حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 8-11-2023 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
شخصيته القوية والشديدة تجعل من مولود برج العقرب ذا منصب عالٍ في عمله في وقت قصير للغاية، كما أنه لديه قدرة على التحمل والمثابرة ليتمكن من تحقيق ذلك، ولا يستسلم بسهولة، كما أنه يحب قضاء وقت فراغه برفقة عائلته والأشخاص المقربين منه، ولا يسمح لأحد بالاقتراب منهم على الآطلاق.
ومن أبرز عيوب مولود برج العقرب أنه لديه شخصية غيورة كثيرا، ويبحث مولود هذا البرج باستمرار عن الحظ اليومي الخاص به، لذلك نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج العقرب الأربعاء الموافق 8 نوفمبر على الصعيد المهني والعاطفي، وفق توقعات خبراء علم الفلك، كالتالي:
حظك اليوم برج العقرب مهنيالأصحاب برج العقرب، تجنب الوقوع في الكثير من المشكلات في عملك اليوم، ويجب أن تحرص على حل جميع المشكلات باستمرار، وقد تجد من يساعدك على ذلك اليوم، وتجنب الانخراط في تلك المشكلات واسعى لإيجاد حلول لها.
من الممكن أن تشعر بتحسن كبير في علاقوك العاطفية مع شريك حياتك، كما أن اليوم قد يكون مميز بالنسبة لك ولشريك حياتك، لذلك عليك أن تهتم بتوجيه كل اهتمامك لعلاقتك العاطفية من شريك حياتك، حتى تستطيع الحفاظ على السلام بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات الأبراج برج العقرب برج العقرب اليوم حظک الیوم برج العقرب
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.