- نمر برازيلي ينضم لنادي برشلونة .. من هو؟
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن نمر برازيلي ينضم لنادي برشلونة من هو؟، السوسنة انضم اللاعب فيتور روكي إلى صفوف نادي برشلونة الإسباني، قادمًا من نادي أتلتيكو باراناينسي البرازيلي، حسبما أعلن عنه الفريق الكتالوني في .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نمر برازيلي ينضم لنادي برشلونة .
السوسنة - انضم اللاعب فيتور روكي إلى صفوف نادي برشلونة الإسباني، قادمًا من نادي أتلتيكو باراناينسي البرازيلي، حسبما أعلن عنه الفريق الكتالوني في بيان عبر موقعه الرسمي، الأربعاء.
وأوضح برشلونة أن فيتور روكي سيلتحق بصفوف الفريق في موسم 2025/2024، على أن يمتد عقده حتّى موسم 2031/2030، فيما تبلغ قيمة الشرط الجزائي 500 مليون يورو (551 مليون دولار).
يبلغ فيتور روكي من العمر 18 عامًا، وينشط في خط المقدمة، كما يعتبر من أبرز اللاعبين الصاعدين.
ارتدى قميص نادي أتلتيكو باراناينسي عام 2022، منذ ذلك الحين لعب مع الفريق 66 مباراة، بمختلف المسابقات، سجّل خلالها 22 هدفًا وقدّم 9 تمريرات حاسمة.
على الصعيد الدولي، قاد هجوم منتخب البرازيل في بطولة أمريكا الجنوبية تحت 20 سنة، هذا العام، وقد أنهى البطولة بصفته هدافًا لها برصيد 6 أهداف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نادی برشلونة فیتور روکی
إقرأ أيضاً:
حمزة دياب ينضم إلى فيلم “إذما”.. رحلة البحث عن الذات من شرائط الماضي
أعلن انضمام الفنان حمزة دياب إلى فريق عمل فيلم إذما، الذي انطلقت عمليات تصويره مؤخرًا، ويُعد من الأعمال السينمائية المرتقبة، نظرًا لما يحمله من عمق إنساني وارتباط قوي بأحد أنجح الروايات العربية الحديثة.
الفيلم مستوحى من رواية إذما للكاتب والروائي محمد صادق، التي صدرت عام 2020 وحققت نجاحًا جماهيريًا واسعًا وتصدرت قوائم الكتب الأكثر مبيعًا. ويخوض صادق من خلالها أولى تجاربه الإخراجية، مستكملًا مسيرته المميزة في عالم الأدب والسيناريو.
أحداث فيلم "إذما"
تدور أحداث الفيلم حول شخصية “عيسى الشواف”، الذي يمر بحياة باهتة عقب انفصاله عن زوجته، قبل أن تتغير مجريات حياته تمامًا في ليلة عيد ميلاده، حين تطرق بابه صديقة الطفولة “سيرا”، وتهديه مجموعة من شرائط الفيديو التي كان قد سجلها بنفسه في مراهقته.
تحمل هذه الشرائط رسائل شخصية من “عيسى الشاب” إلى “عيسى الرجل”، تحثه على اتخاذ قرارات صحيحة، وتُضيء له الطريق نحو أحلامه المفقودة. ومع كل “كنز” جديد يكتشفه، يقترب خطوة من ذاته ويبدأ رحلة إعادة اكتشاف النفس.
إذما ليس مجرد فيلم، بل تجربة سينمائية تسير على حافة الذاكرة والماضي والحلم، وتُسلّط الضوء على الصراعات الداخلية للإنسان، في بحثه عن المعنى والهوية.