على خلفية إقالة رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك وزيرة الداخلية المثيرة للجدل سويلا برافرمان أمس الاثنين، جاءت ردود فعل بعض أبرز الصحف البريطانية على الأمر بانتقاد لاذع لبرافرمان وحزب المحافظين الذي تنتمي إليه.

فقد انتقدت بولي توينبي، في مقالها بصحيفة غارديان، وزيرة الداخلية السابقة ووصفتها بأنها ثرثارة خطيرة، لكنها تتحدث نيابة عن حزب كان يسير نحو اليمين منذ سنين.

ومع أنها أغضبت العديد من الزملاء، لكن معظمهم يشتركون في تفكير الحزب نفسه المعرض للغرق، حسب قول الكاتبة.

وعبّرت توينبي عن اعتقادها بأن التغيير الوزاري للمجموعة القديمة لن يغير كثيرا لأنهم جميعا على شاكلتها، على حد تعبير الكاتبة.

وفي سياق التغيير الوزاري، انتقد سيمون جنكينز عودة رئيس الوزراء السابق ديفد كاميرون وزيرا للخارجية قائلا، إن هذا التعديل الوزاري يوضح قلة الخيارات المتبقية لريشي سوناك.

وبدأ الكاتب مقاله في صحيفة الغارديان -أيضا- حديثه عن إقالة برافرمان بعبارة "وبئس المصير"، معدا أنه ما كان ينبغي لها أن تكون وزيرة للداخلية مطلقا.

وأوضح جنكينز أنها عينت من رئيسة الوزراء السابقة ليز تراس ثم ريشي سوناك لسببين سيئين: أحدهما كان مقابل الدعم الذي قدمته لحملاتهما القيادية. والآخر هو أن يكون لهما صوت يميني في مجلس الوزراء.

جماعة من المبتدئين
وتابع أنه لا يوجد شيء غير عادي في سعي رئيس الوزراء لتحقيق التوازن بين الفصائل الحزبية في مجلس الوزراء. لكن الاختبار لا ينبغي له أن يكون الولاء، بل اللياقة للمنصب.

فقد تجاهل بوريس جونسون ذلك في 2019 عندما أقال القادرين في مجلس الوزراء من عهد تيريزا ماي واستبدلهم بآخرين من مرتبة ثانية. وأخفق سوناك في تصحيح هذا الخطأ وعوقب على ذلك.

وانتقد الكاتب سيمون جنكينز حزب المحافظين بأنه اعتاد تعريف نفسه قبل كل شيء على أنه ناد، وأن بإمكان قادته الاعتماد على الصداقة والولاء وحسن السلوك، خاصة في المنصب.

وعلق بأن للحزب الحالي فهم مختلف تماما. وعدّهم جماعة من المبتدئين والأفراد والمنعزلين. وهو بالتأكيد ليس ناد. ويمكن الآن الاعتماد عليهم في شيء واحد، ألا وهو تحويل رئاسة سوناك العرجاء للوزراء إلى حملة أولية شرسة لخلافته.

أربعة متطلبات
أما في صحيفة تايمز فقد جاء مقال وليام هيغ، وزير الخارجية السابق، مغايرا لخط غارديان، حيث رأى الكاتب عودة رئيس الوزراء السابق ديفد كاميرون وزيرا للخارجية مظهرا على رغبة سوناك في سياسات عقلانية ومحترمة يمكن أن تجذب الناخبين المحبطين.

وذكر هيغ أنه بعد أن عمل مع كاميرون كل يوم لمدة 10 سنوات حتى ترك الحكومة، فإنه سعيد للغاية لأنه سيشغل منصبه القديم. ووصف حكومته آنذاك بأنها كانت تدار بطريقة عقلانية ومنهجية، حيث كان كبار أعضائها يتجادلون حول الأمور في السر ولكن بعد ذلك يثقون ويدعمون بعضهم بعضا، ولم يضطروا أبدا إلى مناقضة بعضهم بعضا علنا.

وأشار المقال إلى أن حزب المحافظين الذي يتولى السلطة منذ 2010، الذي شق طريقه خلال 5 رؤساء وزراء. يواجه صراعا شاقا في الانتخابات العامة، بغض الطرف عمن يجلس في أي منصب.

ويرى الكاتب أنه لكي تكون الانتخابات القادمة تنافسية، هناك 4 متطلبات. الأول هو أن الناخبين بحاجة إلى أن تكون لديهم شكوك قوية حول ما ستفعله حكومة حزب العمال بعد شهر العسل الأولي.

