5 نصائح للتعامل مع نوة المكنسة.. تضرب الإسكندرية خلال أيام
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أيام قليلة، وتشهد الإسكندرية أولى النوات الشديدة، وهي نوة المكنسة، والتي تعد واحدة من أصعب النوات على المدينة الساحلية، حيث يصحبها هطول أمطار غزيرة، وتعد البداية الحقيقية لموسم الشتاء الجديد، لتكون بذلك نقطة فارقة بين الطقس الخريفي المعتدل إلى الطقس الخريفي الشتوي.
وتقدم «الوطن»، خلال السطور التالية، موعد نوة المكنسة التي تضرب الإسكندرية، وكذلك نصائح للتعامل معها.
وبحسب جدول ميناء الإسكندرية عن مواعيد نوات الإسكندرية خلال خريف وشتاء 2023، فإن أقرب نوة هي نوة المكنسة التي تهب في 16 نوفمبر المقبل، أي بعد قرابة 5 أيام من الوقت الراهن وهي نوة تشتهر بالأمطار الغزيرة والرياح.
تفاصيل نوة المكنسة على الإسكندريةوتشتهر نوة المكنسة بأنها تستمر لمدة 4 أيام أيضا، وتصاحبها رياح شمالية غربية، وتكون ممطرة بغزارة مع شدة رياح بالإضافة إلى انخفاض اكبر في درجات الحرارة.
وقدمت محافظة الإسكندرية عددا نصائح للتعامل مع النوات، أبرزها نوة المكنسة التي تكون بداية النوات الشديدة، كالتالي:
- النوة شديدة الأمطار، ويصعب التحرك بشكل سلس خلالها، لذا يفضل إلغاء المواعيد غير الضرورية وقتها.
- تقليل التحرك بالسيارات، للسماح لسيارت رفع مياه الأمطار من التحرك بسهولة ويسر.
- تجنب السير بسرعات عالية بالسيارات تتعدى 60 كم، والحفاظ على مسافة أمان أكبر من المعتاد.
- عدم الوقوف أسفل البلكونات القديمة والمتهالكة.
- عدم ركن السيارات تحت أو في أماكن احتمال سقوط الأشجار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نوات الإسكندرية نوات الإسكندرية 2023 نوة رياح الصليب نوة رياح الصليبة نوات الخريف نوة المكنسة نصائح للتعامل مع نوة المکنسة
إقرأ أيضاً:
نصائح مهمة للطلاب خلال الامتحانات وروشتة لتخفيف الضغط النفسي
قالت الدكتورة إيمان الريس، الاستشاري التربوي والنفسي، إن موسم الامتحانات يُعد من أكثر الفترات توترًا داخل كل بيت مصري، مؤكدة أن الضغوط لا تقع على الطالب فقط، بل تمتد إلى الأسرة بأكملها.
وأشار إلي أن الامتحانات موسم ثقيل على قلوبنا، لكنه لابد من التعايش معه لتجاوز هذه المرحلة المهمة من حياة الطالب.
وأضاف خلال لقائها مع الإعلاميتين رشا مجدي ونهاد سمير، مقدمتي برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن الطالب غالبًا ما يشعر بضغط نفسي كبير نتيجة توقعات الأهل المرتفعة، قائلة: بيحس إنه لازم ينجح ولازم يجيب تقدير معين، ولو ما عملش كده كأنه فشل، وده بيزود التوتر عليه.
وتابعت أن كثيرًا من الأسر تركز فقط على دخول كليات القمة، بينما الأهم هو دراسة الطالب للتخصص المناسب لقدراته ولسوق العمل، مشددة على ضرورة أن يكون البيت بيئة صحية تساعد الطالب على الإنجاز وليس الضغط.
وأشارت: “ أعرف البيت المثالي في الامتحانات من مدى التنظيم، والهدوء، وقدرة الأهل على تهيئة الجو المناسب للمذاكرة.. لازم الطالب يحس إنه داخل مسابقة مش معركة، وإنه لو جاب نتيجة كويسة كويس، ولو لأ برضو هو عمل اللي عليه”.