ماسك يُسلم أولى شاحنات "سايبر تراك" إلى المشترين
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
سلمت شركة تسلا للسيارات الكهربائية، أول سيارة "بيك آب" كهربائية، تعرف بـ "سايبر تراك" أمس الخميس.
وسلم مدير الشركة، إيلون ماسك شخصياً، العديد من الشاحنات إلى أصحابها.وقال ماسك، خلال الحدث، في مدينة أوستن بولاية تكساس"الأمريكية: "أعتقد أنه أفضل منتج لدينا. أعتقد أنه الشيء الأكثر تميزاً على الطريق".
وعند كشف النقاب عن "سايبر تراك" منذ 4 سنوات، تعهد ببدء الإنتاج، في نهاية 2021، وبسعر يتراوح بين 40 ألف دولار و70 ألف دولار.
أما الآن، فيكلف الطراز الأرخص 61 ألف دولار،و الأغلى 100 ألف دولار.
ولم يتضح بعد المبلغ، الذي دفعه أول مشترين، لـ"سايبر تراك".
وبفضل "سايبر تراك"، تدخل شركة تسلا قطاعا مربحاً في السوق في أمريكا، حيث أن الشاحنات الصغيرة، من السيارات الأكثر شعبية هناك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سيارات تسلا تسلا إيلون ماسك سيارات كهربائية سایبر تراک ألف دولار
إقرأ أيضاً:
ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة ولا أعتقد أن هناك مجاعة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأحد، إنه لا يعلم ما الذي سيحدث في غزة، مضيفا أن على إسرائيل اتخاذ قرار بشأنها.
وأضاف ترامب، في تصريحات أدلى بها خلال اجتماعه برئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في تيرنبيري بأسكتلندا، إن على حركة حماس أن تعيد المحتجزين.
وتابع أنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى.
وقال الرئيس الأميركي إن بلاده قدمت 60 مليون دولار قبل أسبوعين لإدخال أغذية إلى غزة "ولم يشكرنا أحد"، مضيفا أن واشنطن ستقدم مزيدا من المساعدات، لكنه دعا الدول الأخرى للمشاركة في هذا الجهد.
وتعليقا على الأوضاع الإنسانية في غزة، قال ترامب إنه لا يعتقد بأن هناك مجاعة في القطاع.
واعتبر الرئيس الأميركي أن "الأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات"، وفق تعبيره، متبنيا بذلك الموقف الإسرائيلي.
وتتناقض تصريحات ترامب مع تأكيد العديد من المنظمات الأممية والدولية تفشي المجاعة في غزة، كما تتناقض مع ما خلصت إليه تحقيقات أميركية وإسرائيلية بأنه لا توجد أدلة على أن حركة حماس تستولي على المساعدات.
وكان ترامب قال أول أمس الجمعة إن حماس لا تريد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وتحدث عن ضرورة القضاء على الحركة.
وبعدما أن ألمحت إلى انهيار مفاوضات الدوحة الرامية إلى إبرام اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، عادت واشنطن للقول إن تلك المفاوضات عادت إلى مسارها.