ذكرت الوثيقة أنه قد "قام بإنفاق ملايين الدولارات" على حياة الترف عوضا عن دفع ضرائبه، مُفصّلةً تسع تهم بينها التهرب الضريبي.

اعلان

وجهت اتهامات بالتهرب الضريبي إلى هانتر بايدن، نجل الرئيس الأمريكي جو بايدن، وفقًا لوثيقة قضائية. ويعتبر هذا الاتهام الثاني له على المستوى الفيدرالي، وقد يتسبب في تعرضه لانتقادات المعارضة الجمهورية قبل عام واحد من الانتخابات الرئاسية.

وفقًا للائحة الاتهام، يُذكر أن هانتر (53 عاماً) قد تورط في مخطط يمكّنه من تجنب دفع مبلغ لا يقل عن 1.4 مليون دولار كضرائب مستحقة للفترة الضريبية من عام 2016 إلى عام 2019.

توجيه تهمة حيازة سلاح في شكل غير قانوني لنجل الرئيس الأميركي جو بايدنبعد إقرار نجله بالذنب في قضايا مخالفات ضريبية وحيازة سلاح.. بايدن يعلق "فخور جدا بأبني" بايدن: "لو لم يترشح ترامب، لما كنت واثقًا بأنني سأترشح لولاية ثانية"

وذكرت الوثيقة أنه قد "قام بإنفاق ملايين الدولارات" على حياة الترف عوضا عن دفع ضرائبه، مُفصّلةً تسع تهم بينها التهرب الضريبي.

أنفق المحامي السابق ورجل الأعمال أمواله على تمويل تعاطي المخدرات، بالإضافة إلى شراء السيارات الفخمة والملابس الباهظة الثمن بحسب لائحة الاتهام.

وتعني لائحة الاتهام الجديدة أن نجل الرئيس، الملاحق أصلا بتهمة حيازة سلاح على نحو غير قانوني، قد يُحاكم مرتين العام المقبل، بينما يحاول والده الدفع باتجاه إعادة انتخابه لولاية رئاسية ثانية.

وسبق للقضاء الأمريكي في نيويورك أن اتهم الرئيس السابق دونالد ترامب وأولاده بالتهرب الضريبي في إطار التحقيقات التي طالت مجموعته  "منظمة ترامب" وقد طالبتهم المدعية العامة لولاية نيويورك ليتشيا جيمس بتعويضات قدرها 250 مليون دولار باسم الولاية وبحرمان الملياردير الجمهوري وأولاده دونالد جونيور وإيفانكا وإيريك من إدارة شركات.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تعرف على هانتر بايدن.. نجل الرئيس وصاحب التاريخ الحافل بالمخدرات والصفقات المشبوهة هانتر بايدن يدفع ببراءته من مخالفات ضريبية بعد انهيار تسوية مع النيابة العامة هانتر بايدن في دائرة استهداف ترامب في معركة الرئاسة.. ما الذي نعرفه عن نجل المرشح الديموقراطي؟ محاكمة تهرب ضريبي ضرائب الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن اعلانالاكثر قراءة البرلمان الدنماركي يقرّ قانونًا يحظر إحراق المصحف فيديو: بسبب "إل نينيو".. فيضانات عارمة وسيول تضرب الصومال فيديو: لماذا بكى كيم؟ زعيم كوريا الشمالية يذرف الدموع في مؤتمر للأمهات تغطية مستمرة| منظمات أممية "وضع غزة كارثي".. القصف العنيف متواصل وعدد القتلى بلغ 17177 فلسطينيا قتيلان وخمسة جرحى بإطلاق نار في مدرسة في روسيا (الشرطة) اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تغطية مستمرة| احتدام القتال في خان يونس وبايدن يدعو ناتنياهو لحماية المدنيين في غزة يعرض الآن Next قتله قصف إسرائيلي.. الشاعر والأكاديمي الفلسطيني رفعت العرعير يلتحق بقوافل ضحايا الهجوم على غزة يعرض الآن Next عاجل. هجوم صاروخي يستهدف السفارة الأمريكية في بغداد وواشنطن تدعو العراق لحماية الطواقم الدبلوماسية يعرض الآن Next غزة.. فيديو اعتقال إسرائيل لفلسطينيين وهم معصوبو الأعين وبملابس داخلية يثير ضجة على مواقع التواصل يعرض الآن Next وكالة الحدود الأوروبية تنشر حرسا على الحدود الفنلندية الروسية لمراقبة تدفق المهاجرين

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة الشرق الأوسط فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف حركة حماس روسيا ضحايا خان يونس Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة الشرق الأوسط فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: محاكمة تهرب ضريبي ضرائب الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن إسرائيل غزة الشرق الأوسط فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف حركة حماس روسيا ضحايا خان يونس إسرائيل غزة الشرق الأوسط فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف یعرض الآن Next هانتر بایدن نجل الرئیس

إقرأ أيضاً:

هل الرئيس ترامب صانع سلام؟!

