كاتب صحفي: إفريقيا عانت لسنوات من الصراعات.. ومصر عادت لريادتها بالقارة السمراء
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي عادل السنهوري، أن إفريقيا عانت لسنوات، من الصراعات السياسية، والاستعمار، واستغلال مواردها التي كانت غنية بها، مشيرا إلى أن بعض الدول الكبرى اقتصادها قائم على موارد الدول الأفريقية.
وقال عادل السنهوري، خلال لقاء له لبرنامج “صباح البلد”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “فاتن عبد المعبود”، أنه بعد تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي مسئولية الدولة، عمل على القيام بزيارات عديدة لدول القارة الأفريقية.
ريادتها للقارة الإفريقية.
مصر عادت لعضوية الإتحاد الأفريقي وتولت رئاسته في عام 2019، ومصر عادت لمكانها الأساسي في ريادتها للقارة الأفريقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إفريقيا الدول الافريقية الرئيس عبد الفتاح السيسي القارة الافريقية مصر
إقرأ أيضاً:
اختراق علمي.. دواء يؤخر ظهور السكري من النوع الأول لسنوات
تمكن فريق من العلماء، من تطوير دواء جديد قادر على تأخير الإصابة بداء السكري من النوع الأول لعدة سنوات. وقد بدأ أول مريض في المملكة المتحدة بتلقي هذا العلاج، المعروف باسم "تيبليزوماب"، في مستشفى رويال ديفون.
لكن هذا العلاج لا يكون فعالا إلا في المرحلة التي تسبق ظهور أي أعراض لمرض السكري من النوع الأول.
ووفقا لتقرير نشرته منصة "ذا كنفرسيشن"، فإن نحو 10 بالمئة من جميع المصابين بداء السكري يعانون من النوع الأول، بينما يعاني الباقون من النوع الثاني.
ويعد النوع الأول من السكري مرضا مناعيا ذاتيا، حيث يهاجم الجهاز المناعي خلايا البنكرياس المسؤولة عن إنتاج الإنسولين، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، وزيادة خطر الإصابة بالعمى، والفشل الكلوي، والوفاة المبكرة.
أما النوع الثاني، فيرتبط بعوامل نمط الحياة، حيث يستمر الجسم في إنتاج الإنسولين، لكن لا يتم استخدامه بشكل فعال.
ويعمل الدواء الجديد "تيبليزوماب" على "إعادة تدريب" الجهاز المناعي وتقليل نشاط الخلايا التي تهاجم البنكرياس.
وأظهرت الدراسات أن هذا العلاج قادر على تأخير تطور المرض والحاجة إلى استخدام الإنسولين لمدة تتراوح بين عام وثلاثة أعوام.
وقد حصل "تيبليزوماب" على موافقة الجهات الصحية في الولايات المتحدة، ويخضع حاليًا للمراجعة في المملكة المتحدة.
ويؤكد الخبراء على ضرورة إعطاء هذا الدواء في مرحلة مبكرة جدا، قبل ظهور الأعراض، عندما تكون مستويات السكر في الدم لا تزال طبيعية، لكي يعطي مفعوله.
كيف يمكن الكشف عن الأشخاص في هذه المرحلة المبكرة؟
وفقا للتقرير، يمكن اكتشاف بداية داء السكري من النوع الأول قبل سنوات من ظهور الأعراض، من خلال اختبارات دم بسيطة تقيس مؤشرات مناعية، تعرف بالأجسام المضادة للبنكرياس.
ويمكن لهذا النوع من التحاليل أن يكشف ما إذا كان الجهاز المناعي قد بدأ بالفعل في مهاجمة البنكرياس، مما يتيح فرصة للتدخل المبكر وتأخير ظهور المرض.
رسائل طمأنينة للمواطنين| المركزي يثبت الفائدة تأكيدا لتراجع التضخم.. خبير يوضح