شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بشرى سارة لأول مرة اشترك الآن في الذكاء الاصطناعي بالعربية عبر جوجل من أي بلد وبدون تعقيدات رابط الإشتراك، اتاحت شركة جوجل Google إضافة اللغة العربية في Bard، أداتها المستندة إلى الذكاء الاصطناعي التوليدي التي تساهم في تنمية الإبداع عبر تقديم أفكار .،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بشرى سارة لأول مرة.

. اشترك الآن في الذكاء الاصطناعي بالعربية عبر جوجل من أي بلد وبدون تعقيدات.. رابط الإشتراك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بشرى سارة لأول مرة.. اشترك الآن في الذكاء الاصطناعي...

اتاحت شركة جوجل Google إضافة اللغة العربية في Bard، أداتها المستندة إلى الذكاء الاصطناعي التوليدي التي تساهم في تنمية الإبداع عبر تقديم أفكار جديدة، واستكشاف العالم عبر تحليل المواضيع من جوانب مختلفة، والتشجيع على الإنتاجية من خلال تلخيص المحتوى المتاح وتبسيط المفاهيم المعقدة.

وأعلنت قوقل يوم أمس إضافة اللغة العربية الى اداة الذكاء الاصطناعي بارد.

ويستند Bard إلى نموذج PaLM2 اللغوي الحديث من Google والمصمّم خصيصًا لفهم المعلومات بلغات عدّة.

يستطيع Bard فهم الأسئلة بأكثر من 16 لهجة عربية، مثل المصرية والسعودية، ولكن يردّ دائمًا باستخدام اللغة العربية الفصحى.يستطيع Bard أيضًا فهم الطلبات التي تتضمن كلمات باللغة العربية ولغة أخرى بنفس الوقت (وهذا يعرف بالتناوب اللغوي)، كما أنّ واجهة المستخدم تدعم الكتابة من اليمين إلى اليسار.

كما تم أيضًا إضافة مجموعة من الميزات الجديدة إلى Bard لتسهيل استخدامه وتحسين أدائه بمختلف اللغات. ومن بين هذه الميزات :

إمكانية الاستماع إلى ردود Bard بصوت عالٍ من خلال تقنية تحويل النص إلى كلام.

إمكانية حفظ المحادثات السابقة مع Bard وتنظيمها وتعديلها.

إمكانية مشاركة ردود Bard مع الأصدقاء باستخدام روابط قابلة للمشاركة.

إمكانية تصدير رموز Python البرمجية إلى منصة Replit التفاعلية لتسهيل عملية البرمجة، و Google Colab

وهي تساعد المطورين في كتابة وتنفيذ كود بلغة Python عبر المتصفح، لمساعدة المطوّرين في الترميز

إمكانية الاستفادة من عدسة Google وهي منتج من Google

يحدّد ويحلل الصور والنصوص ليتمكّن المستخدمون من تحميل الصور ضمن طلباتهم في Bard (تتوفّر هذه الميزة باللغة الإنجليزية فقط حتى الآن)

إمكانية تغيير ردود Bard من حيث الأسلوب، مثل جعلها أكثر مرحًا أو أكثر بساطةً أو أطول أو أقصر أو أكثر احترافية أو أقل رسمية (تتوفّر هذه الميزة باللغة الإنجليزية فقط حتى الآن)

وتعليقًا على الإطلاق، قال نجيب جرّار، الرئيس الإقليمي للتسويق لدى Google في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: نحن سعداء جدًا بإطلاق Bard لجميع متحدثي اللغة العربية، وإعطائهم الفرصة للتفاعل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتحويل أفكارهم الإبداعية إلى واقع، وتشجيعهم على تعلم ما هو جديد، وتعزيز إنتاجيتهم. لقد تعاون عدد من المهندسين وخبراء اللغة في Google لتطوير إمكانيات Bard باللغة العربية، وقد تضمّن ذلك توفير واجهة استخدام تدعم الكتابة من اليمين إلى اليسار. بإمكان Bard أيضًا فهم مختلف اللهجات والمستويات اللغوية وذلك لإفادة أكبر عدد من متحدثي اللغة العربية من حول العالم.

لقد حرصنا على التعاون بشكل مسبق مع الخبراء وصانعي السياسات والجهات التنظيمية في إدارة هذا التوسّع في مختلف الدول واللغات، تماشيًا مع نهجنا الجريء والمسؤول تجاه استخدام الذكاء الاصطناعي. وفي إطار سعينا المستمر لتطوير Bard، سنواصل التزامنا بمبادئ الذكاء الاصطناعي مع الحرص على أخذ ملاحظات المستخدمين بعين الاعتبار واتّخاذ الخطوات اللازمة لحماية خصوصيتهم وبياناتهم.

