صحيفة الأيام البحرينية:
2025-06-06@20:35:04 GMT

وفاة أطول رجل في العالم

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

وفاة أطول رجل في العالم

توفي الباكستاني غلام شبير الشهير بـ«أطول رجل» في العالم، بعد معاناة مع المرض في جدة. بعد معاناة مع المرض، توفي المقيم في السعودية العملاق الباكستاني غلام شبير الشهير الملقب بـ«أطول رجل في العالم» في مدينة جدة. وكان «العملاق الباكستاني» يعاني من أمراض في القلب، أدت إلى تدهور شديد في حالته الصحية قبل أن توافيه المنية الأحد.

يشار إلى أن غلام كان مولعاً بالسعودية، حيث ذكر الرجل الأربعيني في وقت سابق أن المملكة أجمل دولة زارها في حياته من بين 42 دولة عربية وأجنبية. كما أكد أنه وجد فيها راحته بسبب الحرمين الشريفين. وهو من هواة كرة القدم، ويتابع الدوري السعودي بشغف، كما أنه التقى عددًا من القادة والحكام. ولد شبير، في باكستان عام 1980م، وعد أطول رجل في العالم لمدة 6 سنوات متتالية من عام 2000 حتى 2006، وقد سجَّل رسميًّا في موسوعة غينيس إذ بلغ طوله 2.55 سم، ونظراً لطوله اللافت، ظهر على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، وشارك في العديد من الفعاليات الشهيرة، ونال عنها العديد من الجوائز.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا فی العالم أطول رجل

إقرأ أيضاً:

«لسنا متلهفين».. وزير الخارجية الباكستاني يضع شروطاً صعبة للحوار مع الهند

أعلن وزير الخارجية الباكستاني، محمد إسحق دار، أن بلاده منفتحة على استئناف الحوار مع الهند بهدف تخفيف حدة التوتر، لكنه شدد في الوقت ذاته على أن إسلام آباد “لن تسعى بنشاط” إلى هذا الحوار ما لم تُظهر نيودلهي استعدادًا جديًا لمعالجة القضايا الجوهرية، وعلى رأسها ملف كشمير.

وقال دار في مؤتمر صحفي بالعاصمة إسلام آباد: “إذا طلبوا الحوار، وعلى أي مستوى، فنحن مستعدون، لكننا لسنا متلهفين لذلك”، في إشارة إلى أن الكرة باتت في ملعب الهند، وأن أي انفتاح لن يُترجم على الأرض ما لم يترافق مع نوايا صادقة من الجانب الآخر.

وتأتي تصريحات دار في أعقاب أسابيع من التصعيد بين القوتين النوويتين في جنوب آسيا، بعد الهجوم الإرهابي الذي استهدف في 22 أبريل قافلة أمنية هندية قرب بلدة باهالغام في منطقة جامو وكشمير، وأسفر عن مقتل 25 جنديًا هنديًا ومواطن نيبالي.

واتهمت نيودلهي جهاز الاستخبارات الباكستاني بالتورط في الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد بشدة، حيث رفض رئيس الوزراء شهباز شريف “بشكل قاطع” الاتهامات، معتبرًا أنها “محاولة لتصدير الأزمة الداخلية الهندية إلى الخارج”.

وفي تصعيد خطير، أعلنت وزارة الدفاع الهندية في 7 مايو تنفيذ عملية عسكرية تحمل اسم “سيندور” استهدفت ما وصفته بـ”البنية التحتية للإرهاب” داخل الأراضي الباكستانية.

وأكدت الوزارة أن العملية لم تستهدف منشآت عسكرية، فيما ردت السلطات الباكستانية بأن الضربات استهدفت خمس بلدات، وأسفرت عن مقتل 31 مدنيًا وإصابة 57 آخرين، محمّلة الهند المسؤولية عن “انتهاك صارخ للسيادة”.

وفي أعقاب التصعيد، توصل الجانبان إلى اتفاق لوقف القصف والعمليات العسكرية بجميع أشكالها– برًا وجوًا وبحرًا– اعتبارًا من 10 مايو، وذلك بعد محادثات مكثفة بين كبار القادة العسكريين من الجانبين.

وأعلن الجيش الهندي لاحقًا أنه تم الاتفاق على اتخاذ تدابير فورية للحد من التوتر وسحب القوات من الخطوط الأمامية.

وتعد هذه التطورات من أخطر المواجهات بين البلدين منذ سنوات، وتسلط الضوء مجددًا على هشاشة الوضع في كشمير، واستمرار الخلافات العميقة التي تجعل أي تقارب بين الطرفين رهيناً بحسابات إقليمية ودولية معقدة.

مقالات مشابهة

  • الأمن الباكستاني يقضي على 4 إرهابيين خلال عملية أمنية
  • سمو ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الباكستاني
  • المنتخب المغربي يواجه تونس بحثا عن الانتصار وسط العديد من الغيابات
  • الأردن.. صورة واحدة تبرز للملك عبدالله من بين العديد من اللقطات خلال متابعة مباراة المنتخب من لندن
  • بيتكوفيتش: “أردت منح العديد من اللاعبين دقائق لعب.. وإصابة عمورة مؤسفة”
  • «لسنا متلهفين».. وزير الخارجية الباكستاني يضع شروطاً صعبة للحوار مع الهند
  • «الصول»: الدبيبة دعم تشكيلات بمئات الملايين للبقاء أطول مدة في السلطة
  • القطط تميز أصحابها من الغرباء بحاسة الشم
  • كريدية: مسيرة الإصلاح والتطوير والتحديث تخللها العديد من المطبّات
  • علاج مبتكر لسرطان الثدي يبطئ تقدّم المرض ويطيل الحياة