موقع 24:
2025-10-14@17:30:57 GMT

لماذا تثير "حرب الدبابات" في غزة رعب الإسرائيليين؟

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

لماذا تثير 'حرب الدبابات' في غزة رعب الإسرائيليين؟

تحاصر القوات الإسرائيلية مدينة غزة، وتنفذ ما يسميه الجيش البريطاني "فيبوا"، أو القتال في مناطق مأهولة، وهو ما يضع الجيش الإسرائيلي أمام معضلة خطيرة، كونه يواجه بيئة صعبة بالنسبة للدبابات، إضافة إلى خصم متطور كثيراً عما واجهه البريطانيون في العراق.

أساسيات القتال الحضري بالدبابات لم تتغير حقاً



ويتذكر الصحافي جيمس جيفري في مقاله في مجلة "سبكتيتور" البريطانية أنه ذاق طعم اختبار فيبوا سنة 2004 خلال عمليات الدبابات في العمارة وهي مدينة تقع في جنوب العراق.

بالرغم من أن تجربته قد تكون قديمة بعض الشيء كما يكتب، يبقى أن أساسيات القتال الحضري بالدبابات لم تتغير حقاً. الدبابة سلاح هائل. لكن جيفري يضيف أنه عندما تكونون داخل إحداها، فإنكم لا تشعرون بالاطمئنان: من المستحيل أن تروا ما يكفي، وأن تحددوا اتجاهاتكم بشكل مناسب، عندما تكون فتحات البرج مغلقة.

 

Gaza and the terror of tank warfare

✍️ James Jeffreyhttps://t.co/WvSyrIZ45Y

— The Spectator (@spectator) November 11, 2023


كل المتاح أمامكم هو مناظير بحجم صندوق بريد حول حلقة قبة قائدكم، والصورة المقيدة من منظاركم المدفعي. عندما ترتطم قذائف آر بي جي والأسلحة المضادة للدبابات بدبابتكم، يتأرجح البرج في محاولة يائسة للعثور على من يطلق النار. وسرعان ما يصبح الأمر مربكاً، خصوصاً عندما تصدح في سماعة أذنكم اليمنى شبكة راديو لمجموعة قتالية، ويصرخ عليكم في سماعة أذنكم اليسرى، قائدان آخران للدبابات في وحدتكم.
 

عالم منعزل ثم هناك الخوف الوجودي من اتخاذ منعطف خاطئ، تابع الكاتب؛ حاوِلوا القيام بالدوران ثلاث نقاط في دبابة تزن 70 طناً وسط شارع ضيق محاط بالمباني. بينما تحاولون يائسين المناورة للخروج من نقطة ضيقة، تكون دبابتكم، بالإضافة إلى مركبات المشاة التي ترافقها، هدفاً سهلاً لكمين. إن الخرائط بين أيديكم المتعرقة تصبح عالمكم بأكمله، ولا شيء آخر يهم.
تتقن القوات الإسرائيلية حرب الدبابات. صقل الجيش الإسرائيلي مهاراته على مر العقود خلال صراعات مثل حرب يوم الغفران سنة 1973 والحروب المتكررة مع لبنان وغزة والتي تضمنت عمليات قتال كبيرة في المناطق المبنية.
  مقارنة مع دبابات أخرى.. والدعم الجوي

