صراحة نيوز:
2025-10-16@02:49:57 GMT

كاتس يأمر بإعداد «خطة شاملة» لهزيمة حماس

تاريخ النشر: 16th, October 2025 GMT

كاتس يأمر بإعداد «خطة شاملة» لهزيمة حماس

صراحة نيوز- أفاد مكتب وزير الحرب الإسرائيلي إسرائيل كاتس بأن الأخير أصدر تعليماته للجيش بإعداد خطة شاملة لهزيمة حركة حماس في قطاع غزة في حال تجدد القتال أو رفض الحركة الالتزام باتفاق وقف النار.

وقال المكتب في بيان إنّه «في إطار خطة الرئيس الأميركي، يجب على حماس إعادة جميع الأسرى لديها ونزع سلاحها»، مضيفًا أن إسرائيل والقوة الدولية ستعملان على تدمير جميع الأنفاق والبنية التحتية التي تُستخدم في ما وصفه البيان بـ«الإرهاب»، لضمان عدم بقاء أي تهديد لأمن الدولة.

وحمّل كاتس الحركة مسؤولية أي إخلال، مؤكّدًا أن «إذا رفضت حماس الالتزام بالاتفاق، فستعود إسرائيل إلى القتال وتعمل على هزيمتها وتحقيق جميع أهداف الحرب».

بدورها، قالت حركة حماس في بيان إنّها سلمت جميع المحتجزين الأحياء والجثث التي تمكنت من الوصول إليها، مؤكِّدة التزامها بما تم الاتفاق عليه في إطار جهود التهدئة والمفاوضات. وأوضحت الحركة أن ما تبقّى من جثث المفقودين يتطلب «جهودًا ميدانية كبيرة ومعدات خاصة» لاستخراجها بسبب حجم الدمار الذي خلّفته العمليات العسكرية في القطاع.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تدعو إسرائيل لفتح جميع المعابر إلى غزة

حثت الأمم المتحدة إسرائيل الأربعاء على فتح كل المعابر "فورا" لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر والمدمر، في وقت تتواصل فيه عملية تبادل أسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن توم فليتشر مسؤول مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) قوله "نطالب بالوصول من دون عوائق"، مضيفا "نريد أن يحصل ذلك الآن في إطار اتفاق" وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل.

ويتوجه فليتشر اليوم الخميس إلى معبر رفح من الجانب المصري من الحدود مع قطاع غزة المقفل منذ أشهر عدة جراء الحصار الإسرائيلي.

والاثنين الماضي، وقع قادة الولايات المتحدة وقطر ومصر وتركيا في شرم الشيخ وثيقة الضمانات لاتفاق غزة الذي توسط فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس، مع التأكيد على الالتزام "بمستقبل يسوده السلام الدائم".

ورأى فليتشر أن "اختبار هذا الاتفاق ليس من خلال الصور والمؤتمرات الصحافية والمقابلات… الاختبار هو أن نُطعم أطفالنا، وأن نوفر التخدير في المستشفيات للأشخاص الذين يتلقون العلاج، وأن ننصب خيما فوق رؤوس الناس".

وقال "نريد أن تكون جميع المعابر مفتوحة، وأن يكون الوصول إليها متاحا بشكل كامل. يجب أن نتمكن من إيصال المساعدات على نطاق واسع".

مسؤول مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) توم فليتشر (الأوربية-أرشيف)شريان حياة مغلق

وفي وقت سابق الأربعاء، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن إعادة فتح معبر رفح أصبحت وشيكة.

ولا يزال هذا المعبر الحيوي لتدفق المساعدات الإنسانية التي تنتظر الدخول من الجانب المصري مغلقا.

ودعت الأمم المتحدة ومنظمات إغاثية مرارا إلى إعادة فتحه في وقت تواجه فيه غزة أزمة إنسانية حادة بعد الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة والتي استمرت عامين منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

إعلان

وفي نهاية أغسطس/آب، أعلنت الأمم المتحدة المجاعة في مناطق عدة من القطاع.

وبدعم أميركي ارتكبت إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وعلى مدار عامين إبادة جماعية بغزة، خلّفت 67 ألفا و913 شهيدا، و170 ألفا و134 جريحا، معظمهم أطفال ونساء، ومجاعة أزهقت أرواح 463 فلسطينيا بينهم 157 طفلا.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تدعو إسرائيل لفتح جميع المعابر إلى غزة
  • وزير حرب الاحتلال: وجهت الجيش لإعداد خطة شاملة لهزيمة حماس
  • بعد تهديد ترامب.. وزير دفاع إسرائيل يطلب إعداد خطة لـهزيمة حماس في حال تجدد القتال
  • جيش الاحتلال: إيعاز بتجهيز خطة لهزيمة حماس إذا تجددت الحرب
  • كاتس يعلن: خطة جاهزة لهزيمة حماس إن انهارت التهدئة
  • كاتس يلوّح باستئناف الحرب على غزة
  • اعلام عبري:  كاتس يأمر الجيش بإعداد خطة لهزيمة حماس في حال تجدد الحرب
  • ترامب يهدد .. إسرائيل قد تستأنف القتال في غزة بكلمة مني
  • مقدمة لعصر جديد من القتال.. كيف استخدمت إسرائيل الذكاء الاصطناعي في الحرب الأخيرة على غزة؟