فرحتي لا طعم لها.. داوود حسين يحتفل بعيد ميلاده في المقابر
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
احتفل الفنان داوود حسين، بعيد ميلاده الذي يوافق اليوم الأحد 5 نوفمبر، بعيد ميلاده الـ65، أمام قبري زميليه الفنانة انتصار الشراح، وسمير سعيد.
ونشر داوود حسين، صورة له داخل المقابر، عبر حسابه الرسمي بتطبيق إنستجرام، مشيرا إلى أن ذكرى ميلاده أصبحت حزينة لأنها كانت تتزامن مع عيد ميلاد صديقيه الراحلين.
وكتب داوود حسين، في تعليقه على الصور عبر إنستجرام: «الخامس من نوفمبر .
وأضاف داوود حسين: «هذا العام و بعد المجازر الوحشية الصهيونية على إخواننا في فلسطين .. أصبحت الفرحة معدومة .. لا تهنئوني .. بل قدموا لي الهدية متمثلة بقراءة سورة الفاتحة و اهدائها الى أرواح احبتي و الشهداء في فلسطين الحبيبة».
أحدث لقاءات داوود حسين
وكان الفنان داوود حسين، قد أكد خلال حواره ببرنامج “هنيدي شو” المذاع عبر فضائية “المحور”: “تعلمت اللهجة المصرية علشان بحبكوا”.
وتابع داوود حسين: «أنا أحب الملعب الهندي.. ووأنا صغير دايما بتابع هندي.. وبقعد ثلاث أو أربع مرات فى الأسبوع أتفرج عليهم.. وأما تكلمنا عن فيلم عندليب الدقي حبيت الموضوع علشان فيه هندي».
ومن جانبه، قال الشاعر أيمن بهجت قمر: “هقول سر محدش يعرفه.. أغنية أنتي اللي طلبتي تطلقي هي من تلحيني.. ولكن استعنت باسم ملحن صديق علشان ميكتبوش أني بلحن”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: داوود حسين الفنان داوود حسين
إقرأ أيضاً:
راجح داوود: غياب التجديد يجعل الفن مجرد تقليد فاقد للروح والإبداع
تحدث الموسيقار راجح داوود، عن رأيه في ظاهرة المهرجانات الموسيقية، مشيرًا إلى أنها تحمل جوانب إيجابية وسلبية في آن واحد.
وأكد في حديثه أن الجانب الإيجابي للمهرجانات يكمن في كونها تعبيرًا عن الغضب والثورة على الأنماط السائدة في المجتمع، وهذا أمر حتمي في أي فترة زمنية.
وأضاف في حواره مع الإعلامية سارة سراج عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ كل فترة لابد من وجود ثورة على ما هو سائد؛ لأنه في غياب هذا التجديد، يصبح الفن مجرد تقليد فاقد للروح والإبداع، موضحًا، أنّ الفنان أحمد عدوية، الذي ظهر في السبعينات، كان مثالًا حيًا على هذا النوع من التغيير، فقد تعرض لرفض واسع من وسائل الإعلام في بداية مشواره، لكنه أصبح في النهاية أيقونة فنية ولديه قاعدة جماهيرية ضخمة.
وواصل: «لو رجعنا إلى زمن عبد الحليم حافظ، سنجد أن نفس الحكاية تكررت، حيث كان هناك اعتراضات على جديده، لكنه استطاع أن يُحدث فرقًا ويصنع ثورة فنية».
وأكد، أن المهرجانات أصبح ثورة على ما هو سائد، الذي هو سقيم و«تقليد التقليد»، موضحًا في الوقت ذاته، أنه يتوقع أن تفرز المهرجانات أشياءً إيجابية بمرور الوقت، مؤكدًا، أنه لا يعارض المهرجانات أو المغنيين القائمين عليها، بل على العكس، يرى أنهم يسهمون في تقديم نوع من الفن الشعبي الذي يعبر عن جيل كامل.
و أبدى داوود تفاؤله بمستقبل المهرجانات: «هذه المرحلة ضرورية، وكل فترة تحتاج إلى نوع جديد من الفن، وإن كانت هذه البداية، فإننا ننتظر أن تفرز هذه الموجة الجديدة شيئًا أجمل وأكثر نضجًا في المستقبل».