تعتبر قدرات أحدث الإصدارات لسلسلة دبابات ميركافا القتالية الإسرائيلية معادلة تقريباً لقدرات تشالنجر 2 التابعة للجيش البريطاني. ويقوم كلا النوعين من الدبابات بعمل جيد في توفير الحماية والقدرة على المناورة والقوة النارية، في حين أن لدى ميركافا بعض التعديلات المحسنة لحرب المدن. هي تتمتع بالقدرة على حمل المشاة في قسمها الخلفي بحيث يمكنهم النزول من خلال فتحة خلفية لتوفير الحماية ضد إجراءات العدو المضادة للدبابات. كما أنها تستخدم مدفعين رشاشين – وغالباً ما يكون هذا النوع من السلاح الأكثر ملاءمة للقتال في المناطق المبنية، عندما لا يكون بالإمكان استخدام السلاح الرئيسي.
ويمكن للدبابات الإسرائيلية أيضاً أن تطلب الدعم الجوي لمساعدتها إذا ساءت الأمور. أظهر نطاق الحملة الجوية ضد غزة حجم القوة النارية المحمولة جواً الموجودة تحت تصرف إسرائيل، في حين تقدم حليفتها الأمريكية القوية المزيد من المعدات بلا شك. طلب الرئيس جو بايدن من الكونغرس الموافقة على حزمة إنفاق طارئة بقيمة 106 مليارات دولار تشمل تمويل إسرائيل وأوكرانيا وتايوان.

 


 

أشكال خضراء مروعة مضى جيفري قائلاً: "في العراق، قدمت لنا الولايات المتحدة خدمات باشر-75، وهي طائرة حربية من طراز إيه سي-130". وتابع سارداً حواراً مع الطيار: "‘لقد حصلتم على نار من السماء‘، ردد الصوت الرائع للغاية لمشغل باشر-75 عبر الراديو. أبقوا رؤوسكم منخفضة، سيصبح الجو حاراً هناك في الأسفل".
وصف الكاتب الاستجابة بأنها كانت مروعة لكن رائعة أيضاً. لكنه يضيف أن الدعم الجوي لا يمكن أن يكون بلا حدود، مع التمركز بشدة في البيئة الحضرية، وذلك بسبب خطر الإصابة بنيران حليفة وخسائر غير مقبولة في صفوف المدنيين.
وفي الليل، تصبح الأمور أصعب بشكل مضاعف. حتى الشوارع المعروفة تتحول إلى مناظر طبيعية مختلفة. تظهر أشكال خضراء متغولة في نظام الرؤية الليلية الخاص بالدبابة مع ما يشبه البندقية في أيديها أو شيء ما على أكتافها. ولجعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة إلى الإسرائيليين، إن البيئة الحضرية في غزة أكثر تعقيداً بشكل فاحش "مما واجهناه في العراق". وتواجه القوات الإسرائيلية أيضاً عدواً أفضل تجهيزاً وتدريباً.
  لا حسد واستشهد جيفري بما كتبه العميد المتقاعد في سلاح الجو الأمريكي روب غيفنز في مجلة رسبونسيبل ستيتكرافت: "على مدى العقد الماضي، طورت حماس متاهة من الأنفاق المحصنة والمتصلة حرفياً عبر كامل القطاع، وخصوصاً الثقيلة في مدينة غزة".
ويشير غيفنز إلى أن "معظم القتال سيحدث في مدينة غزة، التي تتمتع بكثافة سكانية أكبر من (الكثافة السكانية في) نيويورك". إن المدنيين "في كل مكان" مما يسبب للإسرائيليين "مشاكل استهداف هائلة".
وختم جيفري: "أنا لا أحسد قادة الدبابات الإسرائيلية على العمل الذي يتعين عليهم القيام به".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

قائد القوات الجوية: معركة المنصورة واحدة مِن أهم وأعظم دِرُوس القتال الجوي

أكد اللواء طيار أ.ح عمرو عبد الرحمن صقر، قائد القوات الجوية، أن معركة المنصورة الجوية في ١٤ أكتوبر ١٩٧٣، تُعد واحدة من أهم وأعظم دروس القتال الجوي، وأصدق بُرهان على الكفاءة القتالية والمهارات الاستثنائية لرجال القوات الجوية المصرية، حين أكد رجال القوات الجوية البواسل قدرتهم على قهر الصعاب وتحدي المستحيل، مُسطّرين بأحرف من نور أمجادًا وبطولات نعتز ونفتخر بها، ليمثل هذا النصر تتويجًا لأيام وساعات حاسمة في ذاكرة الوطن، حين انطلق نسور السماء ليخوضوا غمار أطول معركة جوية في التاريخ الحديث، مُحققين نصرًا مُزلزلًا ومُباغتًا للعدو أفقده توازنه بعد أن فقد الكثير من طائراته، فعاد أدراجه رغم تفوقه النوعي والعددي.

