شكل أنفك يكشف الكثير من أسرار وسمات شخصيتك.. أي أنف لديك؟
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أشكال الأنف (مواقع)
يدقق علماء الفسيولوجيا في أشكال الأنوف لتحليل سمات الأشخاص وطبيعتهم الشخصية وما تعكسه بشأن الصحة البدنية إلى جانب وضع تصورات لاحتمالات التوافق في العلاقات الإنسانية وتحسين المهارات الاجتماعية.
هذا وتشير بعض النتائج إلى السمات الشخصية لما يلي:
اقرأ أيضاً توقعات الأبراج ليوم الخميس 14 ديسمبر 2023.. فرص وترقيات للبعض 13 ديسمبر، 2023 طريقة ذكية لفتح باب ضاع مفتاحه أو انكسر داخل القفل.. بخطوتين 12 ديسمبر، 2023
ـ الأنف الرومانية:
يتميز بشخصية قوية للغاية وطموح شديد العدوى. ويجد سعادته في التحديات. من المرجح أنه يمتلك القدرة على التحمل لإنجاز المهام أو تحقيق الهدف المنشود.
ومع أنه عنيد، إلا أن عقله الاستراتيجي يساعده في تنظيم الأمور بكفاءة وموازنة كلا جانبي المشكلة مما يؤدي إلى تحقيق نجاح هائل عادةً في منتصف العمر. كما يحتفظ صاحب الأنف الروماني بهدوئه في أصعب المواقف ولا يتسرع في اتخاذ القرار مع التصرف بعقلانية بعد التفكير مليًا وبوضوح في الأمر.
ـ الأنف النوبي:
من المعلوم أن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما يعد مثالًا كلاسيكيًا للأنف النوبي. يتميز صاحب الأنف النوبي بالانفتاح والفضول بحثًا عن طرق إبداعية جديدة لحل المشكلات أو الوصول إلى نتيجة.
هذا ويجسد شخصية جذابة ويميل إلى أن تكون معبرًا عاطفيًا وقادرًا على طرح آرائه التي يكون لها تأثير. كما يكتسب صاحب الأنف النوبي حكمته من خلال الحياة العملية والتجارب، إلى جانب أنه بطبيعته شخص يهوى الاطلاع والمعرفة.
وبطبيعة الحال هو شخص اجتماعي نشط ونادرًا ما يخجل من تسليط الضوء عليه.
ـ الأنف المستقيم:
وبخصوص صاحب الأنف المستقيم فيتميز بقدرة على التفكير الواضح والتسامح والصبر والرحمة والبساطة والجدارة بالثقة، علاوة على أنه شخص حازم للغاية وعملي وحكيم.
إلى جانب أنه يكون صاحب الأنف المستقيم مخلصًا ويقدم كل ما لديه للبقاء بجانب أحبائه. ويتمتع بصفة لا تضاهى هي القدرة على الالتزام بالحفاظ على السر.
وعلى الرغم من أنه يكون عادة مهذبًا وودودًا لكنه لا يثق في الآخرين بسهولة وفي كل الأحوال لا يسمح باطلاعهم على أموره الخاصة.
هذا ومن المرجح أن يكون خبيرًا في موضوع الجمال والفن.
ـ الأنف المعوج:
وعلى خلاف المظهر فإن صاحب الأنف المعوج يكون بسيطًا وواضحًا وقويًا وكريمًا.
ويعتبر مستمعًا جيدًا بالإضافة إلى أن سمات شخصيته التي تتميز بالفضائل الراسخة والالتزام بقيم الحياة يجعله صديقًا أو شريكًا أو والدًا رائعًا.
هو أيضا يتمتع بالهدوء ولا يقفز إلى الاستنتاجات، لدرجة أنه ربما يبدو باردًا ولكنه مجرد غطاء.
ـ الأنف السميك:
وبالنسبة لهذا، يكون شخصا سريع التفكير وذكيا وعاقلا وحذرا. ويكون أيضًا كريمًا ولطيفًا وحساسًا وعاطفيًا لكن لا تظهر هذه الصفات والسمات إلا من خلال معرفة شخصية قوية. كما يمكن أن يبدو عدوانيًا في بعض الأحيان.
ويعيش حياة إيجابية لأنه يضيع الوقت على اللبن المسكوب أو أي حدث تافه. يميل إلى التحرك بسرعة وتحقيق أكبر قدر ممكن من الإنجازات.
ويتميز بأنه زوج أو صديق مخلص ولكنه يقول الحقيقة كما هي دون إضاعة الكثير من الوقت في محاولة تجميلها.
ـ الأنف السماوي:
صاحب الأنف السماوي، التي تشبه الزر، يكون قوي الإرادة وحازما وعفويا.
إنه متفائل للغاية في الحياة، ولا يجلس مكتوف الأيدي، لذلك ينخرط دائما في أنواع مختلفة من الأنشطة. يستثمر وقته بحكمة وبتخطيط دقيق.
