و ما الحب إلا للحبيب الأول.. هشام ربيع يعود لزوجته الأولى بعد انفصاله عن بوسي
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تصدر في الفترة الأخيرة إسم الفنانة بوسي وطليقها مصفف الشعر هشام ربيع محركات البحث جوجل ومواقع التواصل الإجتماعي الفيديوهات والصور إنستجرام وفيس بوك وموقع التغريدات تويتر سابقًا و(x) حاليًا وذلك بسبب أزمته الأخيرة، وعاد هشام ربيع من جديد بعد أزمته الأخيرة وكان أول ظهور له مع حبيته وزوجته الأولي ووالدة أبناءه وأكد هشام ربيع بهذا الظهور المميز مقولة “ وما الحب إلا للحبيب الأول ”.
و أكد هشام ربيع بعد خروجه من السجن في أزمته الأخيرة أن زوجته الأولي هي التي وافقت بجواره وليس بوسي قائلًا " بوسي رفضت الوقوف بجواري وتجنبت التفاعل، والشخص الذي وقف بجواري وقفضته المشاكله هي زوجتي الأولي، كنت حزينًا ومكتئبًا، وقُلت إن الذي لا يحسن التعامل مع أهله لا يمكنه أن يكون صالحًا لأي علاقة.
صرفت 21 مليون جنيه في القضية، لكن عندما شعرت بأن جهودي لم تكن مجديّة، قررت إعلان انفصالي عنها.. توصلت إلى أن الحياة معها صعبة للغاية. المهم، قدمت لها الدعم في مشاكلها ولكنها لم تظهر لزيارتي حين خرجت من السجن، وأعلنت بصورة نهائية عن رغبتها في الطلاق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هشام ربيع بوسي هشام ربیع
إقرأ أيضاً:
ياسر ثابت: واشنطن تتحرك لمساعدة نتنياهو والبحث عن مخرج من أزمته القضائية
قال الدكتور ياسر ثابت الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، إنّ هناك تحركات من جانب الإدارة الأمريكية والرئيس دونالد ترامب من أجل العفو على رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، وهناك محاولة لإخراج نتنياهو من هذه الورطة التي يعاني منها بشدة خلال هذه المرحلة، خصوصًا بعد فشل مراهنته على أن تسقط أو تنهار القضايا رقم 1000 و2000 و4000 بمرور الوقت مع استمرار وجوده في الساحة السياسية.
واستطرد "ثابت"، في حواره مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، بأن نتنياهو كما رفع لاءات ثلاث: لا اعتراف، لا ندم، لا استقالة من الحياة السياسية أو العمل السياسي، وهذه مشكلة كبيرة تُمثل حتى بالنسبة للداخل الإسرائيلي تحديًا بالغ الأهمية.
وتابع: "الأول هو أنه يحاول توجيه ضربة قاصمة للنظام القضائي في إسرائيل بحسب هؤلاء، ويحاول الإفلات من سلطة إنفاذ القانون، والنقطة الثالثة محاولة أن يبقى راسخًا في مكانه وفي سلطته وفي موقعه كرئيس للوزراء".
وواصل، أن هذا يمثل تحديًا داخل إسرائيل نفسها، أما محاولة أن تكون هناك صفقة، فبالفعل هناك محاولة حتى من جانب واشنطن لدعم نتنياهو في هذه الورطة التي يعاني منها بشدة، حتى إنه يشكو من استدعائه للمثول 3 مرات أسبوعيًا على سبيل المثال، ولكن أيضًا هناك محاولة لأن يضم هذا صفقة شاملة تشمل أيضًا الوضع والترتيبات الأمنية والسياسية في الشرق الأوسط بما في ذلك الوضع مع إيران".
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