وأشار قائد القوات الجوية خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد بمجمع النسور، بمناسبة الاحتفال بالعيد الثالث والتسعين للقوات الجوية، إلى دعم القيادة السياسية والقيادة العامة للقوات المسلحة لتحديث وتطوير القوات الجوية، والتي أصدرت التوجيهات بضرورة تطوير إمكانيات القوات المسلحة، ومنها القوات الجوية التي شهدت في السنوات الأخيرة انضمام وتطوير الكثير من طرازات الطائرات متعددة المهام والهليكوبتر والطائرات الموجهة، مما ساهم في زيادة القدرات والإمكانيات والكفاءة القتالية لقواتنا الجوية، وطمأن قائد القوات الجوية الشعب المصري العظيم على قواته الجوية.

وأكد أنه تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة، وطبقًا لأوامر القيادة العامة للقوات المسلحة، تقوم القوات الجوية وعلى مدار الساعة بتنفيذ المهام المختلفة، بالإضافة إلى تقديم المساعدة للدول الشقيقة والصديقة في حالات الأزمات والكوارث التي تتعرض لها، ومن أبرز هذه الأعمال عمليات الإجلاء والإغاثة وإطفاء الحرائق في الدول المجاورة، وكذا جهود إسقاط المساعدات الغذائية والطبية لأشقائنا في قطاع غزة والقيام بنقل المرضى والمصابين منهم لتلقي العلاج.

نص كلمة  قائد القوات الجوية

وجاءت كلمة اللواء أ.ح عمرو عبد الرحمن صقر، قائد القوات الجوية، نصًا:

يشرفني أن ألتقي بكم اليوم بمناسبة مرور 93 عامًا على إنشاء القوات الجوية المصرية، ونحن نستقبل معًا أيام شهر أكتوبر المجيد حاملةً معها نسائم العزة والكرامة، تلك الأيام التي نستحضر فيها دروس النصر والمجد، ونحيي فيها ذكرى انتصارات خالدة في ذاكرة الوطن الغالي. إن حرب أكتوبر المجيدة عام 1973 وما تحقق بها من انتصارات ستبقى دائمًا فخرًا وشرفًا لنا جميعًا، فهي بكل المقاييس تمثل إنجازًا وإعجازًا ظل وسيظل تاريخًا هامًا وملهمًا، ومبعث عز واعتزاز لكل مصري على أرض مصرنا الحبيبة.

ويأتي يوم الرابع عشر من أكتوبر، ذلك اليوم الخالد في وجدان رجال القوات الجوية، ليكون شاهدًا على أحد أهم فصول هذه الحرب، حين أكد رجال القوات الجوية البواسل قدرتهم على قهر الصعاب وتحدي المستحيل، مُسطّرين بأحرف من نور أمجادًا وبطولات نعتز ونفتخر بها، ليمثل هذا النصر تتويجًا لأيام وساعات حاسمة في ذاكرة الوطن، حين انطلق نسور السماء ليخوضوا غمار أطول معركة جوية في التاريخ الحديث، مُحققين نصرًا مُزلزلًا ومُباغتًا للعدو أفقده توازنه بعد أن فقد الكثير من طائراته، فعاد أدراجه رغم تفوقه النوعي والعددي، فاستحقت معركة المنصورة الجوية أن تكون واحدة من أهم وأعظم دروس القتال الجوي، وأصدق بُرهان على الكفاءة القتالية والمهارات الاستثنائية لرجال القوات الجوية المصرية.