يُظهر الرئيس دونالد ترامب هوسا بالفوز بجائزة نوبل للسلام هذا العام. ويجاهد لإقناع لجنة الجائزة بأن إنجازاته تؤهله، كونه الزعيم الأكثر حرصاً وإنجازا بحل النزاعات وإنهاء الخلافات وعقد اتفاقيات تؤهله للظفر بالجائزة. بعدما أصبحت عقدة تلازمه منذ رئاسته الأولى وتضخمت وكبرت في رئاسته الثانية.

ويبدو أن فوز الرئيس الأمريكي الأسبق باراك حسين أوباما-بجائزة نوبل للسلام عام 2009-بعد العام الأول من رئاسته-شكّل عقدة وطموحا معا لترامب. حيث دأب ترامب تكرار تساؤله باستغراب «لماذا فاز أوباما بجائزة نوبل للسلام.»

كما يتقن ترامب لعب دور المستهدف والضحية ليضغط لمنحه الجائزة المرموقة في رئاسته الثانية والأخيرة بتكرار مظلوميته «إنني على قناعة، مهما فعلت، فلن يمنحوني الجائزة» و»أنا لا أسعى وراء السياسة، فهناك الكثير من الأشخاص الذين يفعلون ذلك».!

كرر ذلك الجمعة الماضي في حفل توقيع اتفاقية إطار وقف الحرب بين أذربيجان وأرمينيا بوساطة أمريكية وبحضور رئيس أذربيجان إلهام علييف ورئيس وزراء أرمينيا نيكول باشنيان-لإنهاء ثلاثة عقود من الصراع بين بلديهما اللذين تحررا من الاتحاد السوفييتي عام 1991- وسارعا لإعلان دعمهما ترشيح الرئيس ترامب لجائزة نوبل للسلام.

ويبدو أن رؤساء وزعماء الدول حول العالم باتوا على قناعة بأن أحد أبرز نقاط ضعف ترامب والطريق الأسهل لكسب وده والتقرب منه هو ملاطفته وإعلان دعمهم لترشيحه للجائزة نوبل للسلام. فقد رشح حتى اليوم عدد من أعضاء مجلس النواب الجمهوريين الرئيس ترامب للجائزة، وكذلك قادة دول على رأسهم نتنياهو الذي تملق لترامب بترشحيه للجائزة وسبقه في يونيو الماضي عاصم منير قائد ورئيس الأركان الجيش الباكستاني في زيارته إلى البيت الأبيض بعد وساطة أمريكية أوقفت الحرب بين الهند وباكستان- برغم رفض الهند وساطة الولايات المتحدة وأصرت أن الخلاف ثنائيا.

كما ساهمت الولايات المتحدة بإنهاء الحرب التي استمرت لعقود في شرق الكونغو بين الكونغو ورواندا، برغم أن دولة قطر كانت من بادرت إلى الوساطة واستضافت قادة الجمهوريتين في الدوحة.

كما رشح الرئيس ترامب لجائزة نوبل للسلام هون مانيت رئيس وزراء كمبوديا بعد وساطة الولايات المتحدة التي أوقفت الحرب المحدودة بين كمبوديا وتايلند. وآخرهم كما أشرنا سابقا رئيس أذربيجان ورئيس وزراء أرمينيا. ولن أستغرب إذا انضم المزيد من المسؤولين وقادة الدول الذين سيعلنون عن ترشيح الرئيس ترامب للجائزة المهمة إلى القائمة لنيل ود ترامب.
السؤال المهم الذي يردده الكثيرون، هل يستحق الرئيس ترامب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟
ويبدو أن ترامب ومستشاريه منشغلون في البحث عن حل الأزمات حول العالم وبعضها منسية- للتوسط وإنهاء النزاع لتعزيز ملف إنجازاته وبالتالي إحراج لجنة جائزة نوبل النرويجية التي تبقى اجتماعاتها وأسماء المرشحين للجائزة سرية، قبل الإعلان الرسمي عن الفائز بالجائزة في 10 أكتوبر من كل عام.

لكن السؤال المهم الذي يردده الكثيرون، هل يستحق الرئيس ترامب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟ خاصة أن معظم الوساطات تحتاج لوقت لتحققها واكتمالها، وبعضها إعلان مبادئ وليست اتفاقيات، تحتاج لوقت لتنفيذها. كما لم يرشح ترامب للجائزة أي منظمة حقوق الإنسان. والأهم فشل ترامب كما تعهد في خطاب التنصيب الثاني له في 20 يناير هذا العام بأنه سيكون رئيس سلام وصانع سلام وينهي الحروب!!

