«إي إس جي ستاليونز الإمارات» تستحوذ على حصص الأغلبية في «العالمية المتحدة»
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت مجموعة إي إس جي ستاليونز الإمارات، الشركة العالمية للاستثمار والهندسة وخدمات تطوير مشاريع البناء، والتابعة للشركة العالمية القابضة، من خلال شركتها التابعة «سنشري للموارد البشرية واللوجستيات»، ذراع المجموعة الجديد الذي تم إطلاقه في مجال الموارد البشرية واللوجستيات، عن استحواذها على حصص الأغلبية في «المجموعة العالمية المتحدة UIG»، المزود الرائد للعمالة المؤهلة وحلول القوى العاملة الشاملة في الدولة.
ومن المتوقع أن تسهم عملية الاستحواذ في إثراء محفظة القوى العاملة لمجموعة إي إس جي ستاليونز الإمارات، وتعزز من مكانتها كإحدى الشركات الرائدة في توفير حلول القوى العاملة في منطقة الشرق الأوسط، حيث تسعى المجموعة من خلال خططها الاستراتيجية الطموحة إلى استقطاب وتوظيف أكثر من 30 ألفاً من العمالة المؤهلة بحلول نهاية 2024، وذلك لتلبية احتياجات مختلف القطاعات.
وقال كايد خرما، الرئيس التنفيذي لمجموعة إي إس جي ستاليونز الإمارات: تستعد المجموعة، عبر هذا الاستحواذ إلى القيام بدور بارز في سوق القوى العاملة المتنامي في المنطقة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات العالمية القابضة الشركة العالمية القابضة إی إس جی ستالیونز الإمارات القوى العاملة
إقرأ أيضاً:
المجموعة الدولية لإدارة الأزمات: إسرائيل تمارس سياسة تجويع ممنهجة
غزة (الاتحاد)
أكدت المجموعة الدولية لإدارة الأزمات في بروكسل، أن إسرائيل تمارس سياسة تجويع ممنهجة بحق سكان قطاع غزة منذ تراجعها عن اتفاق وقف إطلاق النار في مارس الماضي، مشيرة إلى أن القطاع بات على شفا مجاعة شاملة وسط قيود مشددة على دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات التجارية. وحذرت المجموعة، في بيان لها، من أن هذه السياسة تترك آثاراً مدمرة على 2.1 مليون فلسطيني محاصرين، يعانون يوميًا من انعدام الأمن الغذائي والانهيار الصحي.
وشددت المجموعة على أن ما يحدث في غزة لم يكن مفاجئًا، بل تم التحذير منه مسبقاً من قبلها ومن قبل الأمم المتحدة وجهات إنسانية أخرى.
وأوضحت أن سياسة «التجويع المتحكم به»، التي تسعى إلى إبقاء السكان على حافة المجاعة دون السقوط الكامل فيها، لم تأخذ بالحسبان مدى هشاشة سكان غزة الذين أنهكتهم الحرب والحرمان.
ودعت المجموعة، مع ارتفاع عدد الوفيات بسبب الجوع يومياً، إلى رفع الحصار فوراً، مؤكدة أن «كل شاحنة إغاثة مهمة، وكل سعرة حرارية تحتسب»، لكن الحل الحقيقي يبدأ بوقف إطلاق النار.
وفيما يتعلق بتوزيع الغذاء، أفادت المجموعة بأن النظام الجديد الذي فرضته إسرائيل في مايو الماضي، والمتمثل في «مؤسسة غزة الإنسانية»، أثبت فشله الذريع، فبدلاً من التعاون مع وكالات الأمم المتحدة التي تمتلك البنية التحتية والخبرة، اختارت إسرائيل توزيع المساعدات عبر متعاقدين أمنيين وبطرق فوضوية تفتقر إلى الشفافية.
وبحسب المجموعة، فإن الادعاء بتوزيع 87 مليون وجبة يفتقر إلى التوثيق والتعريف الدقيق، ولا يرقى إلى تلبية الحد الأدنى من احتياجات السكان.