وها نحن نحتفل اليوم بالذكرى الثالثة والتسعين على إنشاء القوات الجوية عام 1932، هذه الذكرى التي ترتفع فيها هاماتنا لتُعانق سماءً من الأمجاد والبطولات لرجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فاستحقوا نصر الله وتأييده، وظلت أعمالهم نبراسًا يُضيء طريق العزة والكرامة لمن يحمل الراية من بعدهم، مرفوعة خفاقة بالنصر أبد الدهر، لتحيا مصر آمنة مستقرة ويحيا شعبها العظيم حياة كريمة.

وبرؤية ثاقبة وتقدير متوازن من القيادة السياسية والعسكرية لما تشهده المنطقة من تحديات وتهديدات على كافة الاتجاهات، بالإضافة إلى الأوضاع السياسية غير المستقرة والتداعيات الخطيرة الناجمة عن الأزمات والصراعات في كثير من الدول، والتي شكّلت تهديدًا للسلام والأمن والاستقرار والاقتصاد على المستويين الإقليمي والدولي، وانطلاقًا من مكانة وقوة الدولة المصرية ودورها الريادي والمحوري في المنطقة، أصدرت القيادة السياسية والعسكرية التوجيهات بضرورة تطوير وتحديث إمكانيات القوات المسلحة، ومنها القوات الجوية، التي شهدت في السنوات الأخيرة تطورًا نوعيًا بانضمام وتحديث الكثير من طرازات الطائرات متعددة المهام والهليكوبتر والطائرات الموجهة، مما ساهم في زيادة القدرات والكفاءة القتالية للقوات الجوية وقدرتها على أداء كافة المهام بكفاءة وسرعة ودقة.

ولتكتمل منظومة التطوير والتحديث، تم إجراء المزيد من أعمال التطوير ورفع الكفاءة لكافة القواعد الجوية والمطارات تطويرًا شاملًا، وفي إطار دعم القيادة السياسية والعسكرية الدائم واللامحدود للقوات الجوية، فقد تم إنشاء وتجهيز منشآت جديدة وفق أعلى المعايير العالمية وبما يضمن جاهزيتها لاستقبال وتشغيل أحدث طرازات الطائرات متعددة المهام والهليكوبتر المقرر انضمامها قريبًا للقوات الجوية.

ويأتي كل هذا بالتزامن مع الحرص الدائم على الارتقاء بأساليب التدريب وتأهيل رجال القوات الجوية في كافة المراحل والتخصصات لاستيعاب أحدث ما وصلت إليه تكنولوجيا الطيران وأنظمة التسليح المتقدمة، وذلك من خلال توفير مساعدات التدريب والمحاكيات الحديثة، بالإضافة إلى المشاركة المستمرة في التدريبات المشتركة مع الدول الصديقة والشقيقة لتعزيز التعاون الوثيق وتبادل الخبرات وتعظيم الاستفادة المتبادلة مع هذه الدول في كافة المجالات.

وكان آخر هذه التدريبات المشتركة تدريب (النجم الساطع 2025)، الذي شارك فيه عدد كبير من الدول الصديقة والشقيقة بقوات متعددة، وتم فيه استخدام تكتيكات متنوعة مثّلت تطورًا نوعيًا لهذا التدريب المشترك الهام.

وتنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة، وطبقًا لأوامر القيادة العامة للقوات المسلحة، تقوم القوات الجوية وعلى مدار الساعة بتنفيذ المهام المختلفة، بالإضافة إلى تقديم المساعدة للدول الشقيقة والصديقة في حالات الأزمات والكوارث التي تتعرض لها، ومن أبرز هذه الأعمال عمليات الإجلاء والإغاثة وإطفاء الحرائق في الدول المجاورة، وكذا جهود إسقاط المساعدات الغذائية والطبية لأشقائنا في قطاع غزة والقيام بنقل المرضى والمصابين منهم لتلقي العلاج.

