يعالج حب الشباب ويحارب التجاعيد| فوائد مذهلة لزيت اللافندر على البشرة
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
يُعرف زيت اللافندر بأنه زيت عطري يستخدمه البعض لصنع العطور المثيرة، لكن هناك فوائد آخرى ذات أهمية أكبر لزيت اللافندر، فهو من المكونات السحرية في علاج مشاكل البشرة، والتي سنعرض عليك أبرزها في السطور التالية.
علاج حب الشباب
يساهم زيت اللافندر، في قتل البكتيريا، وهذا يساعد على الشفاء ومنع العديد من مشاكل الجلد بما في ذلك حب الشباب.
يساعد الزيت العطري في فتح المسام وتقليل الالتهاب، إذا تم وضعه على الجلد.
يحتوي زيت اللافندر على خصائص مفيدة يمكن أن تساعد في علاج حب الشباب أو البثور في الجلد بسرعة وفعالية.
وتساعد الخصائص المضادة للبكتيريا الموجودة في هذا الزيت العطري في تنظيف بشرتك عن طريق تقليل حب الشباب.
ويحتوي زيت اللافندر على مضادات أكسدة وخصائص مضادة للفطريات والبكتيريا تساعد في التخلص من حب الشباب وخاصة على وجهك.
تخفيف الأكزيما
يتميز زيت اللافندر بقدرته على محاربة احمرار وتهيج الجلد وجفافه والأعراض الأخرى التي عادة ما تصاحب مرضى الأكزيما، إلى جانب احتوائه على مضادات الفطريات والبكتيريا.
التئام الجروح
كشفت الدراسات أن زيت اللافندر يعمل على تعجيل التئام الجروح والخدوش والحروق بشكل جيد، والوقاية من الآثار التي يمكن أن تنتج عنها.
محاربة التجاعيد
يحتوي زيت اللافندر على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تساعد على محاربة والوقاية من التجاعيد بالوجه والجلد.
يعالج جفاف البشرة
يحتوي زيت اللافندر على خصائص مضادة للميكروبات والفطريات مما يجعله علاجاً طبيعياً للبشرة الجافة، كما أنه يقضي على بكتيريا Staphylococcus aureusالمسؤولة عن التسبب في حالة الجلد الأكزيما، كذلك هو يوفر الرطوبة لبشرتك حتى الطبقة الداخلية مما يقضي على الجفاف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زيت اللافندر زيت اللافندر للبشرة زیت اللافندر على حب الشباب
إقرأ أيضاً:
هل الضغط النفسي يضعف المناعة.. تفاصيل مذهلة
يعاني الكثير من الأشخاص من الضغط النفسي أو التوتر والإجهاد طوال الوقت، بسبب الحياة والمسؤوليات الموجودة فيها، وقد ينتج عن هذ الضغط إنتاج هرمون يعرف بهرمون التوتر أو هرمون الكورتيزول، ويتم إفرازه في الجسم بمستوى عالٍ في فترات الإجهاد والضغط، وهذه النسب المرتفعة بشكل مستمر قد تجعل الجسم أكثر عرضة للإصابة بالالتهابات.
أيضا قد يكون للضغط النفسي تأثير سلبي على مناعة الجسم، فقد يقلل من قدرتها على مقاومة العدوى، وذلك نتيجة خفض خلايا الدم البيضاء التي تعرف بالخلايا الليمفاوية، والتي لها دور مهم لحماية الجسم من الأمراض والفيروسات المسببة لنزلات البرد على سبيل المثال.
ولا ننسى التأثير السلبي للضغط النفسي على الحالة النفسية أيضا، فقد يسبب ارتفاع نسبة التوتر وخصوصا بشكل مستمر إلى حدوث القلق والاكتئاب، وهي حالات قد تزيد من فرص الإصابة بالالتهاب.
جدير بالذكر أن الالتهاب ليس الحالة المرضية الجسدية الوحيدة التي قد يسببها الشعور بالضغط والإجهاد المستمر، بل قد تظهر مشاكل القلب أيضا وعدم انتظام ضرباته، وأمراض أخرى محتملة مثل السكري من النوع الثاني اقرأ المزيد على موقع كل يوم معلوم