاحتكاك مع الطريق، حيث يساهم الهيكل القوي وجسم المركبة بتقنية الدينامكية الهوائية على السير بثبات وتقديم أداء عال ومستقر. إن الجمع بين ميزة الدفع الرباعي ونظام التعليق المتطور يوفر ثبات المركبة واحتكاكها بسطح الطريق لرفع مستوى التحكم بالقيادة. ويمكن للسائقين الاختيار بسهولة من بين عدة انماط قيادة، سواء القيادة بدفع عجلتين أو بالدفع الرباعي (4H, 4HLc, 4LLc)، كما يمكن تحسين التماس خلال القيادة على الطرق الوعرة من خلال اختيار أحد الخيارات التالية: الحصى، الوحول، الثلج، الرمال أو الصخور. وعند اختيار نظام Hill Descent Control، وهو نظام التحكم بالمركبة عند السير في منحدرات أو التوجه هبوطاً في التلال والجبال، يتم التشغيل التلقائي لنظام المكابح للحفاظ على السرعة الحالية للمركبة. ويساعد هذا النظام في تركيز انتباه السائق على التحكم بالمقود والتحرك بمركبته بأمان تام من دون الحاجة إلى الضغط على دواسات المكابح. يعمل نظام التحكم النشط بالثبات بشكل مستقل لينظم قوة المكابح على العجلات عند المنعطفات القوية للمساعدة على ثبات المركبة . كما يساعد هذا النظام على تماسك أفضل مع الطريق لمنع فقدان العزم في حال دوران الإطارات وانزلاقها وذلك من خلال التحكم بقوة المحرك وتفعيل قوة المكابح على الإطارات التي تدور بسرعة. وعند بدء القيادة على منحدر حاد، يساعد نظام المساعدة على التلال على منع رجوع السيارة للخلف عند تحرير المكابح وذلك من خلال المحافظة على قوة المكابح لمدة ثانتين حتى تبدأ قوة المحرك بالنشاط وتتزايد سرعة المركبة. ولأن التحديات دائماً ما تواجهنا بأشكال واحجام مختلفة، صمم هذا لطراز ليتخطى كل حالات الطرق صعوداً وهبوطاً وعند المنعطفات الحادة.
السلامة والأمان
زودت المركبة مونيرو سبورت الجديدة 2020 بالعديد من الانظمة التي تزيد من معدلات السلامة للسائق والركاب على حدّ سواء.
تتضمن هذه المزايا نظام الحدّ من التصادم الأمامي الذي يؤمن الوقاية من التصادم من الجهة الأمامية أو الحد من الضرر في حال عدم القدرة عل تجنب الحادث. أما نظام التحكم بالسرعة القابل للتعديل، فيحافظ على مسافة محددة بين المركبة والمركبة التي أمامها عبر رادار. ويساهم هذا النظام في تخفيف الضغوط على السائق خلال زحمة السير على الطرقات السريعة.
كما تضم مونتيرو سبورت الجديدة نظام التحذير من النقطة العمياء مع نظام المساعدة على تغيير المسار من خلال رادارات استشعار في الصدام الخلفي لاستكشاف المركبات التي تسير في في النقطة العمياء سواء في الخلف أو على جهتي اليمين أو اليسار. ولتعزيز معايير السلامة، تم توسيع مدى الاستشعار ليتمكن من معاينة خطر التصادم مع مركبات أخرى عند تغيير المسار. أما النظام فوق الصوتي للحد من تسارع المركبة، فيساعد على منع التصادم خلال ركن المركبة حيث يصدر تنبيه صوتي وضوئي في حال استشعرت الحساسات الأمامية او الخلفية أي عقبة. ويتيح نظام مراقبة محيط المركبة الرؤية الواضحة في كل الاجاهات عبر الكاميرا الامامية والخلفية وجوانب المركبة (من ضمنها رؤية عين الطير) ولتكشف بالتالي عن النقاط العمياء وتساعد السائق على ركن مركبته بكل أمان وثقة.
المقصورة الداخلية والخصائص
تأسر المقصورة الداخلية لمركبة مونتيرو سبورت الجديد الأنظار بفضل المقاعد الجلدية الأنيقة مع طبقة مزدوجة من القماش والاسفنج الذي يوفر الراحة القصوى، بالإضافة إلى الاهتمام بأدق التفاصيل منها مقابض الأبواب المسطحة وأزرار النوافذ ذات اللونين والتطريزات التي تزين المقصورة والكسسوارات الإضافية الأخرى.
يساعد نظام العرض والصوت المعزز الذي يمكن ربطه بالهاتف على إيجاد الأماكن الجديدة بسهولة والاستمتاع بمقومات الترفيه المميزة. تتيح شاشة العرض بحجم 8 إنش خيارات تشغيل الموسيقى عبر منفذ USB او البلوتوث أو إجراء الاتصالات مع مؤثرات صوتية..

