لن تكلفك شيئا.. أدوات فى منزلك استخدميها للرسم على الأظافر.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

مؤثرون: للذكاء الاصطناعي دور محوري في دعم الإعلاميين المبدعين

دبي: سومية سعد
في ظل التطورات التقنية المتسارعة، يبرز الذكاء الاصطناعي أحد أهم التحولات التي تعيد رسم ملامح المشهد الإعلامي العالمي.
ولم يعد الحديث عنه في الإعلام أمراً مستقبلياً، بل أصبح واقعاً حاضراً يفرض نفسه في منصات النشر، ومراكز اتخاذ القرار.

تحسين المحتوى


يرى حسين التويجري، صانع محتوى من سلطنة عُمان، أنالذكاء الاصطناعي، يسهم في جودة المحتوى وتسريع العملية الإعلامية، في كتابة النصوص أو إعدادها، بفضل أدوات قادرة على دعم الإنتاج الإعلامي بكفاءة أكبر. لكنه ينبه إلى أهمية عدم الاعتماد الكلي على هذه التقنيات، لأنها قد تفتقر أحياناً إلى الدقة والعمق البشري.

تحليل البيانات والتقارير


وتشير أروى علي، صانعة محتوى، إلى أن تحليل البيانات المدعوم به يمكن أن يكشف التوجهات العامة والقصص المؤثرة من بين كمٍّ هائل من المعلومات. كما تمكّن تقنيات الكتابة الآلية من إنتاج تقارير إخبارية مباشرة عن نتائج المباريات أو أخبار الأسواق المالية بسرعة ودقة، من دون تدخل بشري كبير. وتضيف أنه يسهم أيضاً في تحسين عملية الكتابة نفسها، عبر أدوات التدقيق اللغوي وتحسين الأسلوب بما يتماشى مع الجمهور المستهدف.

دعم وتوسيع الآفاق


يؤكد حسين الزقري، صانع محتوى من الإمارات، أنه يمثل المستقبل في الإعلام، لما له من دور محوري في دعم المبدعين وتوسيع إمكانياتهم. في حين ترى ميري شوبكي، من لبنان، أنه سلاح ذو حدين؛ فهو يفتح آفاقاً جديدة لكنه قد يضر إذا أُسيء استخدامه. مشددة على أهمية «الاستخدام الصحيح» لتحقيق التطوير الإيجابي.

إطار شامل


وتوضح هبة محفوض، أنه لا يقتصر على كونه أداة، بل هو إطار شامل يعيد تشكيل طريقة تقديم المحتوى الإعلامي، ليصل إلى الجمهور بلغات مختلفة وبأساليب أكثر تأثيراً، كما يضيف للمحتوى مفردات وصيغاً جديدة تعزز من تطوره.

مكافحة الأخبار الكاذبة


تضيء علياء العامري، صانعة محتوى إماراتية، على أحد أبرز التحديات في الإعلام المعاصر، وهو انتشار الأخبار الكاذبة. وتشير إلى أن الذكاء الاصطناعي، يمكن أن يكون حليفاً قوياً في هذه المعركة، عبر أدوات التحقق الذكية التي تفحص المحتوى وتقارنه بمصادر موثوقة، وتكتشف مدى صدقيته. كما تسهم أنظمة تحليل الصور والفيديو في كشف أي تلاعب بصري أو تزوير رقمي.

تخصيص التجربة


أما حمدة المر، صانعة محتوى إماراتية، فترى أن الجمهور اليوم لم يعد يكتفي بالمحتوى الجيد، بل يطالب بمحتوى يتناسب مع اهتماماته الخاصة. وهنا يبرز دوره في تخصيص المحتوى وفق سلوك المستخدم، واهتماماته، وموقعه الجغرافي. فخوارزميات التوصية الذكية تستخدم تقنيات تعلم الآلة لفهم تفضيلات القارئ أو المشاهد، وتقديم محتوى ملائم، ما يعزز التفاعل ويزيد ولاء الجمهور للمنصة الإعلامية.

شريك أساسي


أما أيمن العطار، فيرى أن الذكاء الاصطناعي لن يُقصي الإنسان من المعادلة الإعلامية، لكنه بلا شك سيكون شريكاً أساسياً في بناء إعلام أكثر ذكاءً ودقة وتأثيراً. والتحدي الأكبر أمام المؤسسات الإعلامية يتمثل في كيفية دمج هذه التقنيات بذكاء ومسؤولية، يحققان التوازن بين الابتكار والصدقية.

مقالات مشابهة

  • هل يحرم على المضحي الأخذ من شعره وأظافره؟
  • الوعي المزيف .. الوعي المخترق
  • لافروف: تصريحات ميرتس بشأن الجيش الألماني تشير إلى أن برلين لم تتعلم شيئا من التاريخ
  • لو نويت الأضحية.. احذر هذا الفعل من الآن وحتى عيد الأضحى
  • قبل عيد الأضحى 2025.. ما موعد ‏الإمساك عن قص الأظافر ‏والشعر للمضحي؟
  • احذر.. هذا آخر موعد لحلاقة الشعر وقص الأظافر لمن ينوي الأضحية
  • لمن نوى على نحر الأضحية.. احذر هذا الفعل مع غروب شمس اليوم
  • مؤثرون: للذكاء الاصطناعي دور محوري في دعم الإعلاميين المبدعين
  • متى يمنع قص الأظافر لمن نوى الأضحية هذا العام؟.. خلال ساعات من الآن
  • ترامب يصرح: طلاب هارفارد الدوليون لا يدفعون شيئا