مركز توظيف جامعة عين شمس ينظم مقابلات تجريبية لسوق العمل
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
نظم مركز التوظيف في جامعة عين شمس جلسة فنية لشركة نوكيا مصر، في التقنية التكنولوجية.
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وتحت إشراف الدكتور أحمد عبد العزيز مدير المركز .
شارك في الفاعلية عدد 24 طالب من كلية الحاسبات والمعلومات وكلية التجارة في جامعة عين شمس، بهدف إتاحة الفرصة لطلاب الجامعة للتعرف على أنشطة صناعة التكنولوجيا وربط الجوانب العلمية والتطبيقية ومعرفة احتياجات سوق العمل في مجال صناعة التكنولوجيا والمهارات اللازمة والتعرف على الأنشطة العملية في مجال التكنولوجيا.
ونظم مركز التوظيف في جامعة عين شمس يوم الأربعاء الموافق 13 ديسمبر 2023 ، عدداً من المقابلات التجريبية مع شركة Talent 360 - Rekrut، شركة Iron Mountain و شركة DKW Akademie لعدد 82 طالب من كلية الألسن في إطار تطوير مهارات الطلاب وتجهيزهم لسوق العمل من خلال توجيههم واعطائهم ارشادات مهنية تساعدهم علي اجتياز الاختبارات و المقابلات الوظيفية.
جامعة عين شمس تطوّر مهارات الطلابيذكر أن مركز التوظيف في جامعة عين شمس يعمل من خلال جانب التعلم عبر التجربة على تطوير قدرات ومهارات أبناء جامعتنا بشكل عملي يمكنهم من التعرف على متطلبات سوق العمل ومواكبتها من خلال أنشطة مختلفة على رأسها المقابلات التجريبية التي يمثلها كوادر في الصناعة و التي تمكنهم من اكتساب رؤى حول مجالات عمل ووظائف متنوعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عين شمس جامعة عين شمس نوكيا مركز التوظيف التقنية التكنولوجية محمد ضياء زين العابدين الحاسبات والمعلومات فی جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
موظفة تقاضي شركتها بعد تلقي راتب دون عمل لمدة 20 عاماً
رفعت فرنسية خمسينية دعوى قضائية ضد شركة لأنها دفعت لها راتباً على مدار 20 عاماً دون تكليفها بتأدية أي مهام ضمن وظيفتها، متهمة الشركة بـ "التحرش الأخلاقي والتمييز في العمل" وتطالب بتعويض كبير. لورانس فان فاسينهوف، التي تعاني من الشلل النصفي والصرع، بدأت تتقاضى راتباً منذ عام 2004 دون تكليفها بأي مهام، مما جعلها تشعر بأنها "موظفة منبوذة".
بدأت القصة في عام 1993، عندما تم تعيين فاسينهوف موظفة مدنية في شركة "فرانس تيليكوم"، وكانت تؤدي مهامها بشكل طبيعي حتى استحوذت شركة "أورانج" للاتصالات عليها. بعد نقلها إلى منطقة أخرى في فرنسا بناءً على طلبها، أظهرت التقارير الطبية أن الوظيفة الجديدة لم تكن ملائمة لاحتياجاتها الصحية، مما أدى إلى بقائها في المنزل منذ عام 2004 دون عمل، بينما استمرت في تلقي راتبها.
هذا الوضع تسبب في شعور فاسينهوف بالإزعاج والتمييز مقارنة بزملائها، واتهمت الشركة بممارسة الضغط عليها بشكل غير مباشر لإجبارها على الاستقالة. في عام 2015، حاولت شركة "أورانج" حل المشكلة عبر وسيط، لكن المحاولات باءت بالفشل، مما دفع فاسينهوف إلى اللجوء للقضاء بتهمة "التمييز في العمل".
دافع محامي فاسينهوف عنها، مؤكداً أن العمل بالنسبة لشخص ذي إعاقة يعني الحصول على مكان في المجتمع والاعتراف بإنسانيته. من جهة أخرى، ردت الشركة بأنها بذلت كل ما في وسعها لضمان عملها في أفضل الظروف، ودعمتها براتب كامل ومساعدات غير قابلة للاسترداد لأكثر من 20 عاماً، مما يدل على اعتباراتهم لوضعها الاجتماعي والشخصي.