«النقل» توقع اتفاقية شراكة مع الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن النقل توقع اتفاقية شراكة مع الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية، وتهدف الاتفاقية إلى رفع مستوى التخطيط للأعمال وتوحيد الجهود وتفادي الازدواجية، ورفع كفاءة الإنفاق الحكومي في قطاع المساحة والمعلومات .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «النقل» توقع اتفاقية شراكة مع الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وتهدف الاتفاقية إلى رفع مستوى التخطيط للأعمال وتوحيد الجهود وتفادي الازدواجية، ورفع كفاءة الإنفاق الحكومي في قطاع المساحة والمعلومات الجيومكانية، إضافة إلى توفير معلومات جيومكانية أساسية موثوقة ومعتمدة لإتاحة سرعة الوصول إليها وتبادلها ومشاركتها.
وبحسب المذكرة؛ سيتم العمل على تأهيل وتطوير الكوادر البشرية في مجال المساحة والمعلومات الجيومكانية، وتنظيم الندوات والمؤتمرات وورش العمل، ونقل وتوطين التقنيات المتقدمة، إضافة إلى دعم ثقافة ومنهجية الابتكار في مجال تطبيقات المعلومات الجيومكانية والمساحة، للإسهام في تحقيق مستهدفات مبادرات التنمية في قطاع النقل والخدمات اللوجستية.
نيابةً عن معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية @SalehAlJasser، وقع معالي نائب وزير النقل والخدمات اللوجستية لشؤون الطرق م. بدر الدلامي، اتفاقية تعاون مع @GEOSA_GOV_SA؛ حيث تهدف الاتفاقية إلى تعزيز الشراكة بين الطرفين والاستفادة من البيانات والمعلومات والخدمات الجيومكانية ورفع… pic.twitter.com/sxO96y1Qb3
— وزارة النقل والخدمات اللوجستية (@SaudiTransport) July 12, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل تنتقل اتفاقية التجارة الحرة بين المغرب و تركيا إلى شراكة استراتيجية حقيقية ؟
زنقة 20 | الرباط
شرع المغرب مؤخرا في ربط الإتصال مع الجانب التركي في محاولة لإعادة التوازن إلى الميزان التجاري بين البلدين.
في هذا الصدد ، سافر عمر حجيرة، كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية، إلى إسطنبول للقاء نظيره التركي مصطفى توزكو، نائب وزير التجارة.
يرتبط المغرب وتركيا باتفاقية تجارة حرة منذ عام 2006، ولكن بعد ما يقرب من 20 عامًا، يتضح أمر واحد، أن هذه الاتفاقية مختلة التوازن بشكل كبير لصالح تركيا.
و اتسع عجز الميزان التجاري المغربي، لا سيما في قطاع النسيج، حيث تعاني الشركات المحلية من تنافسية المنتجات التركية، التي غالبًا ما تكون رخيصة الثمن ومستوردة بكميات كبيرة.
عيوب الاتفاقية :
و بحسب مختصين ، فإن عيوب الإتفاقية تتلخص في الواردات التركية الضخمة (المنسوجات، الأجهزة المنزلية، الصلب) والتي تُقوّض الصناعة المحلية ، بالإضافة لقلة الاستثمار التركي المباشر في المغرب ، و ضعف حضور المنتجات المغربية في تركيا ، و عدم وجود بنود وقائية لحماية القطاعات الحساسة.
نحو اتفاقية مربحة للجميع ؟
بدأ المغرب بالفعل إعادة التفاوض لتعديل اتفاقية التجارة الحرة مع تركيا إلا أن خبراء وضعوا عدة ركائز يجب أن يطرحها المغرب لتحقيق التوازن في التعاملات التجارية.
ومن بينها هذه الركائز تعزيز بنود الحماية للقطاعات المتضررة ، و توسيع وصول المنتجات المغربية إلى السوق التركية، و تشجيع الاستثمار التركي المباشر في المغرب، وخاصة في الصناعة والطاقة المتجددة، إضافة إلى تعزيز الشراكات الصناعية والتكنولوجية، والهدف الانتقال من اتفاقية تجارية بسيطة إلى شراكة استراتيجية حقيقية.