كتائب أبو علي مصطفى تقصف تجمعات قوات الاحتلال شرق قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
نشرت كتائب أبو علي مصطفى مقاطع مصورة لقصف تحشدات ومستوطنات الاحتلال شرق المحافظة الوسطى في قطاع غزة.
وتعد كتائب أبو علي مصطفى، الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، التي شكلت عام 2000 حيث كان اسمها "قوات المقاومة الشعبية" وتم تغيير الاسم لكتائب الشهيد أبو علي مصطفى بعد اغتيال الاحتلال للأمين العام للجبهة في رام الله عام 2001.
#كتائب_الشهيد_أبو_علي
مصطفى تستهدف تحشدات ومواقع العدو بقذائف الهاون وتدك مستوطنات العدو برشقات صاروخية رداً على جرائم الاحتلال بحق شعبنا#طوفان_الأقصى#كتائب_القسام#ابوعبيده#غزه_تقاوم_وستنتصر#IsraeliTerrorists#GazaGenocide pic.twitter.com/9XjqPWeKhr — Fatmah Alshaikh (@Fatmah_alshikh) December 8, 2023
وتشارك الكتائب في صد العدوان منذ أيامه الأولى وأكدت أن مقاتليها يخوضون اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال إلى جانب بقية فصائل المقاومة الفلسطينية.
ويوم أمس أعلنت كتائب أبو علي مصطفى أنها اشتبكت مع قوات الاحتلال المتوغلة في منطقة القرارة شمال خانيونس وتوقع فيها خسائر مؤكدة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية كتائب أبو علي مصطفى الاحتلال غزة المقاومة غزة الاحتلال معارك المقاومة كتائب أبو علي مصطفى سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة کتائب أبو علی مصطفى
إقرأ أيضاً:
تضارب الأنباء بشأن قرار الاحتلال توسيع عدوانه البري في غزة
تضاربت الأنباء بشأن قرار منسوب لحكومة الاحتلال حول توسيع العدوان البري على قطاع غزة، في ظل تهديدات مستمرة أطلقها مسؤولون في هذا الشأن، بهدف الضغط على حركة حماس.
وقالت القناة 12 العبرية، إن حكومة الإسرائيلية قررت توسيع "العملية البرية" في قطاع غزة، تحت ذريعة الضغط على حركة حماس، ودفعها إلى إعادة المحتجزين الإسرائيليين.
وقالت القناة، إن الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو قررت خلال اجتماعها، الجمعة، "توسيع العمليات في غزة، لكن دون الوصول إلى عملية برّية شاملة، بهدف إبقاء هامش مناورة من أجل صفقة محتملة".
لكن إذاعة جيش الاحتلال نقلت عن مسؤول أمني، قوله، إنه "لم يُتخذ أي قرار حتى الآن بشأن توسيع القتال في قطاع غزة، الجهات الأمنية عرضت على المستوى السياسي بدائل مختلفة، لكن لم تُتخذ بعد قرارات نهائية".
ولفت المسؤول الإسرائيلي إلى أن المجلس الوزراء المصغر، "الكابينت" سيجتمع الأحد لبحث الموضوع.
وكان جيش الاحتلال بدأ قبل يومين باستدعاء عشرات آلاف الجنود في قوات الاحتياط للخدمة العسكرية بهدف توسيع الحرب على غزة، وتنفيذ عمليات عسكرية في الضفة الغربية ولبنان وسورية، حسبما ذكرت صحيفة "هآرتس" الأربعاء.
وستحل قوات الاحتياط في الضفة الغربية وسورية ولبنان مكان قوات نظامية، التي ستنقل إلى قطاع غزة في ظل خطة توسيع الحرب على غزة.
وأفادت الصحيفة بأنه جرى إبلاغ قسم من قوات الاحتياط بأنهم سيشاركون في القتال في قطاع غزة أيضا.
وأفادت الصحيفة بأن "الكثيرين من الضباط والجنود والمجندات أعلنوا، حاليا، أنهم لا يعتزمون الامتثال في الخدمة العسكرية في جولة القتال القادمة، وبعضهم بسبب شعور بالإرهاق".