والأمر الثاني هو أن تكون لديهم ثقة متزايدة في وضعهم الاقتصادي، وسيكون بيان الخريف المقبل حاسما في ذلك. وثالثا، يجب أن يعرف الناس أنه بالرغم من الفضائح والانقسامات التي لا تنتهي، فإن حكومتهم تقودها مجموعة من الأشخاص الجادين الذين يشكلون فريقا قويا.

ورابعا، في وقت يتسم بالانقسام العميق في جميع أنحاء العالم، فإن بريطانيا هي صوت الاستقرار والتفكير والعقل. وفي المطلبين الأخيرين من تلك المتطلبات الأربعة، أصبحت هذه حكومة أقوى بكثير.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حزب المحافظین رئیس الوزراء

إقرأ أيضاً:

جعجع: من المهم جدًا نشر الثقافة الحزبية لنتمكن من إحداث التغيير المطلوب

شدد رئيس حزب "القوّات اللبنانيّة" سمير جعجع على أنه "من المهم جدًا نشر الثقافة الحزبية لنتمكن من إحداث التغيير المطلوب"، وقال: "لا تظنوا أننا موجودون اليوم هنا بقوتنا الذاتية فحسب؛ نحن موجودون بفضل أجيال سبقتنا وضحت كثيرًا، ومرت في أيام صعبة من تعب وسجن واضطهاد وموت".

كلام جعجع جاء خلال احتفال تسليم البطاقات الحزبيّة لعدد من المنتسبين الجدد إلى حزب "القوّات اللبنانيّة"، حيث قال في كلمته: " صحيح أننا تسلّمنا وزنات كبيرة من الشيخ بشير الجميل، لكن اليوم لدينا وزنات أكثر. في أيام الشيخ بشير كانت القوة عسكرية، علما انه وفّر بشخصيته الهالة السياسية، أما اليوم فالقوة سياسية، وهذه القوة ليس من  السهل تحقيقها، لكنها القوة الحقيقية التي توصل إلى القوى الأخرى كافة".

وأضاف: "الكثير من الوجوه التي أراها ملتزمة بالفعل وتسبق القوات منذ زمن، حتى من دون بطاقة عضوية. المشكلة الأساسية التي نعيش في مجتمعنا حتى الآن هي مشكلة الالتزام، أو بالأحرى ما يُسمّى بفكرة أننا "مستقلون" الى جانب الحزبيين. هذه نغمة ورثناها من القرن التاسع عشر، حيث كانت السياسة قائمة على مبدأ الأعيان، وهم أشخاص متنفذون ولديهم إمكانيات مالية كبيرة، يبنون علاقات مع أركان السلطة، وكل همهم يدور حول المحافظة على مصالحهم وبيوتهم. ومن هنا نشأت نظرية "البيوت السياسية". لماذا كل بيت منا ليس بيتًا سياسيًا؟ هل نحن طبقة ثانية أو ثالثة؟ بالطبع لا".

ولفت إلى أن " كثيرا من الناس اليوم يبنون آراءهم على علاقات شخصية أو عائلية أو منافع مباشرة، وليست هذه الطريقة الصحيحة لبناء بلدنا كما يجب. بينما الإنسان الحزبي يصوت لبلدية معينة لأنه يراها قادرة على تحقيق التغيير والتقدم، بغض النظر عن الاعتبارات الأخرى كلها". وشدد على أنه "إذا لم نستطع ترسيخ فلسفة العمل الحزبي في لبنان، فلن نتمكن من الوصول إلى أي مكان. لا تظنوا أننا إذا بقينا أفرادًا أو مجموعات صغيرة أو عائلات أو عشائر أو قبائل سنصل إلى هدفنا؛ هذا مستحيل. يجب أن نكون أجسامًا كبيرة وقوية كما هي القوات اللبنانية اليوم. إذا أردت أن ترى الأمور بشكل كبير، فيجب أن تكون كبيرًا لتتمكن من النظر على مستوى الوطن والمصلحة العامة. حين تقتصر نظرتك على المصلحة الخاصة، ستبقى على مستوى حي صغير أو ضيعة صغيرة أو عائلة صغيرة. يجب أن نتجاوز هذه النظرة الضيقة إلى أفق أوسع".