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر ميتسوبيشي مونتيرو قطر للسيارات

إقرأ أيضاً:

ثاني مهمة فضائية من عُمان.. استعدادات لإطلاق "دقم 2" على المركبة "كيا-1"

 

 

 

 

◄ أول ميناء فضائي في عُمان يفتح الباب لإطلاق الصواريخ والمركبات الفضائية

◄ ميناء "إطلاق" سيكون جاهزًا ومُفعّلًا بحلول عام 2027

◄ 4 منصات للإطلاق مجهزة لدعم مختلف فئات المركبات الفضائية

◄ تأجيل مواعيد الإطلاق يُعد أمرًا شائعًا وطبيعيًّا في صناعة الفضاء

◄ الشعيلي: نواصل تنفيذ أبرز مشروعات البرنامج التنفيذي لقطاع الفضاء العُماني

◄ تدريب المهندسين العُمانيين في مجالات الفضاء وميكانيكا تصنيع المركبات الفضائية

◄ المركبة "كيا-1" تمتد لارتفاع 12 مترًا وستصل إلى ارتفاع 500 كيلومتر فوق سطح البحر

 

 

مسقط- العُمانية

 

تتمتع سلطنة عُمان بموقع مثالي لإطلاق المركبات الفضائية فقربها من خط الاستواء يجعل كمية الوقود التي تستهلكها المركبات الفضائية في انطلاقها نحو الفضاء الخارجي أقل كونها تسير في اتجاه حركة دوران الكرة الأرضية حول نفسها.

كما أن إطلالات مناطق الإطلاق الفضائي في سلطنة عُمان على المحيط الهندي، وبعدها عن المناطق المأهولة بالسكان، يجعلها تستقطب اهتمام شركات الفضاء الدولية الباحثة عن أماكن مثالية لإطلاق صواريخها الفضائية.

وقال صاحبُ السُّمو السّيد عزان بن قيس آل سعيد المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للخدمات الفضائية "ناس كوم" وميناء "إطلاق" الفضائي، إن شركة "إطلاق" حققت الريادة في إطلاق أول مركبة فضائية على مستوى الشرق الأوسط باسم "الدقم-1"؛ حيث كانت الخطوة الأولى في سعي الشركة إلى تمكين الوصول إلى الفضاء من سلطنة عُمان على مستوى عالمي وتوفير بنية أساسية متقدمة تدعم المهام التجارية والعلمية والبحثية.


 

وأضاف- في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية- أن ميناء "إطلاق" الفضائي يقع على خط عرض 18 درجة؛ مما يجعله موقعًا مثاليًّا لإطلاق المركبات نحو مدارات متعددة، تشمل المدار الاستوائي، والمداري المتزامن مع الشمس، والمدار القطبي، والمدار الأرضي المتوسط، والمدار الثابت جغرافيًّا.

وأضاف صاحبُ السُّمو السّيد عزان بن قيس إن "إطلاق" عبارة عن ميناء فضائي يوفر البنية الأساسية والمرافق الأرضية اللازمة لمشغّلي خدمات الإطلاق، إلى جانب دعم لوجستي متكامل، موضحًا أن الموقع المناسب يعزز استقطاب الشركات الدولية المتخصصة حول العالم لإطلاق صواريخهم الفضائية من ميناء "إطلاق".

وأشار سُموّهُ إلى أن شركة "إطلاق" عملت على بناء وتطوير مهارات القوى العاملة العُمانية في التخصصات المتقدمة لقطاع الفضاء، وهو ما يعزز التزامها بتعزيز القيمة المحلية المضافة من خلال بناء ودعم الكوادر العُمانية المؤهلة ذات المهارات العالية وبناء خبرتها المهنية المتقدمة وتنفيذ عمليات إطلاق المركبات الفضائية التي تخطط لها الشركة.

