علق إبراهيم سعيد، لاعب النادي الأهلي والمنتخب الوطني السابق، على موقف محمد صلاح نجم الكرة المصرية ولاعب ليفربول الإنجليزي من أحداث غزة، قائلا: محمد صلاح ليس سياسي ولكنه لاعب كرة، ومحبة الجماهير كانت منتظر منه الحديث عن أحداث غزة".

وتساءل ابراهيم سعيد، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية أسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، "هل لو محمد صلاح اتكلم الأحداث هتقف؟.

. مستغرب من كم الهجوم على محمد صلاح بسبب موقفه من أحداث غزة".

وأشار "سعيد"، إلى أن محمد صلاح لاعب كرة وليس له أي اتجاه في السياسة، وفيديو محمد صلاح من أحداث غزة لن ولم يؤثر أو يكون سبب في وقف إطلاق النار والعدوان الإسرائيلي على غزة، مؤكدا أن العدوان الإسرائيلي على غزة جريمة والجميع في حالة من الحزن وحالة صعبة على الوطن العربي أو العالم، مؤكدا أن محمد صلاح لها أعداء كثيرين لأنه يحمل اسم مصر في العالم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إبراهيم سعيد محمد صلاح أحداث غزة لاعب ليفربول غزة أحداث غزة محمد صلاح

إقرأ أيضاً:

شبانة: كان يجب دعم إبراهيم سعيد قبل الحبس

علق الإعلامي محمد شبانة بوستات الدعم من نجوم الكرة المصرية مثل شيكابالا نجم الزمالك وغيره لإبراهيم سعيد نجم المنتخب المصرى الأسبق عقب خروجه من الحبس ان الدعم كان يجب ان يتم قبل الحبس خصوصا أن الأزمة كانت مالية ويمكن سدادها وأنهاء الأمر.

وقال شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أنه على الرغم من المشاعر الطيبة لنجوم الكرة فى هذا الدعم ولكنه جاء متأخرا فقد نفذ اللاعب السابق عقوبة الحبس وانتهى الأمر وكان يمكن مساعدته بسداد هذه الديون.

وخرج إبراهيم سعيد، في بث مباشر عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، يكشف عن حزنه واستيائه من تصرف بناته: «الخبطة جات من حد من دمي.. بناتي جوليا ولي لي هما اللي حبسوني، والناس بتتكلم إنهم صغيرين.. جوليا عندها 21 سنة ولي لي عندها 20 سنة».

وأضاف: «جوليا ولي لي أنا اللي عاملهم البطاقة.. فتخيل تطلع البطاقة الشخصية لبناتك وده يكون سبب أزمتك»، مضيفا: «أنا عايز أوصل رسالة لدار الإفتاء أو شيخ الأزهر، لو بناتك حبسوك أو سجنوك وراحوا شهدوا ضدك في المحكمة، ده عقابهم أي».

وتابع سعيد: «أنا مش عارف هتعامل مع بناتي أزاي بصراحة.. تخيل إن سبب سجني هما بناتي.. كان دايمًا بيتقال البنت حبيبة أبوها لا دلوقتي البنت بتسجن أبوها، هو ابتلاء، اللهم لا اعتراض، الحمد لله إنها جات فداء، وفي الأول والآخر هو قدر.. أنا كنت واثق إن ربنا هيقف جنبي لأني عمري ما ظلمت حد، حتى بناتي شافوا مني كل الخير والحب».

وجه إبراهيم سعيد، طلبا لدار الإفتاء المصري: «عاوز أعرف من دار الإفتاء وشيخ الأزهر، أعمل أيه في أسرتي بعد اللي عملوه فيا؟ أدعيلهم ولا أدعي عليهم.. مينفعش حد يبعت فلوس لأولاده ويقولهم امضوا على الأكل واللبس اللي جبته، مش زعلانين وأنتم واقفين قدام القاضي وتشهدوا ضد أبوكم؟».

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يُحذّر سكان قطاع غزة من الدخول إلى البحر
  • مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة تواجه تعثّرا بسبب الموقف الإسرائيلي
  • 39 قضية ضد إبراهيم سعيد .. محامي اللاعب يعلن عن مفاجأة الأسبوع المقبل
  • «المبشر»: نحتاج إلى رجولة توقف النار في طرابلس قبل أن تشتعل
  • كاتب صحفي: هناك مشكلة عميقة في بنية الإعلام المصري بدأت منذ أحداث يناير 2011
  • إبراهيم سعيد يقاضي طليقته وابنته بتهمة تزوير مستندات قضايا النفقة
  • ابراهيم سعيد باكياً: بناتي شهدوا ضدي وسجنوني
  • شبانة: كان يجب دعم إبراهيم سعيد قبل الحبس
  • ‏القناة 14 الإسرائيلية: لقاء ثالث عُقِد بين الرئيس الأمريكي ورئيس الوزراء الإسرائيلي
  • شيكابالا يدافع عن إبراهيم سعيد: مش وقت شماتة كلنا بنغلط