نريد أن تكون دبي والإمارات الوجهة الأولى لكل من يؤمن بالمستقبلمستشرفو المستقبل يعتبرون الرواد في التنمية والبناء وصناعة الفرص«مؤسسة دبي» تشرف على الشبكة العالمية لمؤسسات استشراف المستقبلتوجيهات بتنظيم الدورة الثالثة للمنتدى 19 و 20 نوفمبر 2024

الشبكة العالمية لمؤسسات استشراف المستقبل:

ارتفاع عدد أعضائها إلى 40 من كبريات مؤسسات استشراف المستقبلتضم مؤسسات للتصميم المستقبلي والتخطيط الاستراتيجي والمراكز المعرفيةتعتبرمبادرة عالمية لتوحيد الرؤى المستقبلية والتعريف بأهم الفرص المستقبلية

منتدى دبي للمستقبل 2023:

2500 خبير ومتخصص من 100 دولة يشاركون في الدورة الثانية100 مؤسسة ومنظمة دولية في مجالات تصميم المستقبل150 متحدثاً من دولة الإمارات والعالم4 محاور رئيسية ركز عليها المنتدى منها تمكين الأجيال القادمة

دبي: «الخليج»

شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، جانباً من أعمال الدورة الثانية من «منتدى دبي للمستقبل» في «متحف المستقبل» والذي استضاف 2500 من الخبراء والمتخصصين في مختلف القطاعات المستقبلية من نحو 100 دولة حول العالم.

والتقى سموه في المنتدى ممثلي 40 مؤسسة متخصصة في استشراف وتصميم المستقبل من أعضاء «الشبكة العالمية لمؤسسات استشراف المستقبل» التي أطلقتها مؤسسة دبي للمستقبل والتي شهدت انضمام 36 مؤسسة هذا العام ما يجعل منها أكبر منظومة من نوعها للتعاون الدولي الفاعل في الاستعداد للمستقبل انطلاقاً من «متحف المستقبل».

ووجه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، أيضاً بتنظيم الدورة الثالثة من «منتدى دبي للمستقبل» خلال الفترة 19 - 20 نوفمبر 2024، مؤكداً أهمية مواصلة دعم الجهود العالمية لصناعة مستقبل أفضل للمجتمعات والعمل على الاستفادة من الممارسات الاستشرافية الناجحة في تطوير آليات أكثر نجاحاً لتصميم المستقبل تنعكس نتائجها الإيجابية على العالم.

وقال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم: «استشراف المستقبل وتطوير أدواته وركائزه أصبح صناعة إماراتية بامتياز... ونريد أن تكون دبي والإمارات الوجهة الأولى لكل من يؤمن بالمستقبل ويريد أن يسهم في مسيرة تصميمه وصناعته».

وأكد سموه أن مستشرفي المستقبل هم الرواد في التنمية والبناء وصناعة الفرص، وأن القادة الناجحين في أي قطاع هم من يستطيعون رؤية آفاق جديدة قد لا يراها غيرهم، مضيفاً سموه: «مسارات المستقبل واعدة لمن يمتلكون الطموح والمهارات ويحرصون على تطوير قدراتهم وإمكاناتهم».

الشبكة العالمية لمؤسسات استشراف المستقبل

ومع الإعلان عن انضمام 36 مؤسسة من 17 دولة إلى «الشبكة العالمية لمؤسسات استشراف المستقبل» ارتفع عدد أعضاء هذه الشبكة من 4 إلى 40 من كبريات مؤسسات استشراف المستقبل في العالم.

وتم الإعلان عن إطلاق هذه الشبكة العالمية العام الماضي خلال فعاليات «منتدى دبي للمستقبل 2022» تعزيزاً لدور «متحف المستقبل» كمقر عالمي لمؤسسات استشراف المستقبل الدولية، وترسيخاً لمكانة دبي الرائدة في توظيف الشراكات الفاعلة لخدمة المجتمعات وتصميم مستقبل البشرية.

وتهدف «الشبكة العالمية لمؤسسات استشراف المستقبل» إلى توفير منصة تجمع أهم مؤسسات التصميم المستقبلي والتخطيط الاستراتيجي والمراكز المعرفية والبحثية للعمل بشكل تشاركي على توحيد الرؤى المستقبلية، والتعريف بأهم الفرص المستقبلية وسبل التغلب على مختلف التحديات بشكل فعال عبر استشراف التحولات والاستعداد لها.