وقال سُموّه إن المخطط الرئيس لميناء "إطلاق" سيكون جاهزًا ومُفعّلًا بحلول عام 2027، خاصة وأن الشركة أطلقت منذ عام 2024 برنامج التكوين الذي يتيح تنفيذ عمليات الإطلاق التجريبية خلال أربعة عشر أسبوعًا فقط من بدء التخطيط، مما يوفّر منصة سريعة لاختبار التقنيات لتأهيل نظام مركبة الإطلاق للعمليات التجارية موضحًا أن برنامج التكوين يعتمد على تقسيم مراحل الإعداد والتنفيذ وضمان الإطلاق الآمن، بالتعاون مع عدد من الشركات التي تعمل على تطوير مركبات شبه مدارية وتجريبية التي تشهد حاليًّا نموًّا متسارعًا في حجم البرنامج ومستوى جاهزيته التشغيلية.

وأشار سُموّه إلى أن هناك توسّعًا في برنامج التكوين خلال العام الجاري يتمثل في بناء ثاني منصة إطلاق مخصصة للإطلاقات التجريبية، وإنشاء مستودع مخصص لتجميع وتهيئة المركبات الفضائية وأن العمل جارٍ على تطوير ميناء "إطلاق" ليكون منشأة بمستوى عالمي تستوعب عمليات الإطلاق المدارية.

وأضاف سُموّه أنه عند اكتمال البرنامج سيضم الموقع 4 منصات للإطلاق مجهزة لدعم مختلف فئات المركبات الفضائية بدءًا من المركبات الصغيرة والمتناهية الصغر ووصولًا إلى الأنظمة الثقيلة القابلة لإعادة الاستخدام.

وأوضح صاحبُ السُّمو السّيد عزان بن قيس أن عملية الإطلاق الفضائي تتطلب تنسيقًا دقيقًا وتجهيزات متعددة لضمان السلامة والنجاح وتتطلب توفير مجموعة من المتطلبات الأساسية التي يجب إتقانها قبل تنفيذ أي عملية إطلاق، أبرزها التأكد من جاهزية المركبة وسلامتها التقنية بعد إجراء اختبارات دقيقة، وتوافق خصائص المهمة مع موقع الإطلاق والمرافق الأرضية المتاحة، وتركيب أنظمة التتبع الأرضية مثل الرادارات لمراقبة مسار المركبة، وتقييم الحالة الجوية، بما يشمل الرياح والبرق والرطوبة والغبار، واتخاذ قرار الإطلاق بناءً على التنبؤات الدقيقة والتنسيق مع الجهات المختصة لتأمين المجالين الجوي والبحري خلال وقت الإطلاق إضافة إلى إخطار الجهات المعنية وإخلاء المناطق المحيطة، وتنفيذ إجراءات خاصة بالسلامة البيئية، مثل تطبيق تقنيات تخفيف الضوضاء، وضمان التعامل الآمن مع الوقود والمؤكسد، واختيار توقيت دقيق ضمن ما يُعرف بـ "نافذة الإطلاق"، وهي فترة زمنية محددة، تمتد عادةً لمدة أسبوعين في ميناء "إطلاق" الفضائي، ويُسمح خلالها بتنفيذ عملية الإطلاق عند توفر الظروف المثالية.

وأشار صاحبُ السُّمو السّيد إلى أن تأجيل مواعيد الإطلاق يُعد أمرًا شائعًا وطبيعيًّا في صناعة الفضاء، ويعكس التزام الشركة الصارم بالسلامة والدقة فقد تؤثر عدة عوامل على قرار الإطلاق، مثل الأحوال الجوية، أو جاهزية الأنظمة، أو حركة المرور الفضائي.

وحول مشروعات الإطلاق المقبلة، قال صاحبُ السُّموّ السّيد عزان بن قيس إن الشركة تستعد الآن لتنفيذ المهمة المقبلة؛ وهي "دقم-2" ثاني مهمة ضمن سلسلة مهمات "الدُقم" التي تجريها شركة "ستالر كنتكس" الدولية، وستُنفَّذ باستخدام مركبة شبه مدارية تُدعى "كيا-1" وهي مصنوعة مع نظام التوجيه وتتكون من مرحلتين، تكون المرحلة الأولى هي الجزء السفلي الذي يقوم برفع الصاروخ عن الأرض، والمرحلة الثانية هي الجزء العلوي الذي يكمل الرحلة إلى الفضاء.

