بوابة الفجر:
2025-06-23@15:11:15 GMT

بايدن يتابع سير الانتخابات البرلمانية في هولندا

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

قال الرئيس الأميركي جو بايدن أنه يراقب سير الانتخابات البرلمانية في هولندا، حيث من المتوقع أن يفوز حزب الحرية اليميني المتطرف.

قال الرئيس الأميركي للصحفيين معلقا على الانتخابات وصدور النتائج الأولية للتصويت: “أنا أتابع باهتمام سير هذه الانتخابات”.

وذكرت قناة NOS التلفزيونية الهولندية، استنادا إلى نتائج فرز 98.

2 بالمئة من استمارات الاقتراع، إن "حزب الحرية" بزعامة خيرت فيلدرز، يمكن أن يحصل على 37 مقعدًا من أصل 150 مقعدا في البرلمان الهولندي.

ويأتي في المركز الثاني تحالف اليسار، المكون من "حزب العمل" و"قوة اليسار الأخضر" السياسية، بـ 25 مقعدا.

ويحتل "حزب الشعب من أجل الحرية والديمقراطية" المركز الثالث بحصوله على 24 مقعدا برلمانيا.

في حين بلغت نسبة المشاركة 77.8 بالمئة.

وقال فيلدرز، المعروف بتصريحاته القاسية تجاه الهجرة والإسلام، إنه مستعد للتعاون مع القوى السياسية الأخرى، ويعتزم اتخاذ موقف عقلاني، ويخطط لمناقشة تلك القضايا التي لا تتعارض مع القوانين والدستور فقط.

وكان هذا السياسي يدعو في الماضي لإقامة علاقات متوازنة مع روسيا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حزب الشعب انتخابات البرلمان الرئيس الأميركي

إقرأ أيضاً:

استطلاع يحدد خارطة الأحزاب الإسرائيلية بعد اندلاع الحرب مع إيران

ألقت الحرب الإسرائيلية على إيران بآثار سريعة على خارطة الأحزاب السياسية في تل أبيب، ودفعت بالموقع السياسي لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وحزبه إلى الأمام، وفق استطلاع رأي أجراه مركز "لازار" للأبحاث.

وذكرت نتائج الاستطلاع الذي نشرته صحيفة "معاريف" العبرية أنه بعد حوالي أسبوع من اندلاع الحرب مع إيران، والإنجازات التي حققها الجيش الإسرائيلي، فقد سجل نتنياهو "إنجازا سياسيا رائعا"، موضحة أن "حزب الليكود الذي يقوده نتنياهو قفز بما لا يقل عن 5 مقاعد ليصل إلى 27، وهو رقم قياسي منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023".

ولفتت "معاريف" إلى أن الاستطلاع تم إنجازه قبل القصف الصاروخي المكثف الذي أُطلق على إسرائيل يوم الخميس الماضي، ومن المحتمل أن يكون للهجمات المدمرة على الجبهة الداخلية تأثيرٌ ما على البيانات.

وتابعت: "على أي حال، بما في أن معظم مقاعد الليكود تأتي على حساب الصهيونية الدينية، التي لم تتجاوز عتبة الحسم، وحزب عظمة يهودية، الذي خسر مقعدين في ميزان القوى بين الكتل، فإن ائتلاف نتنياهو يتعزز بمقعد واحد فقط، ويرتفع إلى 51 مقعدا".



وأظهر الاستطلاع أن المعارضة الإسرائيلية حصلت على 59 معقدا، والأحزاب العربية على 10 مقاعد، مضيفا أنه "بحال خاض حزب جديد بقيادة نفتالي بينيت الانتخابات المقبلة، فإن الليكود سيتفوق على حزب نفتالي لأول مرة منذ أكتوبر 2024، بـ26 مقعدا مقارنة بـ24".

وأكد "معاريف" أنه "في مثل هذا السيناريو، يضيف صعود الليكود ثلاثة مقاعد إلى الائتلاف، ليصل إلى 49 مقعدا، مقارنة بـ61 مقعدا للمعارضة بقيادة بينيت، وهذا الرقم يسمح نظريا بتشكيل ائتلاف بديل دون الأحزاب العربية".

وتابعت: "حتى في حال انضمام حزب جديد من جنود الاحتياط، بقيادة يوعز هندل، يتصدر الليكود هذا الأسبوع بـ 24 مقعدًا"، مبينة أن "هذا التحسن الإجمالي يرفع من موقع ائتلاف نتنياهو في مثل هذا السيناريو عدد مقاعده إلى 46 مقعدا، مقارنة بـ64 مقعدا للأحزاب التي يقودها بينيت، بما في ذلك جنود الاحتياط".

