الصحة الفلسطينية: 259 جريحا لا يستطيعون الحركة يتواجدون في مجمع الشفاء
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
"الصحة الفلسطينية": شمال غزة بات بلا خدمات صحية تماما "الصحة الفلسطينية": مجمع الشفاء لم تصله أي سيارة إسعاف منذ الجمعة الماضية "الصحة الفلسطينية": الاحتلال شن 12 استهدافا داخل مباني مجمع الشفاء الطبي "الصحة الفلسطينية": الاحتلال دمر أجهزة طبية بملايين الدولارات في مجمع الشفاء
استهدفت قوات الاحتلال بهجومها على المدنيين 12 استهدافا داخل مجمع الشفاء الطبي بغزة الذي يتواجد به 259 جريحا لا يستطيعون الحركة، حسبما أكد المتحدث المتحدث باسم وزارة الصحة.
اقرأ أيضاً : الأونروا: كنا نعتقد أن استهداف مقراتنا التي تؤوي عشرات الآلاف يتم بالخطأ
وأكدت صحة غزة في مؤتمر صحفي، الأحد، أن مجمع الشفاء لم تصله أي سيارة إسعاف منذ الجمعة الماضية، وأن شمال غزة بات بلا خدمات صحية تماما.
ولفت إلى أن الاحتلال دمر أجهزة طبية بملايين الدولارات في مجمع الشفاء.
وتابع "تنتشر الأوبئة بشكل كبير في مواقع النزوح بقطاع غزة".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة وزارة الصحة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: تظاهرات «الحركة الإسلامية» بتل أبيب ضد مصر كشفت نواياهم
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، أن مظاهرات ما يسمى بالجناح الشمالي للحركة الإسلامية داخل إسرائيل، بقيادة رائد صلاح وكمال الخطيب، ضد السفارة المصرية في تل أبيب، تمثل كشفًا صريحًا لنوايا جماعة الإخوان المسلمين وتيار الإسلام السياسي، مشيرًا إلى أنهم «وفروا علينا عناء التحليل والتأويل».
وقال «رشوان»، خلال حواره مع الإعلامية نانسي نور، في برنامج «ستوديو إكسترا» على فضائية «إكسترا نيوز»، إن ما جرى يثير علامات استفهام كبيرة، مؤكدًا أن المشهد بسيط وواضح فدولة الاحتلال قتلت وجرحت ما يزيد على 200 ألف فلسطيني خلال العدوان الأخير على غزة، والكثير من هؤلاء ينتمون لعائلات فلسطينيي الداخل، حيث يشكل اللاجئون 70% من سكان القطاع ومعظمهم من حيفا ويافا ومناطق أخرى هُجّروا منها عام 1948.
وأوضح «رشوان»: «هؤلاء الذين ظلوا في غزة رافضين الاستقرار في أي مكان آخر، أملًا في العودة، ينتمون في الأصل لنفس المناطق التي يعيش فيها الآن رائد صلاح وكمال الخطيب وأمثالهم من الحركة الإسلامية، ورغم ذلك لم نرى تحركًا واحدًا منهم ضد الاحتلال، حتى خرجوا يتظاهرون على بعد خطوات من وزارة الدفاع الإسرائيلية والكنيست، ولكن ليس ضد من يقتل أهلهم في غزة، بل ضد السفارة المصرية».
وأكد رشوان» أن هذا الموقف لا يمكن تفسيره إلا باعتباره جزءًا من مخطط سياسي يهدف إلى حرف البوصلة عن العدو الحقيقي وهو الاحتلال الإسرائيلي، وتحويل الغضب الشعبي العربي نحو مصر الدولة العربية التي تتحمل عبء دعم الفلسطينيين سياسيًا ودبلوماسيًا وإنسانيًا منذ بداية العدوان.