شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن بن شتوان يبحث مع وفد شركة شلمبرجير زيادة إنتاج النفط، استعرض المهندس محمد بالقاسم بن شتوان رئيس لجنة إدارة شركة الخليج العربي للنفط يوم أمس الأربعاء مع وفد من شركة إس إل بي الأعمال الحالية و .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بن شتوان يبحث مع وفد شركة شلمبرجير زيادة إنتاج النفط ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بن شتوان يبحث مع وفد شركة شلمبرجير زيادة إنتاج النفط

استعرض المهندس محمد بالقاسم بن شتوان رئيس لجنة إدارة شركة الخليج العربي للنفط يوم أمس الأربعاء مع وفد من شركة إس إل بي الأعمال الحالية و المستقبلية المشتركة ونقل التنكولوجيا وتوطينها داخلياً ورسم الخطوط الواضحة للعمل المشترك بين الشركتين.

وضم الوفد كلا من مصطفى عجاج مدير عام إس إل بي ليبيا وسراج بوسنينة مدير التخطيط الاستراتيجي والشؤون التجارية بشركة (أس أل بي) شلمبرجير ليبيا.

وتضمنت نقاط الاجتماع تكثيف ورش العمل للمختصين واستكمال باقي البرامج والمشاريع ، والاستعداد الجيد لتنفيذ المشاريع الجديدة التي ستؤول لشركة شلمبرجير إس إل بي.

هذا واتفق الجانبان على ضرورة وضع البرامج ومتابعة الخطط التي تساعد على المحافظة على الإنتاج وزيادته وتذليل كل الصعوبات التي تواجه سير العمليات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لماذا تتراجع أسعار النفط رغم تمديد تخفيضات الإنتاج ؟

 

تراجعت أسعار النفط الخام عالميا منذ مطلع جلسات الأسبوع الماضي وذلك على الرغم من إعلان تحالف أوبك+ تمديد العمل باتفاقية خفض إنتاج النفط الإلزامي عاما إضافياً.

وسيكون موعد انتهاء اتفاقية خفض إنتاج النفط الإلزامية في ديسمبر(كانون أول) 2025، بدلا من الموعد السابق الذي كان مقرراً في نهاية عام .2024
وحتى قبل التمديد الأخير، كان التحالف في 2023 أقر تمديد اتفاقية الخفض حتى نهاية 2024 بدلا من نهاية العام الماضي، بسبب ظهور مؤشرات في السوق تدلل على ضعف الطلب.

ويبلغ مقدار خفض إنتاج النفط ضمن هذه الاتفاقية التي بدأت في نوفمبر(تشرين ثاني) 2022، نحو 3.7 ملايين برميل يوميا موزعة على الأعضاء الـ 22، بقيادة السعودية وروسيا.

وتشارك 8 دول في التحالف في اتفاقية طوعية لخفض إنتاج النفط مقدارها 2.2 مليون برميل يوميا، بدأ العمل بها في يوليو(تموز) من العام الماضي، وتنتهي في الربع الثالث 2024. بيانات «أوبك» تشير إلى أن متوسط الطلب العالمي على النفط الخام، يبلغ 103 ملايين برميل يوميا، مقارنة مع قرابة 102.6 مليون برميل في 2023.

وفي أول جلسة تداول بعد قرار «أوبك+»، بتاريخ 3 من الشهر الجاري، تراجعت أسعار النفط بنسبة 2 في المئة دون 80 دولارا لبرميل نفط برنت، متجاهلة قرار التحالف.

وفي تعاملات الأربعاء الماضي، تراجعت أسعار البرميل إلى 77.9 دولارا للبرميل، قبل أن تغلق تعاملات الجمعة عند 79 دولارا للبرميل، مقارنة مع متوسط 82 دولارا للبرميل قبيل قرار التحالف.

