صبيان ينقذان حياة طفل من الغرق... فيديو
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن صبيان ينقذان حياة طفل من الغرق . فيديو، ولاحظ ويستون وصديقه نوا ذوي الـ8 سنوات أن غريفين البالغ من العمر 7 أعوام لا يحرك ساكنا، فهرعا لانتشاله من المياه.وبمساعدة أحد البالغين، تم إنقاذ .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صبيان ينقذان حياة طفل من الغرق.
ولاحظ ويستون وصديقه نوا ذوي الـ8 سنوات أن غريفين البالغ من العمر 7 أعوام لا يحرك ساكنا، فهرعا لانتشاله من المياه.وبمساعدة أحد البالغين، تم إنقاذ الطفل بعد أن أقبلت أمه ولاحظت أنه فاقد للوعي فأخضعته للإنعاش القلبي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شرطة دبي تنقذ طفلاً حوصر داخل مركبة
دبي: سومية سعد
نجحت فرق الإنقاذ في الإدارة العامة للنقل والإنقاذ بشرطة دبي، في إنقاذ طفل يبلغ من العمر عامين، بعدما حوصر داخل مركبة إثر إغلاقه الأبواب عن طريق الخطأ، بينما كان والداه خارج السيارة يتسوقان، غير مدركين للخطر الذي كاد يودي بحياة صغيرهما.
والدة الطفل هرعت للجهات الأمنية طالبة النجدة، بعد أن فشلت في فتح السيارة، فيما بدأت علامات الاختناق تظهر على الرضيع. وعلى الفور، انتقلت فرق الإنقاذ المختصة إلى الموقع وتعاملت مع الحالة باحترافية عالية، وتمكنت من إخراج الطفل سالماً.
وأعربت الأم عن امتنانها العميق لفرق شرطة دبي، مثمنة استجابتهم السريعة وإنقاذهم لطفلها، ونصحت الأمهات بعدم ترك أبنائهن داخل السيارات دون مراقبة مباشرة، معتبرة ما حدث لها بمنزلة درس مؤلم وواقعي.
وكشف العقيد عبدالله علي بيشوه، رئيس قسم الإنقاذ البري في الإدارة العامة للنقل والإنقاذ بشرطة دبي، ل«الخليج»، أن فرق الإنقاذ تعاملت خلال أربعة أشهر فقط مع 92 حالة إنقاذ لأطفال علقوا داخل سيارات أو مصاعد أو خلف أبواب مغلقة بمنازلهم، نتيجة إهمال أو عدم اتخاذ الاحتياطات اللازمة.
وأوضح أن الإحصاءات تشير إلى إنقاذ 33 طفلاً حوصروا داخل مركبات، و7 أطفال داخل مصاعد، و52 طفلاً أغلقت عليهم أبواب منازلهم، مشيراً إلى أن فرق الإنقاذ تمنح الأولوية القصوى لحالات الأطفال، نظراً لعجزهم عن التصرف أو طلب النجدة.
وأضاف أن كثيراً من هذه الحوادث ناتج عن أخطاء شائعة يقع فيها الأهل، مثل ترك الطفل داخل السيارة مع إغلاق جميع الأبواب دون التأكد من وجود باب آخر مفتوح، أو الاعتماد على أنظمة الإغلاق الذكية دون التحقق من جاهزيتها، كما قد تتسبب الأعطال الفنية مثل توقف البطارية أو خلل في نظام المفاتيح بإغلاق السيارة تلقائياً على من بداخلها.
وبيّن أن فرق الإنقاذ تتعامل مع كل حالة حسب وضع الطفل، ففي الحالات غير الحرجة تُستخدم أدوات خاصة لفتح المركبة دون إلحاق أضرار، أما إذا كان الطفل في وضع خطر كحالة اختناق أو إغماء، فيتم كسر الزجاج بطريقة آمنة وسريعة.
وأشار العقيد بيشوه إلى أن بعض الحوادث تقع في مواقف المراكز التجارية أو المنازل، إذ قد يتسلل الطفل إلى المركبة المفتوحة ثم يغلق الباب على نفسه، ليبقى محاصراً حتى يتم اكتشاف أمره بعد وقت قد يكون حرجاً.
وأكد أهمية التوعية وتعزيز حس المسؤولية لدى أولياء الأمور، خاصة خلال فترات التنزه أو التسوق، داعياً إلى اتخاذ تدابير وقائية دائمة، لضمان سلامة الأطفال في كل الأوقات.