وانطلاقًا من أهمية إبراز مكانة مصر ضمن الدول الرائدة في مجال الطيران والفضاء، نظمت القوات الجوية مع وزارة الطيران المدني ووكالة الفضاء المصرية معرض مصر الدولي للطيران والفضاء 2024 بمدينة العلمين في نسخته الأولى، برعاية وتشريف السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة، وبحضور وفود رسمية من 100 دولة ومشاركة أكثر من 300 جهة وشركة عالمية، مما جعل المعرض محط أنظار وتغطية إعلامية من كبرى وكالات الأنباء والقنوات الفضائية العالمية.

إن النجاحات الاستثنائية للنسخة الأولى من المعرض مثّلت دافعًا قويًا للتخطيط لتنظيم النسخة الثانية خلال الفترة من 7 إلى 10 سبتمبر 2026، مؤكدين بإذن الله أنها ستكون أكثر تطورًا من حيث عدد الدول المشاركة، بالإضافة إلى العروض الجوية من مختلف دول العالم، والعمل على زيادة مساحة المعرض لاستيعاب عدد أكبر من الطائرات والشركات والجهات العارضة وبما يحقق رؤيتنا وطموحاتنا المتجددة.

وفي الختام، دائمًا ما نتذكر بكل الفخر والاعتزاز من سبقونا من القادة والضباط الذين بذلوا قصارى جهدهم لينقلوا لنا بكل إخلاص وصدق خبراتهم علمًا وعملًا، كما أننا لم ولن ننسى شهداءنا الأبرار الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وقدموا أغلى ما لديهم في سبيل الله، لتحيا مصر بإذن الله آمنة مستقرة في عزة وإباء أبد الدهر.

كما يشرفني أن أتقدم بخالص الشكر والتقدير لإخواني وزملائي وأبنائي رجال القوات الجوية ضباطًا وضباط صف وجنودًا على جهودهم المبذولة خلال الفترات السابقة وحتى الآن، ونجدد الشكر والتقدير للقيادة السياسية والعسكرية، ونعاهدهم بأن نظل على أهبة الاستعداد وعلى مدار الساعة لتنفيذ كافة المهام، لتكون قواتنا الجوية دائمًا وبحق قوة مهابة بعقيدتها الراسخة النابعة من الإيمان بالله ثم بعقول وسواعد رجالها واستعدادها القتالي الدائم. فرجالها من جند مصر خير أجناد الأرض، ملتزمون بقيم ومبادئ العسكرية المصرية الأصيلة ومثلها العليا، أوفياء ليمين الولاء لوطنهم، يحمون سماء مصر في كل زمان ومكان، وشعارهم دائمًا: إلى العلا في سبيل المجد.

حفظ الله مصر وشعبها وجيشها من كل مكروه وسوء.

مقالات مشابهة

  • رسالة تؤكد قطع العلاقات.. كوريا الشمالية أقامت حواجز مضادة للدبابات بطول 10 كيلومترات
  • مقدمة لعصر جديد من القتال.. كيف استخدمت إسرائيل الذكاء الاصطناعي في الحرب الأخيرة على غزة؟
  • قائد القوات الجوية: معركة المنصورة واحدة مِن أهم وأعظم دِرُوس القتال الجوي
  • لماذا أعاد السوداني مفتي الديار إلى بغداد وأغضب حلفاء إيران؟
  • خالد عيسى: «القتال» شعارنا حتى حسم المهمة
  • مؤلفة كتاب "صائد الدبابات" تحيي سيرة بطل أكتوبر في ندوة معرض دمنهور للكتاب
  • ما الذي حدث بين باكستان وأفغانستان؟ وما علاقة الهند؟
  • ترامب: اتفاق غزة سيصمد لأن الجميع سئم القتال وقادة حماس أقوياء وأذكياء
  • ضبط شحنة صواريخ مضادة للدبابات في حمص معدة للتهريب (شاهد)
  • مجلس الزمالك يهدد بالإستقالة .. وتصريحات المندوه تثير غضب الجماهير