آخر تحديث: 19 دجنبر 2023 - 1:07 م  بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهم النائب السابق محمد الشبكي، حزب بارزاني بالسعي للسيطرة على سنجار وسهل نينوى من خلال الحصول على دعم بعض القوائم العربية لفرض السلطة على المنطقتين، واعادة تشكيل الخارطة السياسية من قبل هذا الحزب. وقال الشبكي في حديث صحفي، ان “الحزب الديمقراطي الكردستاني يسعى لفرض السيطرة والسلطة على قضاء سنجار بمحافظة نينوى من خلال انتخابات مجالس المحافظات”.

واضاف ان “هناك شخصيات محددة يسعى حزب بارزاني لايصالها الى السلطة، من اجل فرض السيطرة على القضاء المذكور، بهدف انهاء المشاكل التي يدعي وجودها هذا الحزب في سنجار”.وبين ان “هناك مخططا للحزب المذكور يهدف الى إعادة تشكيل الخارطة السياسية في سنجار وسهل نينوى، خصوصا ان بعض القوائم العربية لديها اتصال مع حزب بارزاني من اجل التخطيط للسيطرة على سنجار وتحقيق اهداف هذا الحزب”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: حزب بارزانی

إقرأ أيضاً:

حزب العمال الكردستاني في العراق يبدأ تسليم سلاحه

بدأ حزب العمال الكردستاني في العراق اليوم تسليم السلاح، في أول خطوة ملموسة نحو إلقاء السلاح الذي تعهد به الحزب في إطار عملية سلام مع جمهورية تركيا.
وذكرت وكالة الأنباء العراقية أن العملية ستتم على مراحل، من خلال إلقاء سلاح عدد من أعضاء الحزب (بشكل رمزي)، مبينة أنه من المتوقع أن يتم الانتهاء من عملية إلقاء السلاح بحلول شهر سبتمبر المقبل.
أخبار متعلقة الأمم المتحدة تدعم سوريا لمواجهة الحرائق المدمرة في اللاذقيةالأمم المتحدة تنتقد عقوبات واشنطن على مقررتها في الأراضي الفلسطينيةوكان حزب العمال الكردستاني قد أعلن في شهر مايو الماضي حل الحزب وإلقاء السلاح.

مقالات مشابهة

  • تحالف «تأسيس»،،، الوجه الآخر للفوضى السياسية
  • أردوغان يشكل لجنة مشتركة مع الحزب الكردي في البرلمان
  • وفد من الحزب الكردي يلتقي مسعود بارزاني
  • نائب:الخلافات السياسية ومصالح الجيوب وراء الشلل البرلماني
  • نائب سابق يدعو إلى إخراج عناصر حزب العمال الكردستاني من العراق
  • يشكل خطراً على الأطفال.. إليكم آخر تطورات فيروس الروتا
  • مقاتلو حزب العمال الكردستاني يعلنون بدء تسليم السلاح وحرقه
  • حزب العمال الكردستاني في العراق يبدأ تسليم سلاحه
  • شباب الجبهة الوطنية يبحث تعزيز المشاركة السياسية وتكثيف الحضور الميداني
  • خور عبد الله: سيادة عراقية مهددة باتفاقات مشبوهة ورفض شعبي شامل قد يقلب الطاولة/ الجزء الاول