مظاهرة في كندا تطالب بوقف دعم الكيان الصهيوني عسكريا
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
يمانيون – متابعات
تجمع مئات المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين خارج فندق بوسط مدينة فانكوفر الكندية حيث يلقي رئيس الوزراء جستن ترودو كلمة للضغط عليه لقطع الدعم العسكري الكندي للكيان الصهيوني .
واستلقى العشرات من المتظاهرين تحت أغطية بيضاء خارج فندق ويستن بايشور في كول هاربور، حيث كان ترودو يتحدث في حفل خاص لجمع التبرعات للحزب الليبرالي الحاكم.
وشوهد عدة مئات آخرين يحيطون بالمتواجدين على الأرض وهم يلوحون بالأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها “فلسطين حرة” وسط الحرب التي تشنها “إسرائيل” على قطاع غزة.
وقال المنظمون من مجموعة “الأصوات اليهودية المستقلة” إن الحدث يهدف إلى إظهار التضامن مع الفلسطينيين ودعوة كندا إلى بذل المزيد من الجهد لإنهاء الصراع.
ودعت كندا يوم الثلاثاء الماضي إلى وقف إطلاق النار في غزة ودعمت قرارا غير ملزم في الجمعية العامة للأمم المتحدة يدعو إلى ذلك.
ولم يتلقَ ترودو أسئلة من وسائل الإعلام أمس الخميس. وفي تصريحاته المعدة سلفا، لم يُشِر بشكل مباشر إلى العدوان على غزة ، لكنه ذكر أن “الصراعات في الشرق الأوسط” من بين “التحديات الضخمة” التي قال إن الناس يواجهونها في كندا وفي جميع أنحاء العالم.
ووفقا لبرنامج رحلته الرسمية، التقى ترودو على انفراد مع زعماء يهود ومسلمين في فانكوفر أمس الخميس.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن إمهال المغرر بهم من الكيان الصهيوني للاستفادة من العفو
الثورة نت/..
أعلن المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران، اليوم الجمعة، أن يوم الأحد 22 يوليو 2025 هو الموعد النهائي أمام جميع الأشخاص الذين تم استدراجهم أو التغرير بهم من قبل الكيان الصهيوني لتسليم أنفسهم والاستفادة من العفو.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن “المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران أعلن في بيان أن يوم الأحد 22 يوليو 2025 هو الموعد النهائي أمام جميع الأشخاص الذين تم استدراجهم أو التغرير بهم من قبل الكيان الصهيوني، سواء بوعي أو من دون وعي، وبأي دافع كان، ممن تورطوا في تعاون بسيط ظاهرياً دون نية خيانة، ووجدوا أنفسهم في موقف حرج مع بدء العدوان الصهيوني على البلاد”.
وجاء في البيان: “أن هؤلاء، ممن التحقوا بعناصر العدو أو عملائه في ظروف الحرب، وتعرضوا للصدمة أو التردد، مدعوون لتسليم أنفسهم طوعاً حتى الموعد المحدد، وذلك عبر مقرّات وزارة الأمن ومراكز استخبارات حرس الثورة الإسلامية ومخافر الشرطة ومراكز الأمن ومقرات التعبئة”.
وأكد البيان أن “من يبادر بالتسليم، ويقوم بتسليم الطائرات المسيرة والمعدات والأسلحة التي بحوزته، سيستفيد من العفو الإسلامي وسيُعاد احتضانه ضمن صفوف الشعب”.