وجد العلماء  شكل جديد "مراوغ" من فيروس كورونا، والسلالة الغامضة موجودة بالفعل في المملكة المتحدة. 

وبحسب تقرير نشرته صحيفة “ديلي ستار”، السلالة الجديدة الغامضة، التي أطلقت عليها مجلة طبية اسم JN.1، تشق طريقها بالفعل عبر معظم أنحاء العالم الغربي، بما في ذلك المملكة المتحدة وأيسلندا والولايات المتحدة. 

العالم امام متحور جديد من فيروس كورونا  

ويعتقد الخبراء أن الانتشار السريع يحدث بالفعل في فرنسا، حيث حذر البروفيسور الذي اكتشف السلالة الجديدة، توماس روسو، من أن الفيروس "أكثر قابلية للانتقال" من السلالات الأخرى المنتشرة بالفعل في العديد من البلدان.

 ويعتقد أن JN.1 هو سليل سلالة بيرولا، التي جاءت من متغير أوميكرون.

وذكرت صحيفة The Mirror أنه من المعتقد أن الاكتشاف الجديد يمكن أن يكون أكثر قابلية للانتقال من الأشكال السابقة لفيروس كورونا. 

فيما تحذر وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة الناس حاليًا من "الحصول على شتاء قوي" قبل فترة قاسية متوقعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيروس كورونا المملكة المتحدة سلالة جديدة من كورونا

إقرأ أيضاً:

هل ننتظر أن تُهدى الوزارة جائزة جديدة لا يعرف المواطن قيمتها، بينما يمشي فوق أرصفة متهالكة؟ هل نحتاج إلى لجنة دولية تذكّرنا بأن شارع الملك عبد الله الثاني يجب أن يُزيَّن لا أن يُنسى؟! نعم، شارع الملك عبد الله الثاني لا بد أن يكون: ممرًا أخضرًا بالأشجار وا

صراحة نيوز- بقلم: الدكتور عصام الكساسبه

بينما كنت أستقبل صديقًا عزيزًا من دولة شقيقة في المغرب العربي، وبعد أن خرج من مطار الملكة علياء الدولي متجهًا إلى منزلي، سلك طريقه عبر شارع الملك عبد الله الثاني بن الحسين، هذا الشارع الذي يُفترض أن يكون المدخل الحضاري الأبرز للعاصمة عمّان.
وبعد وصوله، وبعفوية الزائر الصادق، بادرني صديقي بسؤال موجع: “هل يعقل أن هذا الشارع هو ما يُطلق عليه اسم جلالة الملك؟! لا أشجار، لا أعلام، لا إنارة لائقة، لا لمسة جمالية واحدة تعكس اسم الملك الذي يحمل هذا الطريق!”
في لحظتها، شعرت أن كلماته تمسّ قلب الانتماء في داخلي، فأجبت مدافعًا أن “الشارع جميل”، لكنه بكل هدوء أجاب: “الشارع فقير بصريًا، وينقصه الكثير ليحمل هذا الاسم العظيم…!”
خرجتُ في اليوم التالي، تمعّنت في المشهد، وأعدت النظر بعين الناقد المحب، فإذا بالمشهد كما قال وأكثر:
■ يمين الشارع المؤدي إلى وزارة الأشغال العامة والإسكان بحاجة إلى إعادة تنظيم وتجميل.
■ الجزر الوسطية خالية من الأشجار أو الورود أو أي لمسة حضارية.
■ أرصفة مهمَلة، نفق مهترئ، جسر باهت، وغياب تام للهوية البصرية الوطنية.

والأدهى أن هذا الشارع يمر به:
جميع أركان الدولة، من الوزراء إلى كبار الموظفين.
سفراء الدول العربية والأجنبية.
ضيوف المملكة من سياسيين ومستثمرين وسياح.
آلاف المواطنين يوميًا.
فكيف يكون هذا هو المشهد الذي يستقبل الزوار؟!
أين الإعلام؟ أين الإنارة؟ أين التخطيط العمراني الذكي؟ أين أنت يا معالي وزير الأشغال؟!

معالي الوزير، الولاء والانتماء ليس أقوالًا تُلقى في احتفالات أو تُزيّن بها التقارير الصحفية، بل أفعال تُرى على الأرض. فهل يُعقل أن وزارتكم تطلّ يوميًا على هذا الشارع ولا تلتفت إليه؟!شارع_الملك_عبدالله

مقالات مشابهة

  • المملكة تُبرز ريادتها العالمية في حماية الأطفال بالفضاء السيبراني أمام الأمم المتحدة
  • مأزق دبلوماسي أمام الفيفا قبل كأس العالم.. هل تلعب إيران على الأراضي الأميركية؟
  • حلف الناتو ونسبة 1.5% الغامضة من الإنفاق الدفاعي.. الشيطان في التفاصيل
  • موعد وصول بعثة الأهلى لـ القاهرة اليوم قادمة من أمريكا
  • هل ننتظر أن تُهدى الوزارة جائزة جديدة لا يعرف المواطن قيمتها، بينما يمشي فوق أرصفة متهالكة؟ هل نحتاج إلى لجنة دولية تذكّرنا بأن شارع الملك عبد الله الثاني يجب أن يُزيَّن لا أن يُنسى؟! نعم، شارع الملك عبد الله الثاني لا بد أن يكون: ممرًا أخضرًا بالأشجار وا
  • تفاصيل جديدة بشأن مشاجرة مقهى مصر الجديدة
  • القراد يفتك بامرأة تركية ويُعيد التحذيرات من فيروس حمى القرم–الكونغو القاتل
  • البديوي: مجلس التعاون يواصل العمل على تطوير العلاقات مع المملكة المتحدة
  • تفاصيل مشاركة المملكة في اجتماع الرقابة المالية في مجموعة العشرين
  • خبراء يحذرون: لقاح كورونا قد يسبب "التهابا قاتلا" في الدماغ