تحطم طائرة عسكرية أمريكية على متنها 8 أشخاص قبالة سواحل اليابان
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أعلن خفر السواحل الياباني، الأربعاء، عن تحطم طائرة عسكرية أمريكية من طراز "أوسبري" على متنها ثمانية أشخاص قبالة سواحل البلاد.
وقالت ناطقة باسم خفر السواحل لوكالة فرانس برس: "تلقينا معلومات عند الساعة الـ14,47 (05,47 ت غ) اليوم تفيد بأن طائرة عسكرية أمريكية من طراز أوسبري تحطمت قبالة جزيرة ياكوشيما".
وأضافت: "علمنا بوجود طاقم مؤلف من ثمانية أشخاص في الطائرة، ليس لدينا معلومات إضافية في الوقت الحالي".
وتقع جزيرة ياكوشيما جنوب جزيرة كيوشو في أقصى جنوب اليابان.
ولا تعد هذه المرة الأولى التي تتحطم بها طائرة عسكرية من طراز "أوسبري"، ففي آب/ أغسطس الماضي تحطمت طائرة من الطراز ذاته في شمال أستراليا، ما أسفر عن مقتل ثلاثة من عناصر مشاة البحرية الأمريكية من بين 23 شخصا كانوا فيها.
وتحطمت طائرة "بوينغ إم في-22ب أوسبري" في جزيرة ميلفيل شمال داروين خلال تدريب عسكري للقوات المحلية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية خفر السواحل الياباني طائرة امريكا اليابان طائرة خفر السواحل سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة طائرة عسکریة
إقرأ أيضاً:
زلزال يضرب سواحل شمال اليابان دون تحذيرات من موجات تسونامي
وقع زلزال بقوة 6.1 درجات قبالة سواحل جزيرة هوكايدو شمال اليابان، وذلك السبت في تمام الساعة 17:37 بتوقيت طوكيو (+9 بتوقيت غرينتش)، بالقرب من مدينة كوشيرو.
وأعلن مركز الأبحاث الجيولوجية الأمريكي (USGS)، أن الزلزال وقع على 20 كم تحت سطح الأرض، ولم ترد تقارير عن وقوع خسائر بشرية أو إصابات، كما لم يتم إصدار أي تحذير من حدوث تسونامي.
في عام 2011، تعرضت اليابان لزلزال بقوة 9.0 درجة وأدى إلى تسونامي مدمر في سواحلها الشمالية الشرقية، مما أسفر عن وفاة نحو 18 ألف شخص وتشريد عشرات الآلاف.
وأدت موجات تسونامي إلى انهيار محطة فوكوشيما للطاقة النووية، مما تسبب في أسوأ حادث نووي منذ كارثة تشيرنوبيل عام 1986.
وأُضيفت إلى الأساسات الصلبة لناطحات السحاب في اليابان، آليات مضادة للاهتزاز، تشمل وسائد مطاطية ضخمة تحت الأساسات لعزلها عن الأرض، بالإضافة إلى أجهزة لامتصاص الصدمات موزّعة في الطوابق، أو حتّى كتل معدنية تزن عدّة مئات من الأطنان تُثبّت في أعلى المباني، وتقلل تأرجحها عند حدوث الاهتزازات.
ويعد قياس حجم الزلزال جزءا أساسيا من فهم تأثيره، ويتم قياس ذلك باستخدام مجموعة متنوعة من الطرق، مثل مقياس ريختر أو مقياس العزم الزلزالي.
وتعطي هذه المقاييس فكرة عن مدى قوة الزلازل وتسمح بمقارنة الأحداث المختلفة. ويمكن أن تساعد معرفة حجم الزلزال في الاستعداد له والاستجابة له بشكل أفضل في المستقبل.
ومقياس ريختر هو مقياس مفتوح لحجم الزلازل، ابتكره تشارلز فرانسيس ريختر في عام 1935، وهو فيزيائي وعالم زلازل، ويتم حساب مقياس ريختر باستخدام مقياس لوغاريتمي، ويتم قياسه على مقياس عددي من 0 إلى 9 مع كل زيادة في العدد الكامل تشير إلى زيادة بمقدار عشرة أضعاف في شدة الزلازل.