اشعال النيران في جسد عارضة أزياء.. تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
عاشت عارضة أزياء من تايلاند، لحظات مرعبة بعد اشتيعال النيران بها أثناء علاجها بالطب البديل، ما أدى إلى إصابتها بحروق من الدرجة الثالثة.
ذهبت عارضة الأزياء إلى عيادة لتجربة العلاج الحراري التايلاندي المسمى Phao Ya، والذي يتكون من حرق الأعشاب على بطنها للمساعدة على الهضم.
وفي البداية، بدت الفتاة مرتاحة للغاية وهي تبتسم وهي مستلقية على السرير تتحدث مع الطبيب والمساعدين مع منشفة وخليط من الأعشاب على بطنها.
ولكن عند استخدام الطبيب الولاعة لتسخين الخليط، اشتعلت النيران على الفور تقريبًا إلى ملابسها والغطاء البلاستيكي الموجود تحتها
وانتشرت النار بشكل كبير عند الفتاة وحرقت جسدها بشكل كبير ، وتدحرجت الفتاة من السرير إلى الأرض بينما كانت ممرضة تمسك بيديها، وحاولت أخرى إخماد الحريق ببطانية ثم وسادة، ثم قام موظف الاستقبال برش الماء من الحوض بينما استخدم المساعد الوسائد لإخماد النيران حتى تمكنوا من السيطرة على الحريق في العيادة في بانكوك
المصدر ديلي ميل
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العارضة عارضة أزياء النيران النار الماء
إقرأ أيضاً:
الطبيب المعالج لنوال الدجوي يكشف كواليس لأول مرة وسبب غيابها عن جنازة حفيدها
كشف الدكتور محمد محسن، طبيب العلاج الطبيعي المعالج للدكتورة نوال الدجوي، تفاصيل عن حياتها الصحية وسبب غيابها عن جنازة حفيدها الراحل أحمد الدجوي، مؤكدا أن الدكتورة نوال لا تستخدم الهاتف المحمول، ولا تتابع وسائل التواصل الاجتماعي، وقد يكون هذا السبب في عدم علمها بالوفاة حتى الآن.
وقال «محسن» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة ببرنامج «90 دقيقة»، على قناة «المحور»،: «لم أرَها تمسك هاتفًا طوال فترة عملي معها.. من المحتمل جدًا أن أحدًا لم يُخبرها بالأمر حتى اللحظة».
وأضاف الطبيب المعالج لنوال الدجوي، أن علاقات الدكتورة نوال بأحفادها كانت قوية جدًا، خاصة مع الراحل الدكتور أحمد الدجوي، الذي كان يسكن فوقها مباشرة، وكان دائم التردد عليها، بل ويشارك أحيانًا في جلسات العلاج الطبيعي.
بكامل قواها العقليةوأشار إلى أن الفترة الأخيرة واعية بكامل قواها العقلية، وتتفاعل بشكل طبيعي في جلسات العلاج، مؤكدا أنه ما أشيع حول إصابتها بالزهايمر أو فقدانها الوعي الكامل ليس له أساس من الصحة.
الأحفاد كانوا يتناوبون المبيت معهاوأوضح الدكتور محمد محسن، طبيب العلاج الطبيعي المعالج للدكتورة نوال الدجوي، أن الأحفاد كانوا يتناوبون المبيت معها، وأنه لم يكن يُسمح لها بالنوم بمفردها أبدًا، ما ينفي بشكل غير مباشر أي إهمال من المقربين.