تجدر الإشارة أنّه تم إطلاق Bard أولاً باللغة الإنجليزية في شهر مارس (آذار) من هذا العام كتجربة تتيح للمستخدمين التفاعل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي. واليوم، أصبح Bard متوفرًا بأكثر من 40 لغة، بما فيها الصينية والألمانية والهندية والإسبانية.

يمكن استخدام Bard على الكمبيوتر المكتبي والجهاز الجوّال عبر الرابط التالي منا هنا

//bard.google.com/

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: جوجل الذكاء الذكاء جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی التولیدی اللغة العربیة

إقرأ أيضاً:

10 أشخاص كانوا خلف تطور الذكاء الاصطناعي بشكله اليوم

انتشر في الآونة الأخيرة لقب "الأب الروحي للذكاء الاصطناعي" (God Father OF AI)، وهو لقب يشير إلى العلماء الذين ساهموا في تطوير الذكاء الاصطناعي ووصوله إلى الشكل الذي نعرفه اليوم، ولكن بسبب تعقد عمليات تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، فلا يمكن نسب الذكاء الاصطناعي إلى أب روحي واحد فقط، والأوقع نسبه إلى مجموعة متنوعة من العلماء.

إذ يمثل الذكاء الاصطناعي نتاج جهود العديد من العلماء التي تضافرت معا عبر السنوات لتخرج لنا التقنية بالشكل الذي نعرفه اليوم، وعلى الأغلب تستمر أبحاث العلماء في التأثير بالتقنية لسنوات طوال بعد نشرها.

وفيما يلي قائمة تضم بعض العلماء الذين ساهموا في تطوير الذكاء الاصطناعي ووصوله إلى ما نعرفه اليوم.

1- جيفري هينتون أستاذ فخري في جامعة تورنتو

ركزت أبحاث هينتون على الشبكات العصبية التي تمثل الوحدة البنائية لنماذج الذكاء الاصطناعي المتطورة، وفي عام 2018، فاز بجائزة "تورينغ"، وذلك مقاسمة مع يان ليكون ويوشوا بنجيو، وتعد الجائزة من أبرز وأهم الجوائز في عالم الذكاء الاصطناعي.

تحول هينتون في السنوات الأخيرة إلى مدافع وناشط متعلق بأمن الذكاء الاصطناعي، مدعيا أنها قضية أكثر خطورة من التغير المناخي والاحتباس الحراري المنتشر في العالم، ويذكر أن هينتون كان ضمن المطالبين بإيقاف تطوير الذكاء الاصطناعي لمدة 6 أشهر.

جيفري هينتون يؤمن بأن أمن الذكاء الاصطناعي قضية أكثر خطورة من قضايا المناخ والاحتباس الحراري (غيتي)

 

2- يوشوا بنجيو أستاذ علوم الكمبيوتر في جامعة مونتريال

تقاسم بنجيو جائزة "تورينغ" مع جيفري هينتون ويان ليكون، ويركز عمله على أنوية الذكاء الاصطناعي العصبية وآليات الاتصال بينها لتسريع عمليات تطوير الذكاء الاصطناعي، وفي عام 2022 أصبح بنجيو العالم الأكثر اقتباسا في العالم فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.

ولم تقتصر جهود بنجيو على أبحاث الحواسيب فقط، بل امتدت لتشمل تأسيس شركة "إيليمنت إيه آي" (Element AI)، وهي شركة تعمل في قطاع حلول الذكاء الاصطناعي للشركات، وذكر أن شركة "سيرفس ناو" (Service Now) الشهيرة في عام 2020 استحوذت عليها.

إعلان

كما شارك بنجيو أيضا في الرسالة المفتوحة الموجهة إلى شركة "أوبن إيه آي" بشأن تعطيل تطوير الذكاء الاصطناعي لمدة 6 أشهر خوفا من سرعة التطوير الكبيرة في القطاع، وتضمنت هذه الرسالة توقيعات عدد كبير من الشخصيات البارزة من بينهم إيلون ماسك.

 

بنجيو أصبح العالم الأكثر اقتباسا في العالم فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي عام 2022 (أسوشيتد برس) 3- سام ألتمان المدير التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"

رغم أن سام ألتمان ليس أحد العلماء البارزين في قطاع الذكاء الاصطناعي، فإن له دورا كبيرا في تطوير التقنية بالشكل الذي نعرفه اليوم، فمن دون إعلان "أوبن إيه آي" عن "شات جي بي تي" في عام 2022 لما كان الذكاء الاصطناعي بالشكل الذي نعرفه اليوم.