ويشوب سجل إنجازات ترامب الكثير من الملاحظات فهو رئيس سابق تمت إدانته بـ34 تهمة جنائية وهناك ما ينسب لوجود اسم الرئيس ترامب في قائمة إبستين سيئة الصيت لمسؤولين وشخصيات بارزة الذين أقاموا علاقات مع مراهقات وقاصرات في جزيرة إبستين، ويرفض ترامب ووزارة العدل ممارسة الشفافية وكشف ما يُعرف بـ»قائمة إبستين» ما أحدث أزمة وانشقاقا داخل حركة (MAGA) المناصرة لترامب بقوة. كما أن ترامب شن حربا بلا مسوغ على إيران بقصف منشآتها النووية وخاصة منشأة فوردو إرضاء لإسرائيل ويتوعد بتكرار القصف إذا ما حاولت إيران إعادة إحياء برنامجها النووي.

ويسجل أكبر فشل في سجل ترامب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل للسلام بوقف حرب إبادة إسرائيل على غزة وإنهاء التجويع المتعمد وإدخال المساعدات- وحتى منح الضوء الأخضر بترك الأمر لحكومة نتنياهو بتصعيد الحرب واحتلال كامل قطاع غزة وتنفيذ التطهير العرقي ودعم حرب الإبادة والتجويع!! في مخالفة صريحه للقانون الدولي. ويصر ترامب وقيادات إدارته على رفض الاعتراف بدولة فلسطين التي تسارع دول وحلفاء أوروبيون وعلى رأسهم بريطانيا وفرنسا وكندا لإعلان عزمهم الاعتراف بدولة فلسطين في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في الشهر القادم!!

وبرغم مفاخرة ترامب أنه سينهي حرب روسيا على أوكرانيا في اليوم الأول من رئاسته- إلا أنه بعد سبعة أشهر فشل بوقف الحرب. وآخر محاولاته عقد قمة مع بوتين في ألاسكا الجمعة القادم بدون مشاركة الرئيس الأوكراني زيلينسكي.

كما يوظف ترامب حرب التعريفات والرسوم الجمركية على أكثر من 70 دولة بينها دول حليفة، ما يجعل الفقراء والطبقة الوسطى يدفعون أكثر للحصول على السلع المستوردة، وخاصة البرازيل إذا استمرت بمحاكمة زميله الرئيس السابق بولسانارو-الذي يحاكم بتهمة محاول الانقلاب على النظام السياسي في البرازيل بعد خسارته الانتخابات الرئاسية مكررا نموذج ترامب!! وكذلك مضاعفة الرسوم الجمركية على الهند لـ50% لرفضها وقف استيراد النفط الروسي ووصف اقتصاد روسيا والهند بالاقتصاد الميت- ووصف الرئيس الروسي السابق مدفيديف «الرئيس الفاشل»!!

وهناك الاعتبارات الأخلاقية والقانونية: السجل الجنائي وشبكة إبستين ما يجعل ترامب مرشحا مثيرا للجدل والانقسام على مستوى الدولي وبين أعضاء لجنة نوبل للسلام. برغم تسييس جائزة نوبل للسلام، لكن قادة دول وناشطين سياسيين ومنظمات دولية حلموا بالفوز بالجائزة ليتوجوا إنجازاتهم، وتعزيز إرثهم ومكانتهم وعلى رأسهم الرئيس ترامب!!
هل برأيكم يستحق ترامب جائزة نوبل للسلام؟!

القدس العربي

مقالات مشابهة

  • احمد موسي يعلق على انتشار الجيش الأمريكي في الشوارع
  • ترامب يشدد قبضته على العاصمة| الرئيس الأمريكي ينشر الحرس الوطني في واشنطن.. عمدة المدينة تعارض القرارات بعد انخفاض معدل الجريمة
  • استغل منصبه بشكل مريب... كم وصلت ثروة الرئيس الأمريكي؟
  • هل الرئيس ترامب صانع سلام؟!
  • نائب الرئيس الأمريكي: نعمل على عقد لقاء بين بوتين وزيلينسكي
  • ممر زانجيزور.. تركيا تؤيد وإيران تعارض المشروع الأمريكي
  • مفاجأة كبيرة.. لقاء محمد رمضان مع زوجة نجل الرئيس الأمريكي | القصة الكاملة
  • ترامب يرشح بروس لمنصب نائب رئيس المندوب الأمريكي الدائم لدى الأمم المتحدة
  • ترامب يرشح تامي بروس لمنصب نائب رئيس المندوب الأمريكي الدائم لدى الأمم المتحدة
  • النيابة تلاحق مسؤولين بمصرف الصحاري بتهم فساد مالي بقيمة 15 مليون دينار