من جانبه قال الدكتور سعود بن حميد الشعيلي مدير عام السياسات والحوكمة ورئيس البرنامج الوطني للفضاء بوزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات إن مشروع إطلاق المركبات الفضائية من سلطنة عُمان يُعد أبرز مشروعات البرنامج التنفيذي لقطاع الفضاء العُماني بالوزارة التي تسعى إلى جذب استثمارات الشركات العالمية العاملة في قطاع الفضاء للاستفادة من موقع سلطنة عُمان، إضافة إلى بناء القدرات الوطنية، عبر تدريب المهندسين العُمانيين في مجالات الفضاء، وميكانيكا تصنيع المركبات الفضائية، وتنويع مصادر الاقتصاد الوطني ودعم تنفيذ رؤية "عُمان 2040" وتلبية الاحتياجات التجارية والبحثية في مجال الإطلاق الفضائي.


 

وأضاف أن وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات تعمل مع الشركاء المحليين لتوفير المنظومة الداعمة لعمليات إطلاق الصواريخ الفضائية ضمن رؤية الوزارة لجعل سلطنة عُمان بوابة إقليمية لتطبيقات الفضاء، وعلى المستوى الاستراتيجي تستهدف الوزارة نقل وتوطين علوم وتقنيات الفضاء في سلطنة عُمان من خلال ربط المؤسسات بالمزودين الرئيسين في هذا المجال، وتعزيز مكانة سلطنة عُمان الإقليمية في مجال الفضاء والتكنولوجيا والتعاون الدولي الإقليمي في قطاع الفضاء.

من جهتها، صرحت شركة "ستالر كنتكس" الدولية إن مهمة "دقم-2" ستكون الإطلاق الأول لمركبة "كيا-1"؛ ما يوفر فرصة لاختبار أنظمة الإطلاق المدارية مثل آليات فصل المراحل وأنظمة التوجيه في جدول زمني قصير، بهدف الوصول إلى ارتفاع الجاذبية الصغرى لاختبار حمولتين علميتين مقيدتين بالمركبة من قبل شركاء دوليين.

وأشارت الشركة إلى أن ارتفاع مركبة "كيا-1" يبلغ نحو 12 مترًا، وتهدف مهمة "دقم-2" إلى الوصول إلى ارتفاع 500 كيلومتر فوق سطح الأرض؛ حيث تنسجم هذه المهمة مع رؤية "إطلاق" الرامية إلى تعزيز الشراكات الدولية وتوسيع آفاق التعاون البحثي في مجال الفضاء.

وقال ييوان كارني قائد المجموعة الطلابية البريطانية إن برنامج "جوبيتر" يهدف إلى إجراء تجربة علمية عبر قمر صناعي مصغر أو "كيوبسات" وهي اختبار النموذج الأولي لجهاز نشر الكيوبسَات وتجربة التقاط صور الأرض والفضاء.


 

من جانبه، أوضح كيفن تشين مؤسس شركة "سايت سبيس"- الشريك الثاني الذي أسسه طلاب من الجامعة الوطنية المركزية في تايوان- أن الشركة تهدف إلى إجراء تجربة علمية عبر كيوبسات آخر لقياس الضغط الهيكلي في الوقت الفعلي أثناء الإطلاق وجمع البيانات البيئية.


 

مقالات مشابهة

  • أحمد حلمي: مصر تخطو بثبات نحو نظام انتخابي عصري
  • ثاني مهمة فضائية من عُمان.. استعدادات لإطلاق "دقم 2" على المركبة "كيا-1"
  • تصميم عصري وأداء قوي .. إليك أهم مواصفات هاتفي ريلمي 15 5G و 15 Pro 5G
  • وزير المالية: صرف مستحقات 2400 شركة مصدرة حتى الآن بقيمة إجمالية تتجاوز 25 مليار جنيه
  • دبي سيناء.. سياحة وطبيعة وكل الخدمات متوفرة | اعرف قرية فريدة من نوعها
  • الكرملين: روسيا تحافظ على علاقاتها مع القيادة السورية الحالية
  • تركيا: الرسوم التي تصور الأنبياء جريمة
  • بعد تفعيل روناكي.. أصحاب مولدات السليمانية يطالبون برفع حظر التحكم بمولداتهم (صور)
  • مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض يستضيف النسخة الثانية من "سبورت سبارك".. 18 يوليو
  • أسعار ميتسوبيشي اوتلاندر موديل 2025 في السعودية