يمكنه الاستماع إلى الجميع ولكنه سيتبع غرائزه الداخلية أو صوته الداخلي، ويحصل في الغالب على ما يريد ويساعد أحباءه وأصدقاءه بصبر.
ـ أنف الصقر:
هذا الشكل يتمتع بشعور صحي بالطموح والاستقلالية والقيادة، فضلًا عن أن لديه غرائز حادة ومعرفة جيدة بالأعمال التجارية، بفضل قدرة رائعة على اكتشاف الفرص.
يهتم أيضًا بشكل خاص بالأمور الروحية، إضافة إلى كونه شخص ذو كفاءة عالية وناجح في شق طريقه نحو النجاح، مما يمنحه مستوى عال من الثقة بالنفس.
لا يخشى المخاطرة ويقول رأيه بصوت عالٍ ويدافع عنه إذا لزم الأمر.
ـ الأنف الصغير:
يكون الأنف الصغير متجها لأعلى وذا فتحات ضيقة، ويتميز صاحبه بأن يكون عادة لطيفًا وحنونًا ومبهجًا.
يستطيع العمل بسهولة ضمن الفريق ويستخدم إبداعاته لتحقيق الأهداف، خاصة أنه مخطط جيد وينجز الأشياء وينتقل إلى المهمة التالية.
غير أنه يمكن أن يكون غير مبال في بعض الأحيان مما يجعله يفقد مسار الوقت.
ـ الأنف الكبير:
هناك العديد من الدراسات التي تُظهر أن الأنف الكبير مرتبط بإحساس القوة والقيادة والأنا والاستقلال.
لا ينغمس في الأحاديث الصغيرة ويعيش الحياة على أكمل وجه وينغمس في الأنشطة التي تغذي روحه. يكون عادة شخصا عمليا يشق طريقه ولا يعتمد على أي شخص آخر للقيام بالأشياء.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أسرار الشخصية شخصيتك ـ الأنف
إقرأ أيضاً:
سوريا.. رئيس منظمة الإنقاذ يكشف لـCNN كيف تختلف المناطق التي كانت تحت سيطرة الأسد عن مناطق المعارضة وكيف ستزدهر البلاد؟
(CNN)—ألقى رئيس منظمة الإنقاذ الدولية، ديفيد ميليبان، الضوء على الوضع في سوريا مؤكدا على أن البلاد بحاجة إلى "الكثير" لافتا إلى أهمية الشراكات السورية الجديدة، وخاصة مع دول الخليج، والتي ستساعد البلاد لاستعادة الازدهار.
وقال ميليبان في مقابلة مع CNN: "لقد زرتُ دمشق، عاصمة سوريا، وكذلك إدلب في شمال غرب البلاد، ومدينة حلب الشهيرة، ومدينة حمص، ونظرتُ بشكل خاص إلى دعمنا للخدمات الصحية هناك، هناك دمارٌ في جميع أنحاء البلاد عند الخروج من دمشق؛ بلداتٌ وقرى تُذبح بالكامل بسبب القتال.. ما كان لافتاً للنظر هو أن بعض الاحتياجات الصحية في المناطق التي كانت خاضعةً لسيطرة الحكومة سابقاً، أي المناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد، في الواقع، في حالة أسوأ من المناطق التي تسيطر عليها المعارضة في شمال غرب البلاد".
وتابع: "أتيحت لي الفرصة للجلوس مع الرئيس السوري (أحمد الشرع) ووزير خارجيته (أسعد الشيباني) والتحدث عن كيفية وضع الجداول الزمنية المناسبة للتغييرات السياسية التي يُحدثونها، والتغييرات الاقتصادية التي يدعمها قرار الرئيس ترامب برفع جميع العقوبات عن سوريا، ثم الرعاية الاجتماعية التي نتخصص فيها، الاحتياجات هائلة، ولكن هناك شعورٌ بوجود الإمكانات لأول مرة منذ 13 عاماً في سوريا".
ومضى ميليبان قائلا: "بالطبع، لم يكن الغرب هو من أشعل فتيل الحرب الأهلية السورية، بل كانت حربًا داخلية، لقد كان صراعًا داخليًا، وما سمعته من الرئيس (الشرع)، ومن وزير الخارجية (الشيباني)، هو أنهما يريدان علاقات منظمة ومستقرة مع المنطقة، يريدان إشراك دول الخليج وتركيا؛ والأهم من ذلك، أنهما يريدان الاستقرار في المنطقة، ويريدان أيضًا مساعدة عالمية.. كانا واضحين تمامًا في أن ما كان يومًا ما دولة متوسطة الدخل قبل 15 عامًا فقط أصبح الآن دولة فقيرة للغاية، وتحتاج إلى إعادة إعمار هائلة، سواءً ماديًا أو بشريًا.. لديهم 6 ملايين لاجئ خارج البلاد يريدون الترحيب بهم مرة أخرى، لديهم نزوح داخلي، وهم يريدون المساعدة العالمية فضلاً عن المساعدة الإقليمية".