أضاف: "للأسف، هذه الثقافة الموروثة لا تزال معنا، وأحد أسبابها التاريخية هو ابتعاد الناس عن الأحزاب. أذكر عندما كانوا يحاكمونني في المحاكمات غير العادلة التي حصلت في أعوام 1995 و1996 و1997، جاء شاهد وأقسم اليمين، وسُئل إن كان منتسبًا للحزب، فقال "لا والحمد لله"، كأن الانتماء للأحزاب هو عيب أو مرض. في الحقيقة، المرض الحقيقي الذي يصيبنا هو عدم الانتماء للأحزاب. لو عرف الناس مصلحتهم الحقيقية، لكانوا أول من ينتمي للأحزاب، وليس من الضروري أن ينتمي الجميع لأحزاب، لكن من المهم أن يكون لديهم ارتباط بحزب معين وليس ارتباطًا بمصلحتهم الضيقة أو بالمتنفذين. هؤلاء المتنفذون هم مشكلة كبيرة، يشبهون الفيروس الذي يستقر في خلايا الجسم ويمنعها من أداء وظيفتها، ما يؤدي إلى مرض الجسم كله. وهؤلاء المتنفذون يشغلون مقاعد مخصصة لأشخاص آخرين، من دون أن يقدموا أي خدمة حقيقية".

وأشار إلى أنه "من المهم جدًا نشر الثقافة الحزبية لنتمكن من إحداث التغيير المطلوب. أنتم اليوم بانضمامكم للحزب تتحملون مسؤولية مضاعفة؛ فالحزب اليوم في أفضل حالاته، ومسؤوليتكم أن تسلموه أفضل مما كان عليه حين انضممتم إليه. ربما البعض من حولكم يتساءل لماذا تنضمون للحزب، لكنكم أخذتم قرارًا بأن تكونوا فاعلين في التاريخ والمجتمع وفي الشأن العام. الحزب اليوم بحجمه وقوته وتأثيره قادر على تغيير مسار الأحداث. أنتم اخترتم أن تكونوا في المكان المؤثر وليس على الهامش".

وقال: "لا تظنوا أننا موجودون اليوم هنا بقوتنا الذاتية فحسب؛ نحن موجودون بفضل أجيال سبقتنا وضحت كثيرًا، مرت بأيام صعبة من تعب وسجن واضطهاد وموت. صحيح أننا استلمنا وزنات كبيرة من الشيخ بشير الجميل، لكن اليوم لدينا وزنات أكثر. في أيام الشيخ بشير كانت القوة عسكرية، علما انه وفر بشخصيته الهالة السياسية، أما اليوم فالقوة سياسية، وهذه القوة ليس من السهل تحقيقها، لكنها القوة الحقيقية التي توصل إلى القوى الأخرى كافة".

وتوجّه إلى المنتسبين الجدد بالقول: "أنتم الآن تتسلمون مسؤولياتكم في مرحلة ازدهار الحزب، ولذلك عليكم مسؤوليات مضاعفة، ولا مجال للتهاون. نحن الجيل الذي سبقكم وسنبقى أمامكم دائمًا إذا شاء الله. تعبنا كثيرًا ومررنا بأيام صعبة، وأقل ما فيها هو التعب، حتى وصل الحزب إلى هنا. من هذا المنطلق، أدعوكم إلى تقدير حجم المسؤولية التي تُلقى على عاتقكم، وأن تتحملوها كاملة".

