بمقطع فيديو.. فنانة شهيرة تكشف أسباب انسحابها من السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أثارت إعلان فنانة مغربية شهيرة عن انسحابها من منصات التواصل الاجتماعي ضجة كبيرة على مواقع الإنترنت. بعدما أعلنت الفنانة هناء المستقيم، المعروفة بـ هناء فقيه، عن قرارها المفاجئ بالابتعاد عن العالم الافتراضي بسبب سوء حالتها النفسية.
نشرت هناء رسالة مؤثرة على حسابها الشخصي تكشف فيها أسباب انسحابها وتوقفها عن نشر المحتوى عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وقالت في مقطع فيديو نشرته، وتصدر منصات التواصل الاجتماعي، ان الصحة النفسية والراحة والسعادة تأتي اولا، والعالم الافتراضي به الإيجابيات والسلبيات لكن على حد وصفها بعض السلبيات لا تستطع تحملها.
وعبرت عن أسفها للانقطاع والغياب، وأشارت إلى أن قرارها جاء نتيجة تعرضها للنفاق والتنمر والتعليقات السلبية على الإنترنت. وأنها كشخص لا تستطيع تحمل تلك الضغوط النفسية وأنها تعاني من التوتر النفسي الذي يصاحبها. وأعربت عن رغبتها الدائمة في خدمة الخير وتمنت الخير للجميع.
انتشرت تلك الرسالة بسرعة كبيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي وأثارت استياء وتعاطف العديد من المتابعين. تعليقات المعجبين والمشجعين تضمنت كلمات الدعم والتشجيع لهناء وتمنياتهم بتحسن حالتها النفسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليقات السلبية افتراضي السوشيال ميديا منصات التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
استشهاد صحفي وطفلة ناشطة على منصات التواصل في غارات متواصلة على قطاع غزة
#سواليف
واصلت #طائرات و #مدفعية #الاحتلال الإسرائيلي عدوانها العنيف على قطاع #غزة، اليوم الجمعة، مستهدفة المنازل والمساجد ومراكز الإيواء ومناطق النزوح، وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 70 شهيدًا، بحسب أحدث الإحصاءات.
في جنوب قطاع غزة، استشهد تسعة فلسطينيين بينهم أطفال، جراء قصف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة النجار مقابل محطة فارس للبترول في منطقة قيزان النجار جنوب خانيونس، وعرف منهم الشابين مرشد أحمد النجار وحسن فارس النجار.
واستشهد الشاب محمد رضا أبو يونس إثر قصف استهدف خيمته قرب مدرسة أبو نويرة في بلدة عبسان الجديدة شرق المدينة، فيما نُفذ حزام ناري وغارات متتالية على البلدة ذاتها، أعقبتها غارات عنيفة على بلدتي عبسان الكبيرة والزنة.
مقالات ذات صلةكما قصفت مدفعية الاحتلال بلدة عبسان الجديدة، وتعرضت بلدة القرارة شمال شرق خانيونس لغارتين، بينما نُفذت غارة على حي الأمل غرب خانيونس، حيث استهدفت طائرة مسيرة مركبة مدنية في شارع الترنس، ما أسفر عن شهيد وعدة إصابات. وفي وقت لاحق، استهدفت مسيرة أخرى نفس الشارع، وأوقعت شهداء وجرحى.
في غرب مدينة غزة، شن طيران الاحتلال غارتين، أحداهما طالت “مقر الأمن الداخلي”. كما تعرض حي الصبرة داخل المدينة لقصف استهدف منزلًا لعائلة شريتح في شارع المغربي، أدى إلى استشهاد ثلاثة فلسطينيين وإصابة آخرين.
في شمال القطاع، قصفت طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة معروف في جباليا البلد، ما أدى إلى استشهاد فلسطينيين وسقوط عدد من الجرحى.
واستشهد الصحفي بلال الحاطوم في قصف بمنطقة الصفطاوي شمال غزة. ونفذت قوات الاحتلال عمليات نسف بالمتفجرات لعدد من المباني السكنية في حي تل الزعتر شمالًا، وكذلك في مناطق أخرى شمال القطاع.
واستُشهدت الطفلة يقين خضر فتحي حماد، الناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي، جراء قصف على دير البلح.
وقصفت طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة الحواجري في حي الجرن بجباليا، بينما استُشهد فلسطينيون خلال محاولتهم النزوح في منطقة الصفطاوي شمال غزة.
في مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة، استهدفت مسيرات إسرائيلية مجموعتين من الفلسطينيين ما أدى إلى استشهاد اثنين وسقوط جرحى. كما أسفر قصف على مجموعة بجانب منزل لعائلة الصعيدي غرب مسجد حماد الحسنات عن شهيد وعدد من المصابين.
وفي دير البلح وسط القطاع، شن الاحتلال غارات متفرقة، منها غارة على منطقة المطاحن جنوب شرق المدينة، وأخرى على أرض أبو سليم شرق منطقة الحكر، استُشهد خلالها فلسطيني وأصيب اثنان.
وفي المجمل، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن حصيلة العدوان على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 بلغت 53,822 شهيدًا و122,382 إصابة، فيما ارتفعت حصيلة الشهداء منذ 18 مارس 2025 فقط إلى 3,673 شهيدًا و10,341 إصابة.