وفي التعاملات المبكرة أمس، بلغ سعر برميل برنت قرابة 79 دولارا للبرميل، أي أن الأسعار ما تزال أقل من تلك المسجلة قبيل إعلان التحالف تمديد اتفاقية خفض الإنتاج. ويعود السبب الرئيس لتراجع أسعار النفط الخام، إلى أن قرار التمديد يعكس تحديات يواجهها تحالف «أوبك+» بشأن الطلب العالمي على النفط الخام.


هذه التحديات المرتبطة بظهور تباطؤ في نمو الطلب العالمي على النفط، دفعت التحالف إلى تمديد اتفاقية خفض إنتاج النفط، وهو ما أوصل رسالة للأسواق إلى أن الطلب الضعيف سيبقى لفترة أخرى من الزمن. ويحاول التحالف من خلال اتفاقيات خفض إنتاج النفط، الحفاظ على توازن عرض وطلب النفط الخام، ومنع تراكم أية مخزونات لدى المستهلكين. كما يحاول الوصول إلى ما يصفه بالسعر العادل للبرميل، والبالغ قرابة 95 دولاراً، مقارنة مع المستويات الحالية البالغة دون 80 دولارا للبرميل.

كذلك تراجعت الأسعار، مع استمرار بعض التحديات الاقتصادية التي تواجه الصين داخليا، بصدارة أزمة العقارات، والتي أثرت على مفاصل الاقتصاد ككل. الصين، هي أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، بأكثر من 10 ملايين برميل يوميا، وهي ثاني أكبر مستهلك بعد الولايات المتحدة، بمتوسط يومي 14.5 مليون برميل.

كذلك، أضافت التعريفات الجمركية الأمريكية الجديدة على سلع صينية، نهاية الشهر الماضي، مزيدا من الضغوط على طلب الخام من جانب الصين.

هذه العوامل مجتمعة، ضغطت على الأسعار، وتجاهلت قرار التحالف بتمديد اتفاقية خفض الإنتاج، ما يعني أن استمرار الأسعار عند المستويات الحالية، قد يدفع التحالف لتغير سياسته الحالية، نحو بنود جديدة أكثر تشدداً.

سبب آخر دفع الأسعار إلى التراجع، يتعلق بالخفض الطوعي للإنتاج البالغ 2.2 مليون برميل يوميا، وهو قرار التحالف إلغاء الخفض الطوعي لإنتاج النفط بشكل تدريجي على أساس شهري بداية من أكتوبر(تشرين أول) المقبل وحتى سبتمبر(أيلول) 2025، في إطار السعي لاستقرار سوق النفط العالمية. وعانت أسعار النفط على مدى الشهرين الماضيين من تراجع ملحوظ، مع هدوء التوترات الجيوسياسية وإشارات تباطؤ الطلب على الخام، خاصة مع الأزمات التي يشهدها اقتصاد الصين في الآونة الأخيرة.

 

مقالات مشابهة

  • السنغال تنضم إلى نادي الدول المنتجة للنفط
  • بدء إنتاج النفط في أول حقل بحري في السنغال
  • عبر منصة بحرية.. السنغال تبدأ إنتاج النفط
  • شركة تقترب من إنتاج لقاح ثنائي ضد كورونا والأنفلونزا
  • لماذا تتراجع أسعار النفط رغم تمديد تخفيضات الإنتاج ؟
  • المؤسسة الوطنية للنفط تكشف عن حجم إنتاج 28 بئراً في حقل الشرارة الليبي
  • الدبيبة وبن قدارة يبحثان رفع إنتاج النفط
  • عقيلة صالح يبحث الوضع السياسي مع السفير الفرنسي
  • الفيتوري: شخص واحد من يقوم بإدارة مصرف ليبيا ولا يوجد مجلس إدارة ولجنة للسياسية النقدية
  • وزير التعليم العالي يعرض موقف إنتاج السيارات الكهربائية في مصر: نقلة نوعية كبيرة