سعود بن صقر يستقبل سفيرة الولايات المتحدة الأميركية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، في قصر سموه بمدينة صقر بن محمد اليوم، سعادة مارتينا سترونغ سفيرة الولايات المتحدة الأميركية لدى الدولة، التي قدمت للسلام على سموه بمناسبة تسلمها مهام عملها الجديد، ترافقها سعادة ميجان جريجونيس، القنصل العام للولايات المتحدة الأميركية في دبي.
ورحب صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، بسعادة السفيرة وسعادة القنصل العام، متمنياً لها التوفيق والنجاح في أداء مهام عملها بما يسهم في تعزيز العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الصديقين على مختلف الصعد.
أخبار ذات صلةوأشاد سموه بعلاقات الصداقة والتعاون التي تربط دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية والتي من شأنها تحقيق المزيد من التقدم والرخاء للبلدين والشعبين.
من جانبها، عبرت سعادة مارتينا سترونغ، عن بالغ شكرها وتقديرها لصاحب السمو حاكم رأس الخيمة على كرم الضيافة وحسن الاستقبال، مثنية على العلاقات الإستراتيجية القوية التي تربط بين البلدين الصديقين.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سعود بن صقر القاسمي الإمارات أميركا
إقرأ أيضاً:
النفط مستقر مع ترقب نتائج المحادثات الأميركية الإيرانية
استقرت أسعار النفط خلال تعاملات الاثنين المبكرة، وسط ترقب المستثمرين لنتائج المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران والبيانات الاقتصادية الرئيسية المنتظر صدورها من الصين لتقييم التأثير على طلبها على السلع الأولية في أعقاب التوتر التجاري مع الولايات المتحدة.
تحرك الأسواقسجلت العقود الآجلة لخام برنت تراجعا بمقدار خمس سنتات إلى 65.36 دولار للبرميل بحلول الساعة 0022 بتوقيت غرينتش.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي ثلاثة سنتات إلى 62.52 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز.
وارتفع كلا الخامين بأكثر من واحد بالمئة الأسبوع الماضي بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على تهدئة الحرب التجارية بينهما لمدة 90 يوما سيخفضان خلالها الرسوم الجمركية بشكل كبير.
ومن المقرر أن تصدر الصين مجموعة من البيانات بما في ذلك بيانات الإنتاج الصناعي في وقت لاحق اليوم.
وقال محللون من بنك إيه إن زد في مذكرة "أي مؤشر سلبي قد يضعف المعنويات التي عززتها هدنة الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية الصينية".
وساهمت حالة الضبابية بشأن نتائج المحادثات النووية بين أمريكا وإيران في استقرار أسعار النفط.
وقال المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف أمس الأحد إن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن عدم تخصيب اليورانيوم، وهو تصريح سرعان ما أثار انتقادات من طهران.
وقال توني سيكامور محلل السوق لدى آي جي "تنعقد آمال كبيرة على تلك المحادثات".
وأضاف "من الناحية الواقعية، ليس من المرجح أن توافق إيران طواعية على التخلي سلميا عن طموحاتها النووية التي أكدت مرارا وتكرارا أنها غير قابلة للتفاوض. علاوة على ذلك بعد انهيار وكلائها الذين شكلوا في الماضي حاجزا بينها وبين إسرائيل".
وفي أوروبا تصاعدت حدة التوتر بين إستونيا وروسيا بعد أن احتجزت موسكو ناقلة نفط مملوكة لشركة يونانية أمس الأحد بعد أن غادرت ميناء في إستونيا على بحر البلطيق.
وفي الولايات المتحدة خفض المنتجون عدد منصات النفط العاملة بمقدار منصة واحدة إلى 473 الأسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى منذ يناير.