ختم: "أتمنى لكم النجاح كله والتوفيق، وأؤكد أن في القوات اللبنانية تتكامل الأجيال، وتستمر المسيرة بإذن الله. ودمتم بألف خير". مواضيع ذات صلة سلامة: سيأتي يوم تتمكن وزارة الثقافة من القيام بالدور المناط بها Lebanon 24 سلامة: سيأتي يوم تتمكن وزارة الثقافة من القيام بالدور المناط بها 28/05/2025 11:57:47 28/05/2025 11:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 الجولة الانتخابية الاولى: التوازنات الحزبية والعائلية مستمرة باستثناء بعض التغييرات Lebanon 24 الجولة الانتخابية الاولى: التوازنات الحزبية والعائلية مستمرة باستثناء بعض التغييرات 28/05/2025 11:57:47 28/05/2025 11:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 لمحو الثقافة الفرنسية.. تغيير أسماء شوارع غرب إفريقيا Lebanon 24 لمحو الثقافة الفرنسية.. تغيير أسماء شوارع غرب إفريقيا 28/05/2025 11:57:47 28/05/2025 11:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 أمن اللاذقية يتمكن من ضبط مستودع يحتوي عبوات ناسفة في ريف القرداحة (الحدث) Lebanon 24 أمن اللاذقية يتمكن من ضبط مستودع يحتوي عبوات ناسفة في ريف القرداحة (الحدث) 28/05/2025 11:57:47 28/05/2025 11:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً رد لبناني على اورتاغوس Lebanon 24 رد لبناني على اورتاغوس 04:00 | 2025-05-28 28/05/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اليونيفيل بين الضغوط الإسرائيلية لتعديل مهامها وتمسك لبنان بالتمديد فقط Lebanon 24 اليونيفيل بين الضغوط الإسرائيلية لتعديل مهامها وتمسك لبنان بالتمديد فقط 03:00 | 2025-05-28 28/05/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 يوم أمني في بعلبك Lebanon 24 يوم أمني في بعلبك 04:48 | 2025-05-28 28/05/2025 04:48:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الخولي: كلام وزيرة السياحة استسلامٌ لضغوط أصحاب المطاعم Lebanon 24 الخولي: كلام وزيرة السياحة استسلامٌ لضغوط أصحاب المطاعم 04:45 | 2025-05-28 28/05/2025 04:45:20 Lebanon 24 Lebanon 24 درغام: لا يمكننا الحديث عن نزع سلاح "حزب الله" من دون معالجة الهواجس Lebanon 24 درغام: لا يمكننا الحديث عن نزع سلاح "حزب الله" من دون معالجة الهواجس 04:36 | 2025-05-28 28/05/2025 04:36:16 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة برعاية وزيرة السياحة… افتتاح فندق يضيف بصمة جديدة في قلب بيروت Lebanon 24 برعاية وزيرة السياحة… افتتاح فندق يضيف بصمة جديدة في قلب بيروت 11:15 | 2025-05-27 27/05/2025 11:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إنفجار كبير جدّاً يهزّ الصين... ومعلومات عن وجود العديد من الضحايا (فيديو) Lebanon 24 إنفجار كبير جدّاً يهزّ الصين... ومعلومات عن وجود العديد من الضحايا (فيديو) 08:17 | 2025-05-27 27/05/2025 08:17:58 Lebanon 24 Lebanon 24 "أهم الشخصيات العالمية زارته"... تعرفوا على "السان جورج" الذي أعيد افتتاحه Lebanon 24 "أهم الشخصيات العالمية زارته"... تعرفوا على "السان جورج" الذي أعيد افتتاحه 02:30 | 2025-05-28 28/05/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حادثة مروّعة... إليكم ما شهدته منطقة الشويفات Lebanon 24 حادثة مروّعة... إليكم ما شهدته منطقة الشويفات 08:01 | 2025-05-27 27/05/2025 08:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 جماعات تخرج من "مخيمات لبنان".. أين "حزب الله"؟ Lebanon 24 جماعات تخرج من "مخيمات لبنان".. أين "حزب الله"؟ 11:30 | 2025-05-27 27/05/2025 11:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:00 | 2025-05-28 رد لبناني على اورتاغوس 03:00 | 2025-05-28 اليونيفيل بين الضغوط الإسرائيلية لتعديل مهامها وتمسك لبنان بالتمديد فقط 04:48 | 2025-05-28 يوم أمني في بعلبك 04:45 | 2025-05-28 الخولي: كلام وزيرة السياحة استسلامٌ لضغوط أصحاب المطاعم 04:36 | 2025-05-28 درغام: لا يمكننا الحديث عن نزع سلاح "حزب الله" من دون معالجة الهواجس 04:30 | 2025-05-28 لدغات الأفاعي السامة.. الخطر يرتفع صيفاً والعلاج قد لا يكون متوافراً! فيديو خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) 03:41 | 2025-05-28 28/05/2025 11:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) 01:41 | 2025-05-28 28/05/2025 11:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) 04:49 | 2025-05-27 28/05/2025 11:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مدبولي: الحكومة تعاملت مع قانون الإيجار القديم الذي يعمل به منذ 60عاما
  • الوزراء يحتفل باختيار وزيرة البيئة الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر
  • مجلس الوزراء ينعي اللواء محمد علي مصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية الأسبق
  • رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يستقبل وزيرة الأشغال العامة الكويتية
  • مجلس الوزراء ينعى محمد مصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية الأسبق
  • جعجع: من المهم جدًا نشر الثقافة الحزبية لنتمكن من إحداث التغيير المطلوب
  • عيون الأمة الحارسة والمرابطة.. مشاتل التغيير (20)
  • وزيرة أمريكية: ترامب أوفدني لإجراء محادثة صريحة مع نتنياهو بشأن إيران
  • وزيرة أميركية تجري محادثة "صريحة للغاية" مع نتنياهو
  • وزيرة أميركية تجري محادثة "صريحة للغاية" مع نتنياهو