وفي تفاصيل نتائج الاستطلاع، حصل حزب الليكود على 27 مقعدا، وحزب إسرائيل بيتنا على 19 مقعدا، والديمقراطيون على 14 مقعدا، ومعسكر الدولة على 13 مقعدا، ويوجد مستقبل على 13 مقعدا، وشاس على 10 مقاعد، ويهودت هتوراة على 8 مقاعد، وعظمة يهودية على 6 مقاعد، وراعم على 6 مقاعد، وحداش- تاعل على 4 مقاعد، والصهيونية الدينية (2.7%) وبلد (1.9%) ولا يتجاوزان العتبة في هذه الحالة.

وبحال ترشح حزب بقيادة بينيت في انتخابات الكنيست المقبلة والأحزاب الأخرى لم تتغير، فإن الليكود سيحصل على 26 مقعدا، وبينيت على 24 مقعدا، والديمقراطيون على 11 مقعدا، وإسرائيل بيتنا على 10 مقاعد، وشاس على 10 مقاعد، ويش عتيد على 9 مقاعد، ويهدوت هتوراة على 7 مقاعد، ومعسكر الدولة على 7 مقاعد، وراعم على 6 مقاعد، وعظمة يهودية على 6 مقاعد، وحداش-تاعل على 4 مقاعد، والصهيونية الدينية (3%) وبلد (2%) لن يتجاوزا أيضا العتبة الانتخابية.



وبحال ترشح في انتخابات الكنيست المقبلة حزبان جديدان، حزب بقيادة بينيت وحزب الاحتياط بقيادة يوعز هندل، مع بقاء الأحزاب الأخرى دون تغيير، فإن الليكود سيحصل على 24 مقعدا، وبينيت على 23 مقعدا، والديمقراطيون على 11 مقعدا، وشاس على 10 مقاعد، وإسرائيل بيتنا على 9 مقاعد، ويوجد مستقبل على 8 مقاعد، والاحتياط على 7 مقاعد، ويهودت هتوراة على 7 مقاعد، ومعسكر الدولة على 6 مقاعد، وعظمة يهودية على 5 مقاعد، وحداش-تاعل على 5 مقاعد، وراعام على 5 مقاعد، والصهيونية الدينية (2.8%) وبلد (1.9%) لن يتجاوزا أيضا العتبة الانتخابية.

وأكدت صحيفة "معاريف" أنه لا يزال من الصعب والمبكر جدا تحديد ما إذا كانت هذه بداية اتجاه جديد ومستمر، مقارنة بالفترة التي سبقت اندلاع الحرب مع إيران.

واستكملت بقولها: "يعتمد الكثير على نتائج إنجازات إسرائيل الهجومية والدفاعية، وما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى الحملة أم لا. على سبيل المثال، قد يُسرّع تدمير القدرة النووية الإيرانية من تعزيز قوة كتلة نتنياهو. من ناحية أخرى، إذا وقع، حادثٌ يسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا إثر إطلاق صواريخ من إيران، فقد ينعكس هذا الاتجاه".

ولفتت إلى أن "الاستطلاع جرى بين 18 و19 يونيو/ حزيران، بمشاركة 500 مُستطلع، يُمثلون عينةً تمثيليةً للسكان البالغين في دولة إسرائيل، ممن تبلغ أعمارهم 18 عامًا فأكثر، يهودًا وعربًا. وبلغ الحد الأقصى لخطأ العينة في الاستطلاع 4.4%".

مقالات مشابهة

  • معتز محمود: الحرية المصرى يخوض الانتخابات البرلمانية بخطة طموحة
  • الهجوم الأميركي على إيران يفاقم الضبابية الاقتصادية
  • حزب المؤتمر: المشاركة الشبابية في الانتخابات البرلمانية المقبلة ضرورة
  • الرئيس بزشكيان يشارك في مظاهرة بطهران تندد بالهجوم الأميركي
  • الرئيس الفنزويلي: العدوان الأميركي على إيران انتهاك للقانون الدولي
  • استطلاع يحدد خارطة الأحزاب الإسرائيلية بعد اندلاع الحرب مع إيران
  • “مردة” يتابع الإجراءات لاستكمال الانتخابات البلدية ببنغازي
  • الاتحاد يعقد اجتماعا استعدادا للانتخابات البرلمانية وفرز المرشحين المحتملين
  • الرئيس الروسي: سنواصل دعم الدول الصديقة عسكريا
  • الملاكم ناوروتسكي.. لماذا تخشى أوروبا الرئيس البولندي الجديد؟