ويعترف ألتمان بالمخاوف المحيطة بالذكاء الاصطناعي بشكل كبير، إذ قال في إحدى المقابلات مع "بيزنس إنسايدر" (Business Insider) إنه لا ينام ليلا بسبب خوفه من "شات جي بي تي" وقدراته.

الإعلان عن "شات جي بي تي" من قبل سام ألتمان كان أحد الأسباب وصول الذكاء الاصطناعي إلى شكله الحالي (غيتي)

 

4- يان ليكون أستاذ في جامعة نيويورك

يعد يان ليكون الفائز الثالث في جائزة "تورينغ" لعام 2018، مما أكسبه لقب الأب الروحي لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وهو يشغل حاليا منصب مدرس في جامعة "نيويورك".

كما عمل ليكون في عام 2013 بشركة "ميتا" رئيسا لقسم الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في الشركة، وخلال تلك الفترة تمكن من تطوير تقنية تدرب خوارزميات الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على مقاطع الفيديو التي يتم مشاركتها يوميا في المنصة.

واتخذ ليكون موقفا محايدا من المخاطر التي يمثلها الذكاء الاصطناعي على العالم على عكس العديد من علماء الحواسيب والذكاء الاصطناعي، وأوضح في مقابلة سابقة أن "شات جي بي تي" ونماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى من فئة نماذج اللغة الكبيرة ليست أذكى من الكلب أو القطة.

ليكون كان يشغل منصب رئيس قسم الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في "ميتا" (غيتي)

 

5- فاي فاي لي أستاذة علوم الحاسوب في جامعة ستانفورد

ركزت أبحاث فاي فاي لي على تعلم الآلة والتعلم العميق بحسب ما جاء في موقع جامعة "ستانفورد"، ولكن تعرف لي بدورها البارز في تطوير تحدي "إيميج نيت" (ImageNet)، وهو الاختبار الذي يتحدى الحواسيب لتنصيف الأشياء بناء على الصور.

كما ارتبط اسمها كثيرا بشركات تقنية بارزة مثل "غوغل" و"تويتر"، إذ شغلت منصب نائب رئيس "غوغل" لقطاع الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، فضلا عن كونها أحد أعضاء مجلس إدارة "تويتر" قبل استحواذ إيلون ماسك عليها في عام 2022.

فاي فاي لي شغلت منصب نائب رئيس "غوغل" لقطاع الذكاء الاصطناعي وأحد أعضاء مجلس إدارة "تويتر" سابقا (غيتي)

 

6-ستيوارت راسل أستاذ جامعة كاليفورنيا في بيركلي

ساهم ستيوارت راسل في العديد من الأوراق البحثية المتعلقة بالمخاوف من الذكاء الاصطناعي وعلاقته بالبشر، وفي عام 2019 نشر ورقة بحثية تتوقع كيف يمكن للبشر والآلات أن يعيشوا معا في حال أصبح الذكاء الاصطناعي أكثر ذكاء من البشر.

كما شارك راسل أيضا في كتابة العديد من الكتب المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والمخاوف منه، بدءا من كتاب نهج حديث في النظر للذكاء الاصطناعي بالتعاون مع بيتر نورفيغ، ويعد هذا الكتاب من أبرز الكتب التي تتحدث عن فلسفة الذكاء الاصطناعي.

إعلان

وحذر راسل في العديد من المناسبات من سرعة تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي وما قد يحدث منها، إذ يرى راسل أن "شات جي بي تي" وغيره من نماذج للغة العميقة قادرة على إنهاء تجارب التعلم بالشكل الذي نعرفه.

ستيوارت راسل قدم العديد من الأوراق البحثية حول المخاوف من الذكاء الاصطناعي وعلاقته بالبشر (الفرنسية) 7-بيتر نورفيغ زميل في مركز ستانفورد للذكاء الاصطناعي

أمضى عالم الذكاء الاصطناعي بيتر نورفيغ سنوات عدة في مطلع القرن الـ21 مديرا مباشرا لقسم خوارزميات البحث والذكاء الاصطناعي والترجمة الآلية لدى "غوغل"، وذلك إلى جانب تقديمه عددا كبيرا من الأبحاث عن الذكاء الاصطناعي.

وشغل نورفيغ مناصب تعليمية بارزة، إذ كان عضو هيئة التدريس السابق في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، وأستاذا سابقا في جامعة جنوب كاليفورنيا، والآن هو زميل في مركز الذكاء الاصطناعي المرتكز على الإنسان في جامعة ستانفورد.

بيتر نورفيغ عمل مديرا مباشرا لقسم خوارزميات البحث والذكاء الاصطناعي والترجمة الآلية في "غوغل" 8- تمنيت جيبرو عالمة أبحاث

شغلت جيبرو منصب عالمة أبحاث وقائدة فنية مشاركة لفريق الذكاء الاصطناعي الأخلاقي في "غوغل" حيث نشرت بحثا جدليا حول سلوكات العنصرية والتحيز في التعلم الآلي، وبسبب الجدل الذي دار حول هذا البحث تركت منصبها في "غوغل" قبل أن تؤسس معهد أبحاث الذكاء الاصطناعي الموزع في عام 2021 الذي يصف نفسه بأنه "مساحة لأبحاث الذكاء الاصطناعي المستقلة والمتجذرة في المجتمع، وخالية من التأثير الشامل لشركات التكنولوجيا الكبرى".

وبحسب ما قالته جيبرو في مقابلة سابقة، فإن الرغبة في اللحاق بركب منتجات الذكاء الاصطناعي قد يجعل الشركات تهمل تطبيق عوامل الأمان بشكل واضح في المنتجات الخاصة بها.

جيبرو نشرت بحثا جدليا حول سلوكات العنصرية والتحيز في التعلم الآلي (مواقع التواصل الاجتماعي) 9- أندرو نج عالم حاسوب

في عام 2011، أسس أندرو نج مشروعا جديدا للتعلم الآلي أطلق "عقل غوغل"، وهو المشروع الذي تحول لاحقا إلى حجر أساس في تدريب الشبكات العصبية لدى "غوغل" وخوارزميات الشركة، إذ قام في المشروع بتدريب خوارزمية "يوتيوب" لاكتشاف المقاطع التي تظهر فيها القطط.

وشغل نج منصب العالم الرئيسي في شركة "بايدو" الصينية للتقنيات المختلفة، وساهم خلال رحلته العملية في أكثر من 200 بحث بارز ومهم في قطاع الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والروبوتات.

وإلى جانب دوره البحثي، ساهم نج في بناء موقع "كورسيرا" (Coursera) الشهير ثم انتقل بعد ذلك بـ5 سنوات إلى تأسيس شركة "دييب ليرنينغ. إيه آي" التي تقوم بنشر دورات الذكاء الاصطناعي في "كورسيرا".

وخلال محادثة مع "بلومبيرغ" مؤخرا، أشار نج إلى أن الذكاء الاصطناعي لن يكون سببا في انقراض البشرية أو انتهائها، بل على الأغلب سيكون جزءا من الحل.

المؤسس المشارك لموقع وتطبيق "كورسيرا" آندرو نج (الفرنسية) 10- دافني كولر أكاديمية مزينة وحاصلة على زمالة ماك آرثر

ساهمت كولر في تأسيس شركة "إنسيترو" (Insitro)، وهي شركة أدوية تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لتطوير منتجاتها وفهم الأمراض البشرية، وهي ترى أهمية الذكاء الاصطناعي في حل لغز التركيب الحيوي للإنسان.

وتعد كولر من الأكاديميين النجاحين في مجال الذكاء الاصطناعي ودمجه مع الجوانب الحيوية لحياة الإنسان، إذ شغلت منصب مدير الحوسبة الرئيسي في شركة "كاليكو" (Calico) التابعة لـ"غوغل" إلى جانب نشرها أكثر من 300 بحث في مجال الذكاء الاصطناعي.

ولا تؤمن كولر بأن الذكاء الاصطناعي يمثل خطرا كبيرا على الحياة البشرية بالشكل الذي نعرفه اليوم، بل على النقيض تماما فهو يعود بالنفع بشكل كبير على حياة المستخدمين في مختلف الجوانب.

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي مستشار الحياة.. كيف سيغير مستقبل قراراتنا اليومية؟
  • 10 أشخاص كانوا خلف تطور الذكاء الاصطناعي بشكله اليوم
  • العمري: حتى الذكاء الاصطناعي لا يستطيع حل مشاكل النصر
  • حكم استفتاء شات جي بي تي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي .. أمين الفتوى يجيب
  • مساعد العمري: مشاكل النصر لا يحلها إلا الذكاء الاصطناعي.. فيديو
  • أكاديمي: دقة اتخاذ القرار في الذكاء الاصطناعي تتجاوز 90%  
  • هكذا سيهيمن الذكاء الاصطناعي على المهن بحلول 2027
  • جوجل تُعيد ميزة التعرف على الأغاني إلى Gemini بعد استبدالها بالمساعد الصوتي
  • مساعد الذكاء الاصطناعي بواتساب يسرب رقم هاتف أحد المستخدمين
  • بشرى سارة للمواطنين.. انخفاض كبير في أسعار اللحوم خلال أيام