كما ستسهم هذه المؤسسات بتقديم الدورات التدريبية والمعرفية التي ستنظمها «مؤسسة دبي للمستقبل» من خلال مشاركة الخبراء والمتخصصين في مختلف مجالات الاستشراف المستقبلي والتخطيط الاستراتيجي والتفكير التصميمي وغيرها من المجالات المستقبلية.

منتدى دبي للمستقبل 2023

واختتمت أمس الثلاثاء أعمال الدورة الثانية من «منتدى دبي للمستقبل»، أكبر تجمع عالمي لخبراء ومصممي المستقبل، والتي انعقدت برعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، واستضاف المنتدى الذي نظمته مؤسسة دبي للمستقبل أكثر من 2500 من المتخصصين في القطاعات المستقبلية الحيوية من 100 دولة، فضلاً عن تواجد نحو 100 مؤسسة ومنظمة دولية متخصصة في مجالات تصميم المستقبل، وذلك بحضور خلفان جمعة بالهول الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، وعبدالعزيز الجزيري نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل.

وتضمنت أجندة المنتدى الذي نظمته مؤسسة دبي للمستقبل 70 جلسة حوارية وكلمة رئيسية وورشة عمل على مدى يومين شارك خلالها أكثر من 150 متحدثاً من دولة الإمارات ودول العالم، باستعراض رؤاهم حول مستقبل أهم القطاعات الرئيسية مثل الفضاء والاستدامة والبيئة والطاقة والغذاء والصحة والطب والتعليم والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي والعمل الحكومي وغيرها الكثير.

جلسات اليوم الأول

وانطلقت فعاليات اليوم الأول من «منتدى دبي للمستقبل» بجلسات رئيسية لعمر سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، نائب العضو المنتدب لمؤسسة دبي للمستقبل، والدكتورة أنجيلا ويلكنسون، الأمين العام والرئيس التنفيذي لمجلس الطاقة العالمي. كما استضاف المنتدى جلسة حوارية خاصة شارك فيها رائدا الفضاء الإماراتيان سلطان النيادي وهزاع المنصوري إلى جانب مجموعة من رواد الفضاء من روسيا والولايات المتحدة الأمريكية.

وشارك في اليوم الأول أيضاً كل من آدم كاهانا، مدير «ريوس بارتنرز»، وبول سافو، الأستاذ المساعد في جامعة ستانفورد، في جلسة حوارية حول كيفية تفكير خبراء استشراف المستقبل. فيما استعرضت سارة دافانزو، رئيس قطاع تجربة العملاء في مؤسسة «بيير فابر» إسهام تقنيات الواقع المعزز في استكشاف مستقبل التنوع البيولوجي.

جلسة خاصة حول (COP28)

وتضمن اليوم الأول أيضاً جلسة خاصة شارك بها السفير ماجد السويدي، المدير العام والممثل الخاص لرئاسة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف (COP28)، إلى جانب صابرين رحمن، مدير إدارة الشراكات في (COP28)، وآسيا الشحي، مفاوض شؤون التكنولوجيا والعلوم والابتكار في (COP28)، وديفيد ليفينغستون، كبير المستشارين والعضو المنتدب لشؤون الطاقة لدى المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص للمناخ.

4 محاور رئيسية

وشهدت فعاليات اليومين الأول والثاني 32 جلسة ركزت على 4 محاور رئيسية تشمل إعادة تصور الطبيعة، وتمكين الأجيال القادمة، وعلاقة الإنسان والآلة، والتحولات في حياة الإنسان.

وضمت قائمة المشاركين في الجلسات الحوارية والكلمات الرئيسية ضمن اليوم الثاني من «منتدى دبي للمستقبل» كلاً من عهود بنت خلفان الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، وجاكوب أليس، قائد فريق صناعة التغيير بالشؤون العامة والعلاقات الدولية في مكتب مفوض أجيال المستقبل في ويلز، والدكتورة ماري لو جيبسن، الرئيس التنفيذي لمؤسسة «أوبن ووتر»، والبروفيسور مارك باكلي، وكريستين جولد المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «ثوت فور فود»، والدكتورة أسمهان الوافي، المدير التنفيذي للمجموعة الاستشارية للبحوث الزراعية الدولية، وجوانا لنكوفا، مديرة علوم المستقبل في مجموعة ليغو، وغيرهم الكثير.

ورش عمل

كما تضمن منتدى دبي للمستقبل مجموعة من ورش العمل أبرزها «كيف تصبح خبيراً مستقبلياً؟»، وورشة عمل حكومة دبي حول تخطيط السيناريوهات، وتشريع نظم الذكاء الاصطناعي المتطورة لخدمة البشرية، وآراء متعمقة في مستقبل المنطقة وفرصها الواعدة، وتفعيل الشراكات بين المدن لتحقيق الحياد المناخي، وتجارب عربية ناجحة لاستشراف المستقبل.

كما ناقشت ورش العمل في اليوم الثاني مواضيع مختلفة مثل «توظيف استشراف المستقبل في التنمية الشخصية»، و«إطلاق تقرير اليونيسيف حول الشباب»، و«دور المرأة في عملية صناعة القرار»، و«دروس مستفادة من استشراف المستقبل»، و«فن الكتابة الإبداعية لقصص المستقبل»، و«ماذا يمكننا أن نتعلم من أوغندا وكولومبيا؟».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الإمارات دبي للمستقبل منتدى دبی للمستقبل مؤسسة دبی للمستقبل الیوم الأول المستقبل فی

إقرأ أيضاً:

الإمارات تفوز برئاسة الجمعية العامة لبرنامج «الموئل» الأممي وعضوية المجلس التنفيذي

أبوظبي - وام
حققت دولة الإمارات إنجازاً دولياً جديداً بفوزها للمرة الأولى برئاسة الجمعية العامة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية «الموئل» وعضوية المجلس التنفيذي للبرنامج، وذلك تأكيداً على الدور الريادي للإمارات في دعم جهود التنمية الحضرية المستدامة والإسكان وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
جاء هذا الإنجاز الدولي المستحق مشاركةً مع جمهورية ماليزيا، وذلك عقب منافسة قوية خلال اجتماعات الجمعية التي عقدت في العاصمة الكينية نيروبي. وتُعد الجمعية العامة للموئل، والتي تضم 193 دولة عضواً، أعلى هيئة لصنع القرار في البرنامج الأممي، وتعنى بمهمة توجيه السياسات العالمية المتعلقة بتحسين ظروف المعيشة في المدن وتعزيز جودة الحياة للمجتمعات الحضرية.
وبهذه المناسبة، قال سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية:«نُبارك لقيادتنا الرشيدة الفوز المستحق برئاسة الجمعية العامة للموئل وعضوية المجلس التنفيذي، والذي يعكس ريادة دولة الإمارات في التنمية الحضرية المستدامة وثقة المجتمع الدولي بنهجنا الحضري وهي ثمرة رؤية وطنية وضعت الإنسان في جوهرها، وعززت قيم الحياة الكريمة والاستقرار».
وأعرب المزروعي عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز الدولي الذي يضاف إلى سجل الدولة الحافل بالنجاحات، موضحاً أن فوز دولة الإمارات برئاسة الجمعية العامة للموئل يعكس المكانة العالمية المرموقة التي وصلت إليها الدولة في مجال التنمية المستدامة والتخطيط الحضري، معتبراً ذلك تقديراً للجهود الكبيرة التي تبذلها الإمارات وفق رؤية قيادتها الرشيدة، والتي جعلت من الدولة نموذجاً متكاملاً في توفير السكن الملائم والبيئة الحضرية المستدامة.
وأضاف:«يعكس هذا الإنجاز الدولي رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، التي أولت ملف الإسكان والتنمية الحضرية أولوية استراتيجية باعتباره أحد الركائز الأساسية للاستقرار المجتمعي وجودة الحياة، فقد وجهت القيادة بتوفير بيئة سكنية متكاملة تضمن الرفاهية والكرامة لجميع المواطنين والمقيمين، وحرصت على التوجيه بإطلاق العديد من المبادرات والبرامج الوطنية التي ساهمت في تطوير منظومة الإسكان وتوفير حلول مبتكرة ومستدامة تلبي تطلعات مختلف شرائح المجتمع.
ويُعد برنامج الشيخ زايد للإسكان نموذجاً بارزاً لهذه الرؤية الوطنية المتكاملة، حيث نجح البرنامج منذ تأسيسه عام 1999 في تحقيق الاستقرار الأسري، وتلبية الطلب على المساكن الحكومية وتوفير السكن الكريم للمواطنين.
وأضاف المزروعي: 'تؤكد الإمارات من خلال هذا الفوز التزامها بمواصلة تعزيز مساهمتها في جهود الإسكان والتخطيط الحضري العالمي، كما ستعمل على تعميق التعاون مع جميع الدول الأعضاء الـ 193 في الجمعية العمومية، بهدف تطوير مدن مستدامة وشاملة وقادرة على مواجهة التحديات المستقبلية.«
وأكد المزروعي أن دولة الإمارات ستستخدم هذا الموقع القيادي لدعم تنفيذ الهدف الحادي عشر من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والخاص بـ “جعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة وآمنة وقادرة على الصمود ومستدامة.»
وأشار إلى أن الرئاسة التشاركية مع ماليزيا وعضوية المجلس التنفيذي للموئل ستفتح آفاقاً جديدة لتعزيز الحوار بين الدول الأعضاء وتبادل أفضل الخبرات وأرقى الممارسات الدولية، وأن الإمارات ستقود جهوداً مشتركة لتحفيز الابتكار في مجال الإسكان الحضري وتقديم نماذج ريادية لمعالجة تحديات النمو الحضري السريع وتغير المناخ.
وتابع المزروعي :«سنواصل العمل مع الدول الأعضاء ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص لوضع رؤى واضحة وخطط عمل مبتكرة تلبي متطلبات المجتمعات العالمية وتوفر مساكن ملائمة وآمنة لجميع السكان. كما نعتبر هذه المسؤولية شرفاً كبيراً وفرصة لتعزيز سجل الإمارات الدولي، وسنعمل جنباً إلى جنب مع جميع الشركاء الدوليين لترسيخ مفاهيم التنمية الحضرية المستدامة وقيادة جهود التحول الحضري حول العالم نحو بيئة معيشية أكثر شمولية وعدالة واستدامة.»
من جانبه، قال المهندس محمد المنصوري، مدير برنامج الشيخ زايد للإسكان:«يُعد هذا الإنجاز ترجمة حقيقية للجهود التي بذلتها الإمارات في تطوير منظومة إسكان حضري مستدام وذكي. وسيظل برنامج الشيخ زايد للإسكان أحد أهم الركائز الوطنية التي أسهمت في تعزيز مكانة الدولة عالمياً في هذا المجال، من خلال تقديم حلول إسكانية مبتكرة تلبي أعلى معايير الجودة والاستدامة البيئية والاجتماعية.»
وتوجه المنصوري بالشكر لفريق العمل الوطني من برنامج الشيخ زايد للإسكان وبالتعاون والتنسيق مع وزارة الخارجية وسفارة الدولة في نيروبي على جهودهم المتميزة على مدار 3 سنوات ونصف منذ بدء العمل على ملف الترشح وجمع الحشد الدولي لمناصب موئل الأمم المتحدة التي تكللت بالنجاح.
وأضاف:«نحن على استعداد تام لتعزيز التعاون مع الدول الأعضاء ومشاركة تجربة الإمارات الرائدة في بناء مجتمعات حضرية متكاملة تتميز بالتنوع والابتكار، بما يتماشى مع رؤية قيادتنا لتحقيق التنمية المستدامة»، مشيراً إلى أن رئاسة دولة الإمارات للجمعية العامة للموئل ستُعزز من مكانتها كشريك دولي مؤثر في صياغة السياسات الحضرية المستقبلية، وتدعم توجه الدولة نحو مواصلة التقدم في ملف التنمية المستدامة على الصعيدين الإقليمي والعالمي.

مقالات مشابهة

  • النائب زهير الخشمان: “تواصل ٢٠٢٥” ليس مجرد منتدى… بل إعلان لمرحلة جديدة يقودها ولي العهد بلغة المستقبل
  • القمة العالمية للاقتصاد الإسلامي ترسم ملامح نظام اقتصادي حديث برؤية أخلاقية
  • ولي العهد: سعدت اليوم بافتتاح أعمال منتدى تواصل 2025
  • سمو ولي العهد يرعى إطلاق فعاليات منتدى تواصل
  • ولي العهد يدعو من منتدى تواصل إلى إيجاد حلول لندرة المياه والبطالة والحفاظ على الإرث
  • الإمارات تفوز برئاسة الجمعية العامة لبرنامج «الموئل» الأممي وعضوية المجلس التنفيذي
  • انتخاب المملكة نائبًا لرئيس المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية
  • مستشار رئيس الاتحاد الروسي: منتدى بطرسبرج الاقتصادي مساحة لطرح الحلول لمواجهة المتغيرات العالمية
  • الدكتوراه بامتياز للباحث إبراهيم زايد من جامعة صنعاء
  • ورشة حول جائزة حمدان